تاتا يختار ليونيل ميسي قائدًا لإنتر ميامي
تاريخ النشر: 25th, July 2023 GMT
أخبار متعلقة
سواريز يواصل علاجه وسط شائعات مزاملة ميسى فى «إنتر ميامى»
ميسى يسجل فى أول ظهور له مع إنتر ميامى
أينما يذهب تحل الإثارة والمتعة.. سحر ميسي يصل الملاعب الأمريكية
قال المدرب الأرجنتيني جيراردو مارتينو، المدرب الجديد لإنتر ميامي، إن ليونيل ميسي سيكون القائد الجديد للفريق الأمريكي.
وارتدى ميسي شارة قيادة إنتر ميامي عندما نزل بديلا في أول مشاركة له مع الفريق أمام كروز أزول في كأس الدوريات، يوم الجمعة الماضي.
وسجل ميسي، الذي انضم لإنتر ميامي في وقت سابق هذا الشهر، هدفا رائعا من ضربة حرة في الوقت المحتسب بدل الضائع، ليمنح فريقه الفوز 2/1.
وردا على سؤال عما إذا كان ميسي سيستمر في قيادة إنتر ميامي، قال مارتينو: «في المباراة الأخيرة ارتدى شارة القيادة وسيرتديها الفترة المقبلة».
ويواجه القائد السابق للفريق، وهو البرازيلي جريجور، فترة غياب طويلة بسبب إصابة في القدم.
ويتطلع إنتر ميامي لمساعدة أخرى من ميسي لتخطي أتلانتا يونايتد، الثلاثاء، لبلوغ أدوار خروج المغلوب.
المدرب الأرجنتيني جيراردو مارتينو المدرب الجديد لإنتر ميامي ليونيل ميسي
المصدر: المصري اليوم
كلمات دلالية: زي النهاردة شكاوى المواطنين ليونيل ميسي زي النهاردة لإنتر میامی إنتر میامی
إقرأ أيضاً:
بابا الفاتيكان يختار حليفه الكاردينال ماك إلروي رئيساً لأساقفة واشنطن
عيّن بابا الفاتيكان فرنسيس، اليوم الاثنين، الكاردينال روبرت ماك إلروي من سان دييغو، رئيساً لأساقفة واشنطن، ليختار بذلك أحد حلفائه الأكثر تقدمية، لرئاسة الكنيسة الكاثوليكية في العاصمة الأمريكية، في مستهلّ الفترة الثانية لإدارة الرئيس المنتخب دونالد ترمب.
يأتي ماك إلروي، 70 عاماً، ليحل محل الكاردينال ويلتون غريغوري 77 عاماً، الذي تخطى السن الطبيعية لتقاعد الأساقفة بعامين.
وأعلن الفاتيكان قرار التعيين في بيان له، اليوم (الاثنين)، وفق ما ذكرته وكالة «أسوشييتد برس» الأميركية.
ماك إلروي
كانت عين البابا تقع على ماك إلروي منذ فترة طويلة، إذ عيَّن أسقفاً لأبرشية سان دييغو في عام 2015، ثم رقَّاه إلى رتبة كاردينال في عام 2022.
يُشار إلى أن ماك إلروي واحد من بين أقلية من الأساقفة الأمريكيين الذين ينتقدون بشدة الحملة التي تهدف إلى استبعاد السياسيين الكاثوليك الذين يدعمون حقوق الإجهاض من المناولة، وهي الحملة التي انتقدها البابا فرنسيس علانيةً، من خلال إصراره على ضرورة أن يكون الأساقفة قساوسة وليسوا سياسيين.