إعادة تدوير الطعام في برنامج يلا نطبخ
تاريخ النشر: 14th, March 2024 GMT
تناولت حلقة برنامج "يلا نطبخ" الذي يبث عبر شاشة "رؤيا" في شهر رمضان المبارك، إعادة تدوير الطعام "البايت"، في خطوة تهدف لنشر التوعية للحد من هدر الطعام وإلقاء ما تبقى في القمامة، في وقت يعيش فيه الآلاف حول العالم لا يجدون لقمة عيشهم.
وخلال الحلقة جرى استخدام ما تبقى من طبخة أمس الأول والتي كانت "خس محشي"، وتم استخدامه في "فتة محاشي".
ويلاحظ في كثير من المنازل أنه يتم التخلص من ما تبقى من عجينة السمبوسك عند نفاد "الحشوة"، إلا أنه خلال الحلقة تم استخدام العجينة من خلال تقطيعها على شكل مربعات صغيرة وتتبيلها بالبهارات وزيت الزيتون ومن ثم شويها في الفرن، حيث يمكن استخدامه كخبز للفتوش أو خبز للفتة أو أي نوع من السناكات.
عصير الفواكه المركزأما في الوصفة الأخيرة، تعلمنا كيفية صناعة عصير الفواكه المركز من خلال استخدام الكركديه والليمون وغيره من المكونات.
المصدر: رؤيا الأخباري
كلمات دلالية: قناة رؤيا رؤيا شهر رمضان المبارك
إقرأ أيضاً:
بعد تصدره التريند.. “ فينبيندازول” هل يصبح علاجًا نهائيًّا للسرطان؟
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
كشف الممثل العالمي ميل جيبسون عن شفاء 3 من أصدقائه من مرض السرطان نهائيا باستخدام مادتين متواجدتين ومتوفرتين للجميع وهم دواء إيفرمكتين والفينيبندازول بعد أن كانوا في المرحلة الرابعة من المرض.
تصدرت تصريحات الممثل العالمي السوشيال ميديا والصحف واثارت جدلا واسعا واصبح البحث عن المادتين اكثر من اي وقت سابق وتوضح “البوابة نيوز” وفقا لموقع “healtline” ما هو دواء فينبيندازول واستخداماته:
فينبيندازول (Fenbendazole) هو دواء مضاد للطفيليات يُستخدم في الطب البيطري لعلاج الكلاب والقطط من الديدان والطفيليات الأخرى.
يعمل من خلال تعطيل عملية انقسام الخلايا في الطفيليات، مما يوقف نموها ويؤدي إلى القضاء عليها. حديثًا، بدأت الأبحاث تشير إلى أن هذا التأثير قد يكون فعالًا في منع نمو الخلايا السرطانية أيضًا.
دراسات حول تأثيره على السرطان:
قبل تصريحات الممثل العالمي أظهرت تجارب محدودة بعض النتائج الإيجابية في نماذج تجريبية على سبيل المثال:
• دراسة أُجريت في عام 2020 وجدت أن فينبيندازول أبطأ نمو سرطان الرئة لدى الفئران.
• تقارير فردية تشير إلى تقلص الأورام لدى مرضى استخدموا الدواء، مثل حالة رجل في الثمانين من عمره يعاني من سرطان الغدد الليمفاوية المتقدم، حيث لاحظ تحسنًا بعد استخدام الدواء.
الجدل حول أمانه وفعاليته:
رغم القصص المشجعة، يثير فينبيندازول جدلًا كبيرًا:
• مخاطر صحية محتملة: حالات من النخر المعوي في كوريا الجنوبية وفشل الكبد لدى أحد المرضى في بريطانيا.
• غياب التجارب السريرية الواسعة: لم يتم اختباره على نطاق كبير بما يكفي لضمان أمانه وفعاليته على البشر.
• التحذيرات الطبية: خبراء الصحة يحذرون من استخدامه دون إشراف طبي، حيث قد تكون آثاره غير متوقعة أو خطيرة في بعض الحالات.
مقارنته بالعلاجات التقليدية:
بينما يتميز فينبيندازول بانخفاض تكلفته (حوالي 9 دولارات أسبوعيًا) وآثاره الجانبية البسيطة مقارنة بالعلاج الكيميائي، إلا أن الأخير يظل الخيار الأكثر موثوقية بسبب دعمه بالأدلة العلمية وتجارب سريرية واسعة.
التحديات المستقبلية:
لإقرار فينبيندازول كعلاج للسرطان، يجب أن يخضع لسلسلة من التجارب السريرية الكبيرة والمكلفة، والتي قد تستغرق سنوات. حتى الآن، الأدلة المتوفرة لا تزال غير كافية لاعتماده كعلاج رسمي.
بينما يقدم فينبيندازول بصيص أمل للمرضى، إلا أن استخدامه لا يزال محفوفًا بالمخاطر بسبب نقص الأدلة العلمية الكافية، ويُوصى دائمًا بالاعتماد على العلاجات الموثوقة وتحت إشراف طبي متخصص.