RT Arabic:
2025-04-22@11:09:58 GMT

ماكرون: الأسلحة النووية تضمن حماية فرنسا

تاريخ النشر: 15th, March 2024 GMT

ماكرون: الأسلحة النووية تضمن حماية فرنسا

صرح الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون بأن فرنسا تشعر بأنها تحت الحماية بسبب امتلاكها أسلحة نووية.

وقال ماكرون في تصريح لقناة "فرانس 2"، تم بثه يوم الخميس: "علينا أن نشعر بأننا تحت الحماية، لأننا بلد يمتلكها (الأسلحة النووية). وهذا يضمن أمن مواطني فرنسا".

إقرأ المزيد ماكرون حرق جميع الجسور خلفه، ولا يمكنه التراجع

وفي الوقت ذاته، اعترف ماكرون بأن الصناعات الدفاعية الفرنسية غير مستعدة لنزاع شديد الحدة، مشيرا إلى أن فرنسا لم تكن تتوقعه، وذلك في معرض رده على سؤال بشأن قلة الذخيرة التي تصنع في البلاد.

يذكر أن فرنسا تعتبر رابع دولة نووية في العالم من حيث الرؤوس النووية، التي يبلغ عددها نحو 300 رأس، وذلك بعد تقليصه من حوالي 540 رأسا نوويا في عهد الحرب الباردة.

وتنص العقيدة العسكرية الفرنسية على ضرورة وجود من واحدة إلى أربع غواصات نووية فرنسية في المحيط الأطلسي دائما.

المصدر: RT + وكالات

المصدر: RT Arabic

كلمات دلالية: إيمانويل ماكرون أسلحة الدمار الشامل الاسلحة النووية

إقرأ أيضاً:

إسرائيل تضع خططاً لضرب «منشآت نووية إيرانية» وتوعّد بردً قاسٍ

نقلت وكالة “رويترز” عن مصادر إسرائيلية ومسؤولين آخرين “أن إسرائيل لم تستبعد إمكانية شن هجوم على المنشآت النووية الإيرانية “في الأشهر المقبلة”، رغم تحذيرات الرئيس الأمريكي السابق، دونالد ترامب، من أنه غير مستعد لدعم مثل هذه الخطوة.

ووفقًا للمصادر، “قدمت إسرائيل للإدارة الأمريكية سلسلة من الخيارات لشن هجمات على المنشآت النووية الإيرانية، بما في ذلك غارات جوية وعمليات كوماندوز، تتفاوت في شدتها، هذه الهجمات تهدف إلى إبطاء قدرة إيران على تسليح برنامجها النووي لفترة قد تمتد لشهور أو حتى عام”.

و”بينما يضغط المسؤولون الإسرائيليون لمنع إيران من امتلاك سلاح نووي، يصرّ رئيس الوزراء الإسرائيلي، بنيامين نتنياهو، على أن أي مفاوضات مع إيران يجب أن تؤدي إلى تفكيك كامل للبرنامج النووي الإيراني”، وبحسب التقارير، فإن “الهجوم المخطط له سيكون أصغر بكثير من الضربة التي تم اقتراحها في السابق”.

وعلى الرغم من الخطط العسكرية الإسرائيلية، نقلت الصحافة الأمريكية عن مصادر مطلعة “أن ترامب أبلغ رئيس الوزراء الإسرائيلي في وقت سابق من هذا الشهر، خلال اجتماع في البيت الأبيض، أن الولايات المتحدة تفضل إعطاء الأولوية للمفاوضات الدبلوماسية مع طهران، وأنها غير مستعدة لدعم ضربة عسكرية في المدى القصير”، كما أكد ترامب “أنه يرغب في حل دبلوماسي مع إيران”، مشيرًا إلى أن هذا هو الخيار الأول بالنسبة له.

رد طهران على التهديدات العسكرية

من جهتها، حذرت طهران من “أن أي هجوم على منشآتها النووية سيقابل “برد قاسٍ وحازم”، وقال مسؤول أمني إيراني كبير إن “إيران على علم بالتخطيط الإسرائيلي”، مشيرًا إلى “أن الهجوم المحتمل يأتي في وقت حساس حيث تسعى إيران إلى تحقيق تقدم في المحادثات النووية مع القوى العالمية”.

وأوضح المسؤول: “لدينا معلومات من مصادر موثوقة تفيد بأن إسرائيل تخطط لهجوم كبير على المواقع النووية الإيرانية، هذا نابع من عدم الرضا عن الجهود الدبلوماسية المستمرة بشأن البرنامج النووي الإيراني، وأيضا من حاجة نتنياهو إلى النزاع كوسيلة للبقاء السياسي”.

الخطط العسكرية الأمريكية والإسرائيلية

في سياق متصل، ذكر مسؤولون سابقون في إدارة بايدن “أن بعض الخطط العسكرية الإسرائيلية قد تم عرضها على الإدارة الأمريكية في وقت سابق من العام الماضي، ولكن جميعها كانت تتطلب بشكل كبير دعمًا أمريكيًا، سواء من خلال التدخل العسكري المباشر أو من خلال تبادل المعلومات الاستخباراتية”.

وبينما يتصاعد التوتر بين إيران وإسرائيل، “تواصل الأطراف الدولية، بما في ذلك روسيا، متابعة الوضع عن كثب في ظل المساعي للوصول إلى اتفاق نووي جديد بين طهران والدول الكبرى”.

مقالات مشابهة

  • قنبلة نووية في لبنان.. باحث إسرائيلي يتحدّث فماذا قال؟
  • تايمز: عصابات المخدرات تسيطر على السجون الفرنسية
  • سفير مصر في باريس لـ"البوابة نيوز": زيارة ماكرون للقاهرة لا تزال على ألسنة الأوساط المُختلفة في باريس والعواصم العالمية.. علاء يوسف: فرنسا تؤيد وجهة نظر الرئيس السيسي تجاه القضية الفلسطينية
  • ماكرون يُربك لعبة نتنياهو وترامب.. ماذا حدث؟
  • احذر|ترك أقراص SSD دون طاقة لمدة طويلة يؤدي لفقدان البيانات.. طرق الحماية
  • الحكومة الفرنسية تدرس إلغاء التخفيض الضريبي الممنوح للمتقاعدين ضمن موازنة 2026
  • جولة محادثات نووية جديدة السبت المقبل في عُمان بين طهران وواشنطن
  • إسرائيل تضع خططاً لضرب «منشآت نووية إيرانية» وتوعّد بردً قاسٍ
  • وزير الخارجية الإيراني: إسرائيل العائق الوحيد أمام إخلاء الشرق الأوسط من الأسلحة النووية
  • ماكرون يدعو الباحثين من جميع أنحاء العالم إلى اختيار فرنسا وأوروبا و”الاجتماع في 5 مايو”