الإمتحان / في موقف حزين ????????عجوز مُصابة بالزهاير تبكي بعدما شافت صورتها وهي صغيرة
تاريخ النشر: 15th, March 2024 GMT
الإمتحان / في موقف حزين ????????عجوز مُصابة بالزهاير تبكي بعدما شافت صورتها وهي صغيرة.
المصدر: النهار أونلاين
كلمات دلالية: الجزائر
إقرأ أيضاً:
نادال بعد نهاية مسيرته الرياضية: أريد أن يتم تذكري بأنني كنت شخصا جيدا من قرية صغيرة في مايوركا
انتهت مسيرة الماتادور الإسباني رافاييل نادال، في عالم الكرة الصفراء، بعد 20 سنة من العطاء، نال من خلالها العديد من الألقاب، وذلك بعد هزيمة بعد إسبانيا من منافسات « كأس ديفيز » في دور الربع نهائي بعد الخسارة أمام هولندا.
وفي هذا الصدد، قال نادال في آخر تصريحاته، « الألقاب، والأرقام موجودة لذلك على الأرجح يعرفها الناس، لكن أود أن يتم تذكري أكثر بأنني كنت شخصا جيدا، جاء من قرية صغيرة في مايوركا ».
وأضاف نادال، « لقد كنت محظوظًا جدًا لأنني شعرت بالكثير من المودة منكم. العالم كله، وخاصة من إسبانيا. لقد مرت 20 عامًا من الحياة المهنية التي دعمتموني خلالها دائمًا، في الأوقات الجيدة وفي الأوقات السيئة ».
وتابع المتحدث نفسه، « أريد أن أشكر الفريق الإسباني بأكمله الموجود هنا. لم تسر الأمور بالطريقة التي كنا نتمناها جميعًا، لكنني قدمت ما لدي وأريد أن أشكركم من أعماق قلبي لمنحي الفرصة لقضاء هذه الأيام الأخيرة كمحترف ضمن الفريق ».
واختتم الماتادور الإسباني تصريحاته بالقول، « لقد عشت معكم معظم اللحظات الأكثر إثارة في مسيرتي، واستفدنا منها إلى أقصى حد والآن الأمر متروك لكم (زملاؤه) للاستمرار »
وبدأ نادال مسيرته الاحترافية في سن 14، وظهر لأول مرة في ويمبلدون عام 2003 عندما كان عمره 17 عامًا.
وفي سن 18، أصبح نادال جزءًا من الفريق الإسباني الذي فاز بكأس ديفيز، حيث لعب وفاز بمباراة فردية واحدة في النهائي.
أما في عام 2005، ففاز نادال بأول لقب كبير له في بطولة فرنسا المفتوحة بعد يومين من بلوغه 19 عامًا، وفاز بآخر لقب كبير له، وهو الرابع عشر في رولان غاروس، بعد 17 عامًا.
ومنذ أن خطت قدماه أراضي الملاعب الترابية، لم يتوانَ عن حصد الألقاب، حتى حقق نادال 92 لقبًا، وكان بطلًا أولمبيًا مرتين.
كلمات دلالية رفائيل نادال كرة المضرب