ميدو: لاعب إخواني سابق عمل غسيل مخ لصلاح والدولة لحقته قبل تجنيده
تاريخ النشر: 15th, March 2024 GMT
علق أحمد حسام ميدو على أزمة محمد صلاح الأخيرة في المنتخب، قائلًا: "صلاح لا يصلح أن يكون قائدًا للمنتخب، وأنا أتقاضى أجري لأعطي رأيي".
وقال ميدو في حواره مع أميرة بدر في برنامج أسرار على قناة النهار: "صلاح لا يصلح كقائد للمنتخب: "أرى أن حجازي قائداً وهذا هو عملي، ولا أمانع أن يغضب مني صلاح".
محمد صلاح يسجل ثالث أهداف ليفربول في شباك سبارتا براغ بالدوري الأوروبي محمد صلاح يقود تشكيل ليفربول الرسمي أمام سبارتا براج
وأضاف ميدو “صلاح لديه عقلية إنجليزية ويجب التعامل معه عل ذلك، لكن صلاح لاعب وطني، أيًا كان، يكفي أن يأتي إلى المنتخب الوطني وهو بيده ألا يأتي وعلى جميع اللاعبين مساعدته”.
وتابع: “سمعت أن أحد إداريي المنتخب الوطني يهاجم صلاح، لكني لا أعلم، والكثير من الأشخاص الآخرين كان نفسهم يطلع إخواني”.
.وتابع: "كان هناك لاعب كرة قدم سابق تم استقطابه من قبل الإخوان، ومهمة هذا اللاعب هي تجنيد لاعبين آخرين، اتصلوا بي وحاولوا تجنيدي في جماعة الإخوان، دخلوا عليا بدخلة فلسطين وقالوا لي الكثير من الأشياء اللطيفة، قلت له امشي يالا من هنا".
وأكمل: “كان صلاح على وشك أن يتم تجنيده، فتدخلت الدولة ولحقته وعملتله غسيل مخ قبل تجنيده وهو صغير في المنتخب الأوليمبي، عملت الدولة بشكل جيد مع صلاح وذهبت وراءه وساندته، فصلاح لاعب وطني ولعب دورًا مهمًا لصالح مصر”.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: ميدو محمد صلاح صلاح أحمد حسام ميدو
إقرأ أيضاً:
برلماني سابق: حل الدولتين السبيل الوحيد لتحقيق السلام في المنطقة
قال النائب السابق محمد إسماعيل، إن خروج عشرات الآلاف من الشعب المصري إلى معبر رفح هو رسالة قوية للعالم، تؤكد أن المصريين يقفون صفًا واحدًا خلف رئيسهم، ويدعمون حق الشعب الفلسطيني في تقرير مصيره.
كما شدّد في مداخلة هاتفية لبرنامج "خط أحمر" الذي يقدمه الإعلامي محمد موسى على قناة الحدث اليوم، على أن الحل العادل للقضية الفلسطينية لا يمكن تحقيقه إلا من خلال حل الدولتين، وهو السبيل الوحيد لضمان الأمن والاستقرار في المنطقة، مشيرًا إلى أن محاولات فرض سياسة الأمر الواقع لن تجلب سوى مزيد من التوتر.
وأوضح إسماعيل أن الأوضاع في غزة كارثية، حيث سقط أكثر من خمسين ألف شهيد، إلى جانب الآلاف من الجرحى وتدمير البنية التحتية، لافتًا إلى أن الحديث عن تهجير الفلسطينيين بعد كل هذا الدمار أمر غير مقبول على الإطلاق. كما أكّد أن مصر لم ولن تتخلى عن موقفها التاريخي الداعم للقضية الفلسطينية، وأن القيادة السياسية تدرك تمامًا أن الحفاظ على حقوق الفلسطينيين هو جزء لا يتجزأ من الحفاظ على الأمن القومي المصري.
أشاد إسماعيل بجهود الدولة المصرية، ممثلة في قيادتها السياسية وأجهزتها المعنية، وعلى رأسها جهاز المخابرات العامة، في إيجاد حلول عادلة للقضية الفلسطينية، معربًا عن أمله في أن تؤدي هذه التحركات إلى إنهاء معاناة الفلسطينيين وتحقيق الاستقرار في المنطقة، تمامًا كما يسعى العالم لحل النزاعات الأخرى، مثل الأزمة الروسية الأوكرانية.