قال الفنان صبري فواز، إنّه في عام 2011 توقف تصوير الكثير من الأعمال الفنية، لكن التلفزيون قرر الاستمرار في التصوير، فما كان منه إلا أن شارك في عمل بسدس أجره، دون أي غضاضة.

أخبار متعلقة

صبري فواز: «إسكندرية أحن بلد على اللي مش منها»

صبري فواز: «حسين الشحات أخطأ ويستحق عقوبة كبيرة»

صبري فواز يعلق على أزمة مدحت صالح وعلي الحجار: «ضموا على القلب يا حبايب»

وقال صبري فواز: «كانت لحظة وعدت والدنيا شبرقت معانا بعدها ورجعت ضيقت تاني، لكن هترجع زي الأول لأنها مش بتفضل على حال واحد».

وأضاف، خلال حواره مع الكاتب الصحفي والإعلامي أحمد الطاهري، مقدم برنامج «60 دقيقة»، المذاع على قناة «اكسترا نيوز»: «الدنيا إن استمرت على حال واحد لانتهت من زمان، لكن في اللحظة الطيبة يجب أن نتعاون مع بعض، وفي اللحظات الصعبة يجب أن نراعي من حولنا وأن نراعي الظروف مثل أي ظرف آخر».

وأوضح : «هذا يحدث في أي مكان.. على مستوى الأسرة، إن لم تكن الظروف جيدة فإن الجميع يجب أن يتحملوا، الزوج والزوجة والأبناء».

وأكد فواز، أنّ له نصيب كبير من الصبر، لكنه أصبح له نصيب كبير من الفوز أيضا مؤخرا، مشيرًا إلى أنه يحمد الله على السراء والضراء دوما.

صبري فواز الفنان صبري فواز اخبار الفنان صبري فواز تصريحات صبري فواز فنون

المصدر: المصري اليوم

كلمات دلالية: زي النهاردة شكاوى المواطنين صبري فواز الفنان صبري فواز فنون زي النهاردة صبری فواز

إقرأ أيضاً:

اليمن: إسناد مُستمرّ وصمودٌ لا يُكسَر

مازن السامعي

في متن التاريخ جاء وصفهم بالقوة والبأس الشديد، رجال التحدي في ساحة النزال، هكذا هم أهل اليمن منذ الأزل؛ من يعتدي عليهم يذوق مر العذاب، أَو يعود يجر أذيال الهزيمة والعار بعد التنكيل به، ومن يستنصرهم ينصرونه ولو كلفهم ذلك حياتهم، هم أهل حرب وشجاعة، لم يتربوا على الرفاهية أَو الدلال، بل نشأوا على الكفاح والصبر، وتكيّفوا مع أقسى الظروف وأشد الأزمات.

التاريخ يشهد على بطولاتهم العظيمة التي وثّقتها أعظم الروايات، شعبهم الذي يُعرف بـ”مقبرة الغزاة” لم ينل هذا اللقب اعتباطًا؛ فقد جاءت هذه التسمية نتيجة وقائع تاريخية دامغة، غزاةٌ كُثر أرادوا النيل من اليمن وأهله، لكنهم وجدوا فيها ما لم يجدوه في أي مكان آخر، العثمانيون، الأحباش، البريطانيون، وغيرهم كُثر، جميعهم ذاقوا بأس اليمانيين وقوة صمودهم.

ولا نكتفي هنا بالحديث عن الماضي، فرغم أن إنجازات الأجداد محفورة في صفحات التاريخ، إلا أن الحاضر يكمل تلك الصورة؛ فالعدوان الذي تقوده السعوديّة والإمارات ومن خلفهما أمريكا و”إسرائيل” على الشعب اليمني منذ عشر سنوات يُعد الشاهد الأبرز على صمود وبأس اليمانيين، صبروا على الحصار والدمار، وتحدّوا الظروف، وعزموا على المواجهة والانتصار رغم كُـلّ التحديات.

في ظل العدوان الصهيوني على غزة، لم يكن الشعب اليمني متفرجًا لمشاهد الإبادة الجماعية، بل وقف موقفًا مشرفًا نابعًا من الأصالة والنخوة اليمنية والإيمان والحمية العربية والدين الإسلامي، مصداقًا لقول الله تعالى: “وَإِنِ اسْتَنْصَرُوكُمْ فِي الدِّينِ فَعَلَيْكُمُ النَّصْرُ إِلَّا عَلَى قَوْمٍ بَيْنَكُمْ وَبَيْنَهُمْ مِيثَاقٌ وَاللهُ بِمَا تَعْمَلُونَ بَصِيرٌ”.

رغم المعاناة، أصرّ اليمنيون على مساندة غزة، ولن يمنعهم القصف ولا التهديدات ولا التحشيد الداخلي عبر وكلائهم من الوقوف إلى جانب إخوتهم في فلسطين، فدعمهم كان قرارًا حرًا نابضًا بالعزة والشهامة، مستمدًا من إرادتهم الأصيلة، مستعدون لتحمل كُـلّ تبعات هذا الموقف، وحاضرون لحرب كبرى عالمية.

لن يثنيهم شيء حتى لو اجتمع عليهم طواغيت الأرض إلا وقف العدوان على غزة، هذا هو شعب اليمن، شعبٌ لا ينحني، شعبٌ يستحق أن يُخلَّد اسمه في صفحات العز والشرف، هذه اليمن، يا من جهل تاريخها يقرأ.

مقالات مشابهة

  • اليمن: إسناد مُستمرّ وصمودٌ لا يُكسَر
  • بعد فراق 12 عاماً.. لم شمل يارا صبري بوالدها بمنزله في دمشق
  • رغدة منير: العقوبات الغربية كانت أهم أدوات الضغط على نظام بشار الأسد
  • محمد التاجي يخضع لعملية جراحية بعد تعرضة لوعكة صحية
  • الأمير الوليد بن طلال يكرم فواز الشقيري
  • يارا صبري وماهر صليبي في دمشق بعد غياب ما يزيد على 12 عاما
  • موعد عرض الحلقة الجديدة من مسلسل «فقرة الساحر»
  • هل قرآن الفجر قبل الصلاة أم بعدها؟.. 10 أسرار لا يعرفها كثيرون
  • أستاذ علوم سياسية: نهاية نظام الأسد كانت مأساوية وغير متوقعة
  • شارك في حادثة المنشية ومول عمليات «الإرهابية».. من هو يوسف ندا مؤسس الإمبراطورية المالية للإخوان؟