عبور 200 شاحنة مساعدات لغزة من معبر رفح
تاريخ النشر: 15th, March 2024 GMT
رصدت "بوابة الوفد الإلكترونية" اليوم الخميس، استمرار الحركة بين مصر وغزة، من خلال معبر رفح الحدودى عبور شاحنات واستقبلت مصر مجموعة جديدة من الجرحى والمصابين القادمين من قطاع غزة للعلاج بالمستشفيات المصرية، والذين وصلوا عن طريق معبر رفح بالتزامن من ادخال دفعة مساعدات جديدة لقطاع غزة.
وأفادت بيانات إدارة معبر رفح انه تم استقبال 32 مريض وجريح و51 مرافقين لهم، وعدد 110 مصريا، و60 من حملة جوازات اجنبية، و300 من حملة الاقامات خارج غزة، و50 طلبه.
وجاء فى البيان أنه تم إدخال الشاحنات المحملة بالمساعدات وعددها 200 شاحنة.من خلال معبر رفح الحدودى
ويواصل مطار العريش بشمال سيناء استقبال طائرات تنقل مساعدات لقطاع غزة والتي بدأ هبوطها يوم 12 أكتوبر الماضي ولا يزال يتواصل يوميا.حسب ماورد ببيانات إدارة المعابر والحدود
وأفاد بيان رصد حركة استقبال طائرات المساعدات بمطار العريش انه بلغ عدد الطائرات التي وصلت إلى مطار العريش منذ 12 أكتوبر الماضي 671 طائرة تحمل مساعدات من عدة دول عربية وأجنبية ومنظمات إقليمية ودولية والدول التى وصلت منها الطائرات هى الجزائر والنمسا والبحرين وبلجيكا وبولندا والبرازيل وبريطانيا وكولومبيا والدنمارك وإنجلترا والاتحاد الأوروبى وفرنسا وألمانيا واليونان والهند وإندونيسيا والعراق وإيطاليا واليابان والأردن وكازاخستان وكينيا والكويت وليبيا وماليزيا والمغرب ونيروبى والنرويج وعمان وباكستان وقطر ورومانيا وروسيا وسنغافورة وجنوب أفريقيا وسويسرا وهولندا وتونس وتركيا وتركمانستان والإمارات العربية المتحدة وبريطانيا وأمريكا وفنزويلا والمملكة العربية السعودية وكينيا والأرجنتين، تسلم الهلال الأحمر المصرى شحنات المساعدات التى نقلتها الطائرات، ونُقِلَت للمخازن اللوجستية فى مدينة العريش ومنها لقطاع غزة على شاحنات عبر معبر رفح الحدودي.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: مساعدات معبر رفح غزة العريش جرحى معبر رفح
إقرأ أيضاً:
استهداف معبر أبو الزندين شمال سوريا بعد ساعات من محاولة فتحه مجددا
تعرض معبر أبو الزندين، في الشمال السوري، بعد ساعات قليلة من فتحه، لقصف مدفعي تزامن مع خروج مظاهرة رافضة فتح المعبر، ما أدى إلى إصابة مدني، وسط أنباء عن استـهداف سيارة قائد الشرطة العسكرية «أبو حسن مارع».
وحسب الشرق الأوسط، قالت مصادر إعلامية محلية إن القصف جاء بعد تجهيز المعبر لدخول سيارات تقل مدنيين من السوريين العائدين من لبنان نحو مناطق شمال غربي سوريا وعبور عدد من المدنيين نحو مناطق سيطرة الحكومة السورية.
وأعادت الشرطة العسكرية، التابعة للحكومة السورية المؤقتة المدعومة من تركيا، محاولة فتح معبر أبو الزندين، صباح الاثنين، أمام حركة العبور، ليوم في الأسبوع فقط للقادمين من مناطق «درع الفرات» إلى مناطق سيطرة الحكومة، ويوم آخر للمغادرين إلى مناطق الشمال السوري، وسط مواصلة المعترضين على فتح المعبر اعتصامهم عند المعبر، مجددين رفضهم فتحه بوصفه «خطوة نحو التطبيع مع دمشق»، مطالبين بفتح الجبهات لقتال القوات الحكومية.
وبُثت على مواقع التواصل رسائل مصورة من خيمة الاعتصام تؤكد أن «حركة العبور، اليوم، كانت محدودة لبضع سيارات، لتكون هذه المحاولة السادسة بعد 5 محاولات فاشلة خلال الشهرين الماضيين».
إلا إن «المرصد السوري لحقوق الإنسان» أفاد بأن المعبر شهد، الاثنين، توافد عشرات السيارات التي تقل ركاباً توجهوا من مناطق «درع الفرات» (التركية) نحو مناطق سيطرة الحكومة السورية، لافتاً إلى أنه سيُسمح بعبور القادمين من مناطق سيطرة دمشق لمدة يوم واحد في الأسبوع، بينما سيخصَّص يوم آخر للمغادرين من الشمال السوري باتجاه مناطق الحكومة السورية.