مصطفى بكري: البنية التحتية التي نفذتها مصر ساهمت في جذب الاستثمارات
تاريخ النشر: 15th, March 2024 GMT
قال الإعلامي مصطفى بكري، إن البنية التحتية التي نفذتها الدولة المصرية ساهمت بقوة في جذب الاستثمارات المختلفة، لافتا إلى المشروعات القومية التي شهدتها الدولة ومنها مشروع مستقبل مصر، بجانب الاستثمار في الإنسان المصري وتطويره.
وأضاف الإعلامي مصطفى بكري، خلال برنامج «حقائق وأسرار»، المذاع على قناة صدى البلد، أن ملفات الصحة والتعليم وبناء الإنسان، من القضايا المركزية التي دعمتها الدولة المصرية، مشددا على أن الدولة تشهد إنجازات عدة، وأهمها على مستوى بناء الإنسان نفسه لمواجهة التحديات، وهو ما يؤكده الرئيس عبد الفتاح السيسي.
كما أكد الإعلامي مصطفى بكري، أن الإنسان المصري، قادر على تحقيق الإنجازات، قائلا:" الإنسان المصري لا يعرف المستحيل".
وشدد الإعلامي مصطفى بكري، على أن مصر تحتاج إلى مزيد من البناء بالإضافة إلى عوامل تكوين الشخصية المصرية، مضيفا أن ذلك لن يتم إلا بتوفير الإمكانيات اللازمة منها التكنولوجيا الحديثة والرقمنة والبنية التحتية، مع الإرادة المصرية التي تثبت دوما أنها قادرة على تخطي الصعاب والتحديات وتحقيق الإنجازات.
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: مصطفى بكري الصحة والتعليم برنامج حقائق وأسرار الإنسان المصري الإعلامی مصطفى بکری
إقرأ أيضاً:
«مصطفى بكري» عن فانوس «أبو عبيدة»: المقاومة أصبحت من تقاليد رمضان
قال الإعلامي مصطفى بكري، إن رمضان هذا العام ليس مجرد زينة وسحور، إنه رمضان الهوية والموقف، فالمصري حين يريد التعبير عن موقفه، يحوله إلى عادة أو رمز وإلى رسالة واضحة، مضيفا: وسط الفوانيس المعتادة التي تتغير كل عام، ظهر فانوس جديد هذا الموسم، في مصر، وهو فانوس ليس كشخصيات الكارتون التي تغزو الأسواق، بل فانوس يحمل ملامح صلبة وصوتًا حاسمًا.. إنه فانوس أبو عبيدة! لكنه ليس مجرد فانوس، بل رسالة واضحة: فلسطين ليست وحدها، والمقاومة صارت من تقاليد رمضان في مصر.
وأشار مصطفى بكري خلال برنامج «حقائق وأسرار» المذاع على قناة «صدى البلد» قائلا: «المصريون لم يكتفوا بالفانوس، بل صنعوا دمية جديدة، ليست لشخصيات من ديزني، ولا لأبطال خارقين من هوليوود، لكنها دمية مقاتل فلسطيني، وكأن الرسالة للأجيال الجديدة باتت واضحة: البطل الحقيقي ليس في الأفلام، بل من يواجه الظلم والاحتلال على أرض الواقع».
وأضاف بكري: الإعلام العبري، أصيب بالذهول، لم يفهم كيف للمصريين أن يكون لهم فوانيس تحمل روح المقاومة، ودمى فلسطينية، وتمور تحمل رسائل ضد الاحتلال! وكأنهم يعتقدون أن لهم وصاية حتى على رموزنا، لكن الرد المصري كان واضحًا: نحن من نختار رموزنا.. لا أنتم.