صواريخ الحوثيين فرط الصوتية.. كسر معادلة المواجهة مع واشنطن
تاريخ النشر: 14th, March 2024 GMT
مصادر حوثية في اليمن تتحدث عن تجربة صاروخ فرط صوتي يعمل بالوقود الصلب وهي التقنية التي تملكها دول قليلة فقط في العالم مع عدم التقليل من إمكاناتهم العسكرية المنقولة
منها أو المحلية حسب مراقبين عسكريين..
خبر لا ينفصل عن الأوضاع في البحر الأحمر واستمرار الغارات الأمريكية البريطانية خاصة على أهداف للجماعة التي تقول إنها تستهدف السفنَ نُصرة لغزة.
- فهل امتلك الحوثيون تقنية الفرط صوتي أم أنها مجرد حساباتٍ سياسية وأوهامٍ عسكرية في ظل صراع يتعقد يوما بعد آخر؟
- وماذا عن احتمالية التفاوض بين طهران وواشنطن بخصوص الحوثيين.. هل نرى نتائجها في القريب في حال تمت وبالفعل أو أزيح الستار عنها أم أن الجماعة قرارُها مستقل؟Your browser does not support audio tag.
المصدر: RT Arabic
كلمات دلالية: البحر الأحمر الحوثيون صواريخ مضيق باب المندب
إقرأ أيضاً:
تحليل لـCNN: بوتين قدم تنازلات قليلة بشأن أزمة أوكرانيا رغم إشادة الكرملين بترامب
تحليل بقلم ماثيو تشانس من شبكة CNN
(CNN)-- في بيانه حول الاتصال الهاتفي الذي جرى، الثلاثاء، بين الرئيسين الأمريكي والروسي، دونالد ترامب وفلاديمير بوتين شكر الكرملين ترامب وأشاد به على "هدفه النبيل" المتمثل في إنهاء الصراع في أوكرانيا.
ويُدرك بوتين والمفاوضون المخضرمون إلى جانبه تمامًا قوة الإطراء في واشنطن.
لكن لم يتم التوصل إلى اتفاق حتى الآن بشأن مقترح ترامب الرئيسي لوقف إطلاق النار لمدة 30 يوما في أوكرانيا، حيث أشار الكرملين إلى أن التحقق من أي هدنة لا يزال يُشكّل مشكلة بالنسبة لموسكو، وكذلك وقف "التعبئة الجبرية" في أوكرانيا، وضمان عدم استغلال الجيش الأوكراني أي توقف في القتال لإعادة تسليح نفسه.
وكان هناك اتفاق بين الكرملين على مقترح أمريكي بتعليق الهجمات على البنية التحتية للطاقة مؤقتا، ويُقال إن بوتين "أصدر على الفور الأمر المناسب للجيش الروسي".
ولكن بينما قد يرحب الأوكرانيون بهذا القرار بعد أن تضررت شبكات الكهرباء لديهم جراء الغارات الجوية، إلا أنه لن يُسهم كثيرًا في وقف الهجوم الروسي الشرس على منطقة القتال.
وكانت الهجمات على البنية التحتية الروسية للطاقة، مثل مصافي النفط، من أنجح التكتيكات الأوكرانية، وسيكون وضع حد لها في مصلحة الكرملين.