مركز الملك عبدالعزيز للتواصل الحضاري بالحدود الشمالية يستعرض تمكين المرأة في رؤية 2030
تاريخ النشر: 15th, March 2024 GMT
المناطق_عرعر
نظّم مركز الملك عبد العزيز للتواصل الحضاري بمنطقة بالحدود الشمالية بالتعاون مع جمعية برمجيات حاسوبية بالمنطقة، مساء اليوم لقاءُ حوارياً بعنوان “قدراتي وعطاءاتي في ظل رؤية 2030” وذلك في معهد المسار طريف للتدريب بمدينة عرعر.
وشارك في اللقاء الذي جاء بالتزامن مع اليوم العالمي للمرأة، وأدارته، مشرفة المركز بالمنطقة، الأستاذة باسمة خليل الضويمر، كلاً من المشرفة التربوية، الأستاذة علياء روشيد الرويلي، والمعلمة في علوم الحاسب، الأستاذة ريم ناصر الخمسان.
وتناول اللقاء عدد من المحاور أبرزها، المرأة في مجال الأمن السيبراني، ونماذج قيادية في مجال التقنية، كما تناول تمكين المرأة السعودية في رؤية 2030 في العديد من المجالات، والمرأة السعودية في مناصب قيادية محلياً ودولياً.
ويأتي اللقاء ضمن الجهود التي يقوم بها المركز كإحدى مؤسسات المجتمع المدني المنوط بها تعزيز الهوية الوطنية وإثراء المنظومة المعرفية وتعزيز الصورة الذهنية، وقيم التنوع والتعايش والتسامح والتلاحم المجتمعي.
المصدر: صحيفة المناطق السعودية
كلمات دلالية: الحدود الشمالية المرأة رؤية 2030
إقرأ أيضاً:
تمكين أصحاب الهمم
«جائزة أبوظبي للتميز في دمج أصحاب الهمم»، مبادرة جديدة، وجَّه بإطلاقها سموّ الشيخ خالد بن محمد بن زايد آل نهيان، ولي عهد أبوظبي، رئيس المجلس التنفيذي لإمارة أبوظبي، لتضاف إلى جهود أبوظبي في مجال تمكين أصحاب الهمم بمختلف القطاعات الحيوية، وتقديم أفضل الخدمات الدامجة لهذه الفئة المهمة، سواء في التعليم أو العمل أو الرياضة أو في جميع مجالات الحياة، بما يسهم في تعزيز دورهم في مسيرة التنمية الاقتصادية الوطنية.
أبوظبي استطاعت تحقيق قفزات كبيرة من خلال استراتيجية أصحاب الهمم 2020 - 2024، بالتعاون بين القطاعين العام والخاص ومؤسسات القطاع التطوعي، حيث عملت على تسهيل دمج أصحاب الهمم في المجتمع، عبر تطوير خدمات الرعاية الاجتماعية، وتسهيل الوصول إلى المرافق ووسائل النقل، إضافة إلى تنفيذ مشاريع مسرِّعة لتعزيز المرافق والخدمات، لتكون أبوظبي مدينة صديقة لأصحاب الهمم.
الإمارات وأبوظبي تعملان على تمكين أصحاب الهمم من المشاركة الكاملة في المجتمع، تنفيذاً لرؤية القيادة الرشيدة، التي توجِّه دوماً بتقديم الرعاية المتكاملة لهم وفق أعلى المعايير العالمية، ضمن البرامج والخطط والمبادرات الحكومية، وإصدار التشريعات الاتحادية والمحلية التي تضمن لهم المساواة وتكافؤ الفرص؛ لكون دعم أصحاب الهمم ورعايتهم مسؤولية وأمانة.