بأكبر ساعة ألماس في العالم.. "كارديال" تدخل موسوعة جينيس
تاريخ النشر: 14th, March 2024 GMT
بعد عمل دام 7 أشهر، دخلت كارديال موسوعة جينيس العالمية لتشهد حدث عالمي راقي وإنجاز وطني فريد، بأكبر ساعة ألماس في العالم زينت بـ 18664 ألماسة نقية.
صممت الساعة يدوياً بطريقة عصرية ودقة عالية بأجود أنواع الألماس، لتحتوي على خريطة العالم وتكون عقاربها في منتصف قلب الرياض النابض، لتدل على أن الرياض هي الوجهة العالمية المستقبلية للتطور في عالم الموضة والأناقة.
وتشهد الرياض تدشين أكبر ساعة ألماس وسط حضور مميز لتكون حديث الرياض والساعة، في إنجاز وطني جديد يُستحق أن يُحتفى به.
المصدر: صحيفة عاجل
إقرأ أيضاً:
وسائل إعلام تكشف علاقات ابن سلمان بأكبر المتبرعين لجيش الاحتلال
الثورة /
كشفت وسائل إعلام عبرية عن علاقات وثيقة يقيمها محمد بن سلمان مع أكبر المتبرعين لجيش الاحتلال الإسـرائيلي، وذلك في إطار نهج ولي العهد القائم على التحالف والتطبيع الشامل مع الاحتلال الإسرائيلي.
وأوردت صحيفة “يديعوت أحرونوت” العبريّة، أن الأمر يتعلق بالملياردير “الإسرائيليّ” حاييم سابان، الذي يُعتبر أكبر المتبرعين لـ”الجيش الإسرائيليّ”، وقد جمع ثروته التي تُقدّر بـ4 مليارات دولار من عمله كمخرجٍ سينمائيٍّ في الولايات المتحدة الأمريكية.
وبحسب الصحيفة، فإن محمد بن سلمان عقد مؤخرا اجتماعا مطولا مع بسابان، الذي يحمل الجنسية الأمريكيّة لمناقشة فرص إسهامه في تدشين مشاريع فنية وثقافية، على اعتبار أنّ الأخير قد جمع ثروة طائلة من خلال استثماره في مجال إنتاج الأفلام والمسلسلات، إلى جانب احتكاره أسهما في الكثير من المؤسسات الإعلاميّة في الولايات المتحدة و”إسـرائيل”.
وكشفت الصحيفة أنّ محمد بن سلمان أطلع سابان على مخططاته الهادفة إلى التخلص من وطأة القيود التي تفرضها التفاسير المتشددة للدين على المجتمع السعودي..
وأوضحت أن ولي العهد أطلع المستثمر الإســـــرائيليّ”-الأمريكيّ على رؤيته لمستقبل السعودية، وتأكيده على أنّه يسعى إلى تنويع المصادر الاقتصادية للمملكة، إلى جانب سعيه لتحويلها إلى مركز ثقافي.
وأكدت الصحيفة أن محمد بن سلمان أبلغ سابان، أنه يتوجب فتح عهد جديد في العلاقة بين إسـرائيل والسعودية.
وكان حاييم سابان الذي توسط من أجل إبرام اتفاق التطبيع العلني بين الإمـارات العربية المتحدة وإسـرائيل، قد كشف في حديث لصحيفة يديعوت أحرونوت عام 2020 عن أنه التقى على مأدبة عشاء محمد بن سلمان وسأله: لماذا يبقي العلاقات مع إسـرائيل تحت الرادار؟ لماذا لا يخرج ويقود الأمور.
فأجاب محمد بن سلمان أنه يستطيع أن ينفذ ذلك في لحظة، لكنه يخشى من مهاجمة الرأي العام العربي والإسلامي له كما يخشى من حدوث فوضى داخل بلاده أيضا.