ميغان ماركل تكسب دعوى التشهير ضد أختها
تاريخ النشر: 15th, March 2024 GMT
كسبت ميغان ماركل قضية التشهير التي رفعتها ضدها سامانثا ماركل وهي أختها غير الشقيقة. فقد رفضت قاضية المدعي العام للمقاطعة الأميريكية، شارلين هانيويل، القضية التي زعمت فيها سامانثا ذات ال59 عاما، أن ميغان ذات ال 42 عاما قد شوهت سمعتها في مقابلات تلفزيونية متعددة، بما في ذلك مقابلتها مع شبكة "سي بي إس" مع أوبرا وينفري في وثائق المحكمة المقدمة يوم أول أمس الثلاثاء.
وقالت قاضية فلوريدا في الدعوى إن طلب رفض القضية المقدم من ميغان ماركل تم قبوله. وذلك بعد أن فشلت المدعية سامانثا في تقديم بيانات تدعم ادعاءها بالتشهير. وفي الملف، كتبت القاضية هانيويل أن الادعاءات "تشير" إلى أن سامانثا "لا تتفق" مع "آراء" ميغان وليس تصريحاتها عن الحقائق.
ومن جانبه، قال مايكل جيه كومب محامي ميغان: "نحن سعداء بحكم المحكمة برفض القضية".
ولن تتمكن سامانثا، وهي الأخت غير الشقيقة لميغان من خلال والدها توماس ماركل، من إعادة رفع الدعوى بعد أن تم رفضها بسبب التحيز. وكانت المدعية تسعى للحصول على مبلغ 75 ألف دولار من دوقة ساسكس كتعويض عن التشهير.
اقرأ ايضاًكما يجب الإنتباه إلى أن الإنطباعات الشخصية محمية بنصوص القانون، حيث زعمت سامانثا في تحقيقات وتفاصيل الدعوى أن دوقة ساسكس، قد أدلت بتصريحات تشهيرية خلال مقابلتها مع الإعلامية أوبرا وينفري عندما قالت إنها "نشأت كطفلة وحيدة". في معرض بيان انطباعها عن طبيعة علاقتها بأخوتها. وقالت في الوثائق إنها وميغان "كانتا قريبتين أثناء الطفولة" لكنهما انحرفتا بعد أن بدأت ميغان بمواعدة الأمير هاري.
كما زعمت أيضا أن هناك آثارا تشهيرية عندما قالت ميغان خلال المقابلة إن سامانثا "غيرت اسمها الأخير إلى ماركل" بعد أن بدأت في مواعدة هاري.
المصدر: البوابة
كلمات دلالية: ميغان ماركل قضية ميغان ماركل شبكة بعد أن
إقرأ أيضاً:
برلماني: خطوات مصرية جديدة لحلحلة القضية الفلسطينية ورفض التهجير
قال النائب عمرو القطامى، عضو مجلس النواب، إن التحركات المصرية على كافة الأصعدة لم تتوقف لحل القضية الفلسطينية، ففي الوقت الذي تدعم فيه مصر وتساند الشعب الفلسطينى الشقيق هناك تحركات على كافة الأصعدة فى محاولة جادة لعدم تصفية القضية من مضمونها تحت أى مسمى.
وأضاف النائب، أن مصر نجحت بالفعل فى التصدى لمخطط التهجير بشكل قطعى، وذلك من خلال مواقف راسخة وثابتة للجميع، والعالم كله أجمع على هذه المواقف، موقف مصر لا يقبل التأويل، وجهود حثيثة على كافة الأصعدة لحل القضية، ودعم ومساندة عربية فى هذا الأمر، ولعل اعتماد خطة إعمار قطاع غزة التى تقدمت بها مصر ضمن مخرجات القمة العربية الطارئة وأصبحت خطة عربية اسلامية خطوة جادة فى مسار حل القضية.
وأشاد النائب عمرو القطامى، بالجهود المصرية الخالصة فى هذا الصدد، مؤكدا أن الأمر لم يقف على مجرد التصريحات والإدانة ولكن هناك جهود على كافة الأصعدة، وموقف مصر الراسخ من القضية، ودائما تقدم الحلول التي تستند على حقوق الشعب الفلسطينى، وأن حل القضية لن يكون سوى من خلال إقامة دولة فلسطين على حدود يونيو 1967.
وأشار النائب، إلى أن مصر لن ولم تتوقف عن دعم ومساندة الأشقاء الفلسطينيين لحل قضيتهم وعدم تصفية القضية بمسمى التهجير وستظل هى دائما المدافع الأول عن القضية، والشعب المصري بالكامل يدعم ويسند القيادة السياسية فى هذا الملف ومن أجل حماية الأمن القومى المصري وعدم المساس بالسيادة المصرية.