أعمال التنظيف والتعقيم تغطي أكثر من 1.3 مليون متر مربع في المسجد النبوي
تاريخ النشر: 15th, March 2024 GMT
المناطق_واس
ينفّذ 1490 عاملاً , برنامج نظافة وتعقيم المسجد النبوي والساحات والسطح على مدار الساعة، باستخدام أحدث الأجهزة والمعدات الآلية، ومواد التنظيف والتطهير الصديقة للبيئة، وذلك ضمن الخطة التشغيلية التي تنفذها الهيئة العامة للعناية بشؤون المسجد النبوي في شهر رمضان المبارك.
وتغطي أعمال الغسيل والتعقيم في المسجد النبوي أكثر من 1.
ورصدت “واس” اليوم مشاهد من أعمال الغسيل والتعقيم التي تجري في الساحات باستخدام “الروبوت الآلي” الذي يعمل بواسطة الذكاء الاصطناعي عبر تثبيت لوحة خاصة موصولة بشاشة “الروبوت” يتعرّف من خلالها على المسار المحدد لتنفيذ مهمة غسيل ومسح الأرضيات في الساحات مدعماً بكاميرا مثبتة على الجهاز لاستكشاف المواقع، وعدم إعاقة حركة المشاة ثم العودة إلى نقطة الانطلاق بعد اكتمال أعمال التنظيف التي تتراوح مدتها بين الساعتين إلى 4 ساعات خلال الجولة الواحدة.
وتشهد فترة ما بعد الإفطار ذروة جهود التنظيف والتعقيم في أرجاء المسجد النبوي، فيما يتوقع أن تنجز الفرق الميدانية أكثر 16900 أمر صيانة وخدمة في مجالات الخدمة الميدانية والتشغيلية لخدمة ضيوف الرحمن من المصلين والزائرين وفق الخطة التشغيلية لشهر رمضان المبارك.
المصدر: صحيفة المناطق السعودية
كلمات دلالية: المسجد النبوي المسجد النبوی
إقرأ أيضاً:
سوريا .. إتلاف أكثر من 100 مليون حبة كبتاغون
سرايا - أتلفت قوات الأمن في الإدارة السورية الجديدة، الأحد، في دمشق كميات كبيرة من المخدرات، من بينها نحو 100 مليون حبة كبتاغون، كانت تنتج على نطاق واسع، خلال حكم الرئيس المخلوع بشار الأسد.
وقال بدر يوسف، المسؤول من إدارة العمليات العسكرية في الإدارة الجديدة في دمشق،: "أتلفنا كميات كبيرة من الحبوب المخدرة"، موضحاً أن "عدد حبوب الكبتاغون يبلغ نحو 100 مليون حبة، بالإضافة إلى الحشيش بكمية تراوح بين 10 أطنان و15 طناً"، قامت عناصر الأمن بإحراقها.
وأضاف من مقر قيادة الفرقة الرابعة في الجيش السوري، التي كان يقودها شقيق بشار الأسد، ماهر، وحيث تمّ ضبط هذه الحبوب وإتلافها، أن العملية شملت أيضاً "المواد الأولية التي تستخدم في تصنيع الحبوب المخدرة".
وكانت وكالة الأنباء السورية الرسمية سانا قد أفادت من جهتها عن إتلاف هذه المواد "التي تم ضبطها في مقرات الفرقة الرابعة التابعة للنظام البائد".
وعُرف حكم بشار الأسد، الذي أطاحت به فصائل معارضة قبل أكثر من شهر، بإنتاج الكبتاغون، الذي أغرق الأسواق في الشرق الأوسط.
ودعمت عائدات بيع الكبتاغون طوال سنوات الحرب المستمرة منذ 13 عاما حكومة الأسد، وحوّلت سوريا إلى أكبر دولة في العالم تعتمد على عائدات المخدرات، وأصبح أكبر صادرات سوريا متجاوزا جميع صادراتها القانونية مجتمعة، وفقاً لتقديرات مستمدة من بيانات رسمية، جمعتها وكالة فرانس برس، خلال تحقيق عام 2022.
وفي مدينة اللاذقية في غرب سوريا، أفادت وكالة سانا مساء السبت عن ضبط "مستودع ضخم من بقايا النظام البائد بمدينة اللاذقية يختص بتعليب حبوب الكبتاغون ضمن ألعاب الأطفال والأثاث المنزلي".
وأفاد مسؤول من قوات الأمن عرّف عن نفسه باسم أبو ريان بأن "كمية الحبوب تبلغ ربما 50 مليون حبة إلى 60 مليون حبة" كبتاغون، مضيفاً أن "ملكيتها تعود للفرقة الرابعة".
وأوضح أن مكان المستودع "قريب من مرفأ اللاذقية" وكان "معداً لتجهيز وتغليف المواد المخدرة، وتصديرها عبر المرفأ لدول مجاورة".
وتابع أنه سيتم تسليم هذه الكميات "لفرع مكافحة المخدرات ليقوم بإتلافها"، مضيفاً أن "هذا أكبر مستودع بالمنطقة".
تابع قناتنا على يوتيوب تابع صفحتنا على فيسبوك تابع منصة ترند سرايا
طباعة المشاهدات: 644
1 - | ترحب "سرايا" بتعليقاتكم الإيجابية في هذه الزاوية ، ونتمنى أن تبتعد تعليقاتكم الكريمة عن الشخصنة لتحقيق الهدف منها وهو التفاعل الهادف مع ما يتم نشره في زاويتكم هذه. | 19-01-2025 05:07 PM سرايا |
لا يوجد تعليقات |
الرد على تعليق
الاسم : * | |
البريد الالكتروني : | |
التعليق : * | |
رمز التحقق : | تحديث الرمز أكتب الرمز : |
اضافة |
الآراء والتعليقات المنشورة تعبر عن آراء أصحابها فقط
جميع حقوق النشر محفوظة لدى موقع وكالة سرايا الإخبارية © 2025
سياسة الخصوصية برمجة و استضافة يونكس هوست test الرجاء الانتظار ...