تقارير: «الدكة أفضل لي».. مبابي يفّضل باريس سان جيرمان على أموال الهلال
تاريخ النشر: 24th, July 2023 GMT
كشفت تقارير صحفية أن الفرنسي كيليان مبابي، نجم باريس سان جيرمان، لا يريد الانضمام إلى صفوف فريق الهلال السعودي.
أخبار متعلقة
«مليونا يورو يوميًا».. تعرف على راتب مبابي مع الهلال السعودي
تقارير: برشلونة ينضم لسباق التعاقد مع مبابي
مقابل مبلغ خيالي.. الهلال السعودي يُقدم عرضًا رسميًا لضم مبابي
وكان مبابي أيضًا رفض تمديد عقده الحالي مع باريس سان جيرمان، ،الذي سينتهي في صيف 2024، أي نهاية الموسم المقبل.
وبناءً على قرار مبابي قرر باريس سان جيرمان طرح الفرنسي للبيع هذا الصيف، من أجل تحقيق استفادة مالية، بدلًا من رحيله مجانًا الصيف القادم.
وكشفت صحيفة «ليكيب» الفرنسية أن نادي الهلال السعودي تقدم بعرض خيالي، بقيمة 300 مليون يورو، من أجل التعاقد مع صاحب الـ24 عامًا.
بينما أشارت شبكة «سكاي سبورتس» العالمية، اليوم، أن باريس سان جيرمان وافق بالفعل على عرض الهلال المغري، وترك للنادي السعودي مهمة التحدث إلى اللاعب.
ولكن شبكة «Relevo» العالمية ذكرت أن رغبة كيليان مبابي مخالفة لـ باريس سان جيرمان، حيث لا يريد الانتقال إلى المملكة العربية السعودية.
وذكرت أن مصادر مقربة من مبابي أكدت أن اللاعب سيتحمل عواقب قراره حتى لو تضمن ذلك فكرة البقاء على دكة باريس طوال الموسم القادم، دون اللعب مع فريق ليس مناسبًا بالنسبة له.
وأكدت المصادر كذلك أن كل ما يحدث لا يفعل شيئًا أكثر من تعزيز تصميم مبابي وموقفه الحالي، المتمثل في رفض تجديد عقده مع باريس سان جيرمان، ورفض الرحيل إلى جهة لا تناسبه.
وتابعت الشبكة أن باريس سان جيرمان تعمد الموافقة على عرض الهلال لترك الكرة في ملعب مبابي، ليظهر الأخير بمظهر الرجل السيئ الذي يرفض الرحيل مقابل مالي ضخم للنادي الفرنسي، ويفضل الرحيل مجانًا والانضمام إلى ريال مدريد بعد ذلك.
وأشارت إلى أن مبابي يريد الفوز بأكبر بطولة أوروبية، دوري أبطال أوروبا، وهو الأمر الذي يُعد مستحيلًا في الجزيرة العربية، ولذلك يريد الانتظار لحين تقديم عرض من ريال مدريد، أو نادِ أوروبي آخر لو كان ذلك ممكنًا.
واستطردت بأنه طالما مبابي يفترض أسوأ سيناريو ممكن، وهو البقاء لمدة عام في حالة تجمد دون لعب، ويتقبله، فإن ناصر الخليفي وقدرته على الضغط ستنتهي عند هذا الحد، حيث لن يكون قادرًا على القيام بأكثر من ذلك في هذا الصدد.
مبابي باريس سان جيرمان الهلال السعوديالمصدر: المصري اليوم
كلمات دلالية: زي النهاردة شكاوى المواطنين مبابي باريس سان جيرمان الهلال السعودي زي النهاردة باریس سان جیرمان الهلال السعودی
إقرأ أيضاً:
دوري أبطال أوروبا.. باريس سان جيرمان يقطع شوطًا مهمًا نحو النهائي الثاني في تاريخه
قطع باريس سان جرمان الفرنسي شوطا مهما نحو بلوغ نهائي مسابقة دوري أبطال أوروبا لكرة القدم للمرة الثانية في تاريخه، بعد الأولى عام 2020 حين خسر أمام بايرن ميونيخ الألماني، وذلك بفوزه خارج الديار على أرسنال الإنجليزي 1-0 الثلاثاء في ذهاب نصف النهائي.
دوري أبطال أوروبا.. باريس سان جيرمان يقطع شوطًا مهمًا نحو النهائي الثاني في تاريخهوبفضل هدف سجله منذ الدقيقة الرابعة عبر عثمان ديمبيليه الذي ترك المباراة في آخر 20 دقيقة بسبب الإصابة، خطف سان جرمان الأفضلية وبات الأقرب لبلوغ النهائي الثاني في تاريخه، فيما تعقدت مهمة أرسنال الطامح أيضا لخوض النهائي الثاني، بعد أول عام 2006 حين خسر أمام برشلونة الإسباني.
وتقام مباراة الإياب الأربعاء المقبل في باريس، وبهذا الفوز، فك سان جرمان عقدته أمام أرسنال الذي لم يخسر أمام الفريق الفرنسي في المواجهات القارية الخمس السابقة، بينها لقاء دور المجموعة الموحدة للنسخة الحالية حين فاز 2-0 في لندن.
ثنائي الزمالك خارج مواجهة المصري خالد الغندور: قرار بيسيرو سر عدم مشاركة أحمد حمدى في ودية الزمالك وبهتيم رغم جاهزيتهوألحق سان جرمان بمضيفه اللندني الذي بلغ نصف النهائي لأول مرة منذ 2009 بعدما جرّد ريال مدريد الإسباني من اللقب بالفوز عليه ذهابا 3-0 وإيابا 2-1، هزيمته الأولى في المسابقة على أرضه منذ مارس 2017 حين أُذل على يد بايرن ميونيخ 1-5 في إياب ثمن النهائي، بعدما خسر ذهابا بالنتيجة ذاتها.
وفي عودته إلى المسابقة بعد غيابه عنها منذ تلك الهزيمة المذلة، فاز أرسنال بأربع من مبارياته الخمس التي لعبها الموسم الماضي على أرضه وتعادل في الأخرى التي كانت في ذهاب ربع النهائي أمام بايرن 2-2 قبل أن يخسر إيابا 0-1.
وفي نسخة هذا الموسم التي أقيمت بحلة جديدة مع استحداث نظام المجموعة الموحدة، فاز أرسنال بست من المباريات السبع التي خاضها على "ستاد الاتحاد" وتعادل في الأخرى قبل سقوط الثلاثاء الذي يمهد الطريق أمام سان جرمان لإضافة ضحية إنكليزية ثالثة تواليا في الأدوار الإقصائية، بعد ليفربول بركلات الترجيح ثم أستون فيلا 5-4 بمجموع مباراتي ربع النهائي.
عبد المسيح: فلتكن العدالة التربوية أولوية لا شعارًا