بعد وفاتها.. مسيرة الكاتبة «بركسام رمضان» الصحفية
تاريخ النشر: 14th, March 2024 GMT
وفاة الكاتبة بركسام رمضان.. رحلت اليوم الخميس رابع أيام شهر رمضان الكريم، الكاتبة الصحفية «بركسام رمضان»، شقيقة الإعلامي خيري رمضان، ونائب رئيس تحرير «جريدة الأخبار»، وذلك بعد رحلتها العظيمة في العمل الصحفي.
ونعى وليد رمضان شقيقته قائلا «إنا لله وإناإليه راجعون.. انتقلت الى رحمة الله تعالى شقيقتي الغالية بركسام رمضان نائب رئيس تحرير الأخبار، وزوجة المرحوم إسماعيل النقيب الكاتب الصحفى بالأخبار، ووالدة أميرة، وليلى النقيب وشقيقة الإعلامي خيري رمضان، وباسم، وفريد رمضان، وشقيقة سوزان رمضان، زوجه عادل حنفي، وهيام رمضان، زوجة المحاسب صلاح النجار، والعزاء قاصر على تشييع الجنازة بناء على وصيتها بعد صلاة الجمعة من مسجد الشرطة بــ ٦ أكتوبر والبقاء والدوام لله».
كانت المرحومة الكاتبة بركسام تعمل معدة برامج ثقافية ودرامية للبرنامج الثقافي، حيث قدمت: «ناجي قيثارة حب عربية، وكامل الشناوي، وآخر الظرفاء، والجنوبي أمل دنقل، ومي راهبة في دير، إضافة إلى برنامج كتاب في حياتي والذي استمرت في إعداده على مدار 6 سنوات، وبرنامج قمم مصرية للقناة الثالثة وكذلك برنامج تنويعات على لحن واحد».
اقرأ أيضاً«أوقفوا العمرة».. مقترح غريب من خيري رمضان لحل أزمة الدولار في مصر
وكيل تعليم بورسعيد يفتتح المعرض الرمضاني الخيري بمدرسة أبي عبيدة بن الجراح
«أوقفوا العمرة».. مقترح غريب من خيري رمضان لحل أزمة الدولار في مصر
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: الإعلامي خيري رمضان بركسام رمضان وفاة بركسام خیری رمضان
إقرأ أيضاً:
رعب في دولة عربية بسبب تحرك غريب على شاطئ بحري
الجديد برس|
أثار ارتفاع أمواج مفاجئ وبروز ثغور على الشواطئ، في الجزائر، مخاوف السكان من وقوع موجات مد بحري ناجمة عن الزلازل “تسونامي” مدمرة، ما جعلهم يتخذون تدابير لمواجهة أي كارثة محتملة.
وبحسب وسائل إعلام، ارتفعت الأمواج بشكل مفاجئ في بلدية باب الوادي في العاصمة الجزائر، لتمتد إلى الطريق الرئيسي، حيث أحدثت خسائر مادية في الممتلكات.
ورصدت فيديوهات المد التي تم تداولها على نطاق واسع، حادثة غريبة في شاطئ سيدي فرج، حيث ظهرت ثغور كما لو أن الرمال تتنفس، وهو الفيديو الغامض الذي أثار أيضا خوفا بين الجزائريين.
واختلفت آراء الجزائريين على مواقع التواصل الاجتماعي، بين متخوفة من الظاهرة وأخرى مهونة لها، حيث جاء في أحد التعليقات: “لم يحدث هذا منذ 30 سنة، قد يكون بداية لظاهرة طبيعية مدمرة”.
وعلق آخر: “يجب اتخاذ كل الاحتياطات لساكني المناطق الساحلية في العاصمة الجزائر خصوصا، وأيضا الولايات الأخرى، لا يمكن أن تكون ظاهرة منعزلة”.
من جهته، نفى خبير في الأرصاد الجوية خطورة هذه الظاهرة ووصفها بأنها طبيعية ولا علاقة لها مع ما أثير مؤخرا من احتمال تعرض الساحل الجزائري إلى تسونامي”بحسب موقع “العربية نت”.