أشهر مكتب دراسات في العالم يفوز بصفقة تصميم ملعب الدارالبيضاء الكبير ليصبح جاهزاً سنة 2029
تاريخ النشر: 14th, March 2024 GMT
زنقة 20. الدارالبيضاء
حاز بشكل رسمي، مكتب الدراسات الإنجليزي الشهير، POPULOUS على صفقة تصميم الملعب الكبير لمدينة الدارالبيضاء.
كما تم إختيار المهندس المغربي طارق ولعلو، ضمن فريق التصميم إلى جانب مكتب الدراسات المذكور، لمشروع ملعب الدارالبيضاء الجديد الذي سيتسع لـ115 ألف متفرج، بمنطقة بنسليمان على مساحة تمتد على 100 هكتار.
جدير بالذكر، أن مكتب الدراسات الإنجليزي “بوبولس” سبق وحازع مشاريع عملاقة كملعب “توتنهام” الإنجليزي و مطار “هيثرو” بلندن، وكذا ملاعب “لوسيل” في قطر و تجديد ملعب “ويمبلي” الشهير.
وسيكلف الملعب الكبير لمدينة الدارالبيضاء 500 مليون دولار، بينما ستشهد المنطقة المحيطة بالملعب إنجاز عدة مرافق ضمنها ملاعب تدريب، فنادق و عدة خدمات ترفيهية وسياحية، ومحطة قطار.
المصدر: زنقة 20
إقرأ أيضاً:
تصميم أدوية مبتكرة لمكافحة البكتيريا سالبة الجرام.. ندوة تثقيفية بصيدلة عين شمس
في إطار استكمال سلسلة ندوات الموسم الثقافي للفصل الدراسي الثاني من العام الجامعي2024/2025 ، نظم قطاع شئون خدمة المجتمع وتنمية البيئة بكلية الصيدلة جامعة عين شمس ثالث ندواته التثقيفية.
وذلك تحت رعاية الدكتور محمد ضياء زين العابدين، رئيس الجامعة، الدكتورة غادة فاروق، نائب رئيس الجامعة لشؤون خدمة المجتمع وتنمية البيئة، الدكتورة ريحاب عثمان أحمد، القائم بعمل عميد كلية الصيدلة، وتحت إشراف الدكتورة رولا ميلاد لبيب، القائم بعمل وكيل الكلية لشؤون خدمة المجتمع وتنمية البيئة.
" تصميم أدوية مبتكرة لمكافحة البكتيريا سالبة الجرام"إقرأ أيضا:رئيس الوزراء يتفقد وكالة الفضاء المصرية.. ويؤكد التزام الدولة بدعم وتطوير القطاع
وخلال الندوة، قدمت الدكتورة ساندرا نبيل مراد، مدرس بقسم الكيمياء الصيدلية، محاضرة بعنوان “تصميم أدوية لمكافحة البكتيريا سالبة الجرام”.
حيث استعرضت قصتين ملهمتين في هذا المجال، مسلطةً الضوء على أهمية التفكير الإبداعي والنقدي لدى الباحثين، ودور البيانات التجريبية في ظل التقدم المتسارع للذكاء الاصطناعي وتعلم الآلة.
وتناولت القصة الأولى الابتكار الذي توصلت إليه مجموعة بحثية بجامعة إلينوي، والذي أحدث نقلة نوعية في اكتشاف المضادات الحيوية من خلال تحديد الخصائص الفيزيائية والكيميائية للجزيئات القادرة على اختراق البكتيريا سالبة الجرام.
أما القصة الثانية، فركزت على كيفية مساهمة تقنية المجهر الإلكتروني فائق البرودة في تطوير أدوية تمنع تخليق البروتين، مما يؤكد الدور المحوري للبيانات التجريبية في سد الفجوات العلمية.
وأبرزت الندوة أهمية البحث العلمي في تطوير استراتيجيات جديدة لمكافحة العدوى البكتيرية، بحضور عدد من أعضاء هيئة التدريس والهيئة المعاونة بالكلية.