بسبب ابنه| عفت نصار يدخل في نوبة بكاء على الهواء.. فيديو
تاريخ النشر: 14th, March 2024 GMT
دخل عفت نصار، نجم الزمالك ومنتخب مصر السابق، في نوبة بكاء على الهواء حينما عرضت صورة نجله نور، موضحا أنه تخرج مع جامعة عين شمس وأصيب بجلطات في المخ والحمد الله حالته الصحية الآن تتحسن وربنا يبعد عنه العين معقبا: "ده البيبي بتاعي".
وأضاف عفت نصار، خلال مشاركته في برنامج "خط أحمر" الذي يقدمه الإعلامي محمد موسى على قناة الحدث اليوم، أنه تلقى العديد من العروض للتدريب عدد من الأندية في الخليج ولكنه رفض مغادرة البلاد والابتعاد عن أسرته، قائلا: "الغربة بتاكل العمر كله ومعندش مشكلة أعيش وسط أبنائي بأقل الإمكانيات ولكن هكون سعيد".
واسترجع نجم الزمالك ومنتخب مصر السابق، أهم الذكريات السعيدة في حياته الشخصية، موضحا أن ذكريات طفولته مع والدته تدخل السرور والبهجة على قلبه، معقبا: أمي الله يرحمها دعمتني ووقفت بجانبي وضهري على طول ونتقابل في الجنة إن شاء الله".
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: عفت نصار الإعلامي محمد موسى برنامج خط أحمر عفت نصار
إقرأ أيضاً:
عالم بالأوقاف: الإسلام يدعو إلى الرحمة في التعامل مع الكون والطبيعة
أكد الدكتور أيمن أبو عمر، أحد علماء وزارة الأوقاف، أن الرحمة في الإسلام ليست مقتصرة على التعامل بين البشر فقط، بل تمتد لتشمل الكون بأسره، بما فيه الطبيعة، الحيوانات، الأشجار، والمياه.
وأضاف خلال حلقة برنامج «رحماء بينهم»، المذاع على قناة الناس، اليوم، أن الإسلام علمنا أن نحافظ على البيئة التي نعيش فيها، لأنها أمانة منحها الله لنا.
وأوضح الدكتور أبو عمر أن القرآن الكريم يوجهنا للحفاظ على الكون، مستشهداً بقوله تعالى: «ولا تفسدوا في الأرض بعد إصلاحها»، مشيراً إلى أن الإفساد في الأرض لا يقتصر على المعاصي، بل يشمل التعدي على الموارد الطبيعية، وإهدار المياه، وقطع الأشجار بلا سبب.
وأشار إلى أن النبي ﷺ كان نموذجاً في الرحمة، حيث نهى عن قطع الأشجار حتى في أوقات الحروب، وأمر بالإحسان إلى الحيوانات، موضحاً أن سقيا الماء لكلب كانت سبباً في دخول رجل الجنة، بينما حبْس قطة دون إطعامها كان سبباً في دخول امرأة النار.
وشدد على ضرورة أن يكون الحفاظ على البيئة سلوكاً يومياً، موضحاً أن الاعتناء بالطبيعة من العبادات، واستشهد بحديث النبي ﷺ: إن قامت الساعة وفي يد أحدكم فسيلة، فإن استطاع أن لا يقوم حتى يغرسها فليفعل، مؤكداً أن هذا يرسّخ قيمة العطاء والبناء حتى آخر لحظة في الحياة.
ودعا إلى تبني ثقافة الرفق بالطبيعة والتعامل معها برحمة، لأن أي اعتداء على البيئة هو إفساد في الأرض، مما يؤدي إلى اختلال التوازن البيئي، وهو ما نشهده اليوم في التغيرات المناخية والحرائق والتصحر.