مسلسل محارب الحلقة الرابعة لحسن الرداد.. هل يواجه محارب عصابة الجيوشي؟
تاريخ النشر: 15th, March 2024 GMT
شهد مسلسل محارب الحلقة الرابعة لحسن الرداد، أحداثًا مهمة، إذ تمكن محارب «حسن الرداد» من الخروج من السجن، وبذلك يستطيع مواجهة عصابة المحامي حسام الجيوشي المدعومة من رجل الأعمال عزيز «ماجد المصري» والد رامي المتسبب في دهس والدة محارب، والمتهم على ذمة القضية.
مسلسل محارب الحلقة الرابعةوفي مسلسل محارب الحلقة الرابعة لحسن الرداد، اتفق «الجيوشي» مع نمرود كي يعتدي على محارب في أثناء احتجازه في قسم الشرطة 4 أيام على ذمة التحقيقات، في قضية صدم شاب بسيارته الأجرة، ونشبت مشاجرة حادة بين نمرود ومحارب في الزنزانة، وجرى تحويل محارب إلى المستشفى لتلقي العلاج بعد تعرضه لإصابات شديدة.
وجاء «الجيوشي» لزيارة محارب في مستشفى السجن وهدده بـ5 قضايا مثبتة ضده من شأنها أنّ تسجنه مدى الحياة، وطلب منه التنازل عن قضية مقتل والدته مقابل خروجه من السجن، وبالفعل وافق «محارب» على هذا العرض تحت ضغط التهديد، إلا أنّ المحامي طلب منه أنّ يسجل له مقطع فيديو، فرفض «محارب» ذلك وتراجع عن التنازل وهرب من السجن بعد أنّ لقن الجيوشي علقة قاسية.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: دراما المتحدة مسلسلات رمضان رمضان 2024 دراما رمضان من السجن
إقرأ أيضاً:
المحامي الصبيحي يكتب .. لغز هذا أم سحر مسّ العرب؟
#سواليف
#لغز هذا أم #سحر مس #العرب؟
#المحامي_محمد_الصبيحي
لا أحد يستطيع ان يفسر إمعان العرب في السكوت امام عربدة زعماء اسرائيل وافعالهم في غزة والضفة الغربية.العرب عاجزون عن إدخال الخبز والدواء إلا بموافقة نتنياهو، والعرب يشاهدون جرافات الاحتلال تمسح المساكن والشوارع وتهدم المستشفيات وترحل السكان من النار الى النار ومن الدمار الى الدمار، وما زالوا يطالبون المجتمع الدولي بالتدخل لوقف الجرائم الصهيونية..
العرب يشاهدون اعدام طواقم الاسعاف والدفاع المدني في غزة ويسكتون، ويشاهدون اشلاء الاطفال الرضع ويستطيعون النوم بعد عشاء دسم؟؟ هل بشر نحن أم دمى بلاستيك متحركة؟؟.
العرب يعرفون أن المجتمع الدولي هو امريكا والمجمع الاحتلالي وهو يتدخل بالفعل ولكن لتزويد اسرائيل بالسلاح والحماية من القانون الدولي والامم المتحدة.
العرب يؤكدون كل يوم على حل الدولتين ولكن الاسرائيليين يؤكدون كل يوم أن حل الدولتين خيال مرفوض وادارة ترامب تنسحب شيئا فشيئا من مشروع او فكرة حل الدولتين وتتجه نحو دعم وتأييد ضم الضفة الغربية واجزاء من سوريا الى اسرائيل المسكينة الصغيرة.
مئات الملايين من العرب يطلبون الحماية من سبعة ملايين محتل يعربدون في غزة والضفة وسوريا ولبنان؟!!
لغز هذا أم سحر مس العرب من صغيرهم الى كبيرهم ؟؟!
الملايين التي شاهدناها تحتشد في شوارع الجزائر والمغرب ودول عربية اخرى لو اتيح لها الزحف الى فلسطين ستركع امريكا واسرائيل بعد اول خطوة سعيا وراء حل سلمي.
لم يحدث في التاريخ ان سكت العرب عما يحدث بهذا الشكل المخزي، ولم يحدث في التاريخ منذ بدء الخليقة أن تحكم سبعة ملايين من (المقاطيع) بمصير ٣٠٠ مليون عربي.
ويل للعرب من حساب اقترب، حساب في الأرض وحساب في السماء..
السؤال مرة اخرى لغز هذا ام سحر مس العرب من صغيرهم الى كبيرهم؟؟ مقالات ذات صلة