لا يوجد في الإسلام ما يسمى بيت الطاعة.. أستاذ فقه توضح
تاريخ النشر: 15th, March 2024 GMT
أكدت الدكتورة سعاد صالح، أستاذ الفقه المقارن بجامعة الأزهر الشريف، أن الطلاق الغيابي لا يقع، وأن قانون الأحوال الشخصية الجديد سيوضح ذلك في بنوده الجديدة.
وأضافت أستاذ الفقه المقارن بجامعة الأزهر الشريف، خلال حواره ببرنامج أصعب سؤال، تقديم الإعلامي مصعب العباسي، أن لا يوجد في الإسلام ما يسمى بيت الطاعة، وأنها تأخذ بالمذاهب.
ولفتت إلى أنها ضد التلاعب بالمرأة، وأن ما تتحدث عنه يكون من أجل وضع قيود وصعاب للطلاق، ويكون هناك حد لنسبة الطلاق التي حدثت في السنوات الأخيرة، فالطلاق يجب أن يكون بحضور الزوجة ووجود شهود.
وأشارت إلى أنها من عام 1973 وهي تطالب بعدم وقوع الطلاق إلا بحضور الزوجة، وطالبت بوضع بنود في قانون الأحوال الشخصية، منها عدم وقوع الطلاق الغيابي، وإلغاء ما يسمى بيت الطاعة".
المصدر: صدى البلد
إقرأ أيضاً:
بيل غيتس: الطلاق من ميليندا أكبر فشل في حياتي
قال الملياردير الأمريكي والرئيس التنفيذي السابق لشركة مايكروسوف، بيل غيتس، إن طلاقه من زوجته ميليندا، كان أكبر فشل في حياته.
وكشف غيتس في مقابلة مع مجلة "ذا تايمز أوف لندن"، أن أحد أهم أهدافه ف يالحياة، كان إعادة بناء زواجه ليكون مشابها لزواج والديه الذي استمر لمدة 45 عاما.
وقال: "شجعت ميليندا على أن تكون أكثر هدوءا من والدتي، لكننا كنا مصممين جدا"، وأضاف: "قضيت وقتا أطول مع الأطفال من والدي، ولكن ميليندا كانت لا تزال تقوم بمعظم الأمور من أجل الأطفال كان لدينا وقت رائع".
وأكد غيتس أنه يؤمن بوجود "سحر خاص في قضاء حياتك البالغة مع شخص واحد"، خاصة عندما تشارك الأطفال والذكريات الجميلة والمشاريع المشتركة.
وقال: "عندما التقيت بميليندا، كنت ناجحا إلى حد ما ولكن لم أكن ناجحا بشكل جنوني النجاح جاء مع مرور الوقت ونحن معا".
وأضاف: "لقد رأتني أمر بالكثير، عندما تطلقنا، قررت ترك المؤسسة شعرت بخيبة أمل لأنها اختارت هذا الخيار".
وتزوج بيل وميليندا، عام 1994، بعد أول لقاء بينهما عام 1987، حين كانت مديرة إنتاج في مايكروسوف، وأسس الاثنان، مؤسسة بيل وميليندا غيتس عام 2000، وهي منظمة غير ربحية لمكافحة الفقر والأمراض العالمية، وبعد الانفصال استقالت من المؤسسة.
وقال إن الطلاق فشله الأكبر في حياته، لكن هناك حالات فشل أخرى، مشيرا إلى شعوره بالإحباط بعد انفصالهما أن أنهما يريان بعضها البعض بوجود 3 أبناء وحفيدين.