المناطق_د ب أ

قال رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو إن الجيش الإسرائيلي سوف يدخل مدينة رفح، جنوبي قطاع غزة، رغم التحذيرات الدولية.

وأضاف نتنياهو، في لقاء مع جنود إسرائيليين، وفقا لما ذكره مكتب رئيس الوزراء: “هناك ضغوط دولية لمنعنا من دخول رفح واستكمال المهمة.”

أخبار قد تهمك البرلمان الأوروبي يدعو إلى وقف إطلاق نار “فوري ودائم” في غزة 14 مارس 2024 - 10:41 مساءً العاهل الأردني والرئيس الفلسطيني يبحثان ضرورة التنسيق لتفادي أي تصعيد محتمل في القدس والمسجد الأقصى 14 مارس 2024 - 10:25 مساءً

وأضاف أنه يرفض هذه الضغوط وسيواصل بذلك.

ونقل عن نتنياهو قوله: “سوف ندخل رفح، وسنكمل مهمة القضاء على كتائب حماس، وسنعيد الأمن وسنحقق نصرا كاملا لشعب ودولة إسرائيل.”

ويوجد في رفح، على الحدود مع مصر، ما يقدر بـ 5ر1 مليون فلسطيني يبحثون حاليا عن ملجأ من القتال الدائر في مناطق أخرى من قطاع غزة في ظل أوضاع متدهورة.

وتحذر منظمات إغاثة من سقوط مزيد من الضحايا المدنيين حال شنت إسرائيل عملية عسكرية واسعة النطاق على رفح.

وتنتقد دول عديدة تصرفات الجيش الإسرائيلي في قطاع غزة في ضوء الوضع الإنساني المتردي هناك.

المصدر: صحيفة المناطق السعودية

كلمات دلالية: إسرائيل رفح غزة فلسطين نتنياهو

إقرأ أيضاً:

رئيس أركان الجيش الإسرائيلي: يجب أن نمنع حزب الله من التنفس

شدد رئيس أركان الجيش الإسرائيلي هرتسي هاليفي، السبت، أن بلاده ستواصل ضرب حزب الله في لبنان "بلا هوادة"، وفقا لما أفاد مراسل "الحرة" في القدس.

وقال هاليفي في جلسة لتقييم الوضع في مقر القيادة العامة: "يجب مواصلة ممارسة الضغط على حزب الله وتسديد ضربات إضافية ومتواصلة للعدو دون تساهل ودون السماح له بفترة للتنفس".

وشنت إسرائيل خلال الأيام الماضية ضربات قوية أسفرت عن مقتل قياديين كبار في حزب الله على رأسهم الأمين العام للحزب حسن نصرالله.

وفي خضم حملة القصف الجوي الإسرائيلي المكثف الذي خلّف أكثر من ألف قتيل في أنحاء مختلفة من لبنان منذ حوالى أسبوعين، ينفّذ الجيش الإسرائيلي منذ الاثنين "عمليات برية محدودة ومركزة" في نقاط عدة على طول الحدود.

ويثير التصعيد العسكري مخاوف من خروج الوضع عن السيطرة في الشرق الأوسط، بعد عام على اندلاع الحرب بين إسرائيل وحركة حماس في قطاع غزة، وفي ظل تبادل التهديدات بين إسرائيل وإيران بعد ضربة صاروخية وجهتها الجمهورية الإسلامية، الثلاثاء.

وقالت إيران إن هجومها على إسرائيل يأتي ردا على اغتيال رئيس المكتب السياسي لحركة حماس في طهران في 31 يوليو في عملية نُسبت لإسرائيل، والأمين العام لحزب الله حسن نصرالله، الجمعة، الماضي في بيروت في غارة إسرائيلية قتل فيها أيضا قائد فيلق القدس في لبنان عباس نيلفورشان.

وكثّفت إسرائيل منذ 23 سبتمبر ضرباتها ضد حزب الله الذي كان فتح جبهة "إسناد" لقطاع غزة وحماس في الثامن من أكتوبر.

وتقول إسرائيل إنها تريد وقف نيران حزب الله باتجاه شمال أراضيها للسماح بعودة عشرات الآلاف من السكان الذين أجبروا على الفرار بسبب هذه النيران.

مقالات مشابهة

  • الهيئة الدولية لدعم فلسطين: إسرائيل دمرت 85% من مباني ومنشآت قطاع غزة و 206 من الآثار التاريخية
  • نتنياهو يقترح اسمًا جديدًا لحرب إسرائيل في غزة بدلا من السيوف الحديدية
  • نتنياهو يدعو عددا من الوزراء إلى مشاورات عاجلة
  • رئيس الوزراء الفلسطيني: نعمل على تطوير خطط للتحرك الفوري لوقف العدوان الإسرائيلي
  • بعد أحداث 7 أكتوبر.. الوضع السياسي لرئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو
  • نتنياهو يحذر ماكرون: حظر السلاح على إسرائيل يعزز قوة إيران
  • بايدن: لم أتحدث مع رئيس الوزراء الإسرائيلي بشأن الهجوم الإيراني
  • رئيس أركان الجيش الإسرائيلي: يجب أن نمنع حزب الله من التنفس
  • رئيس الوزراء البريطاني الأسبق: عثرنا على جهاز تنصت في حمام مكتبي بعد زيارة نتنياهو
  • على غرار ما حدث في اليمن.. رئيس الوزراء الإسرائيلي الأسبق: هجوم مرتقب على إيران سيطال منشآت نووية