أمريكا تؤكد اختبار قوات صنعاء لصاروخ فرط صوتي وتكشف عن مواصفاته
تاريخ النشر: 14th, March 2024 GMT
صورة تعبيرية (مواقع)
عززت الولايات المتحدة الأمريكية، الخميس، 14 آذار، 2024، رواية روسية حول اختبار “الحوثين” أسلحة جديدة.
وفي التفاصيل، أفادت القيادة المركزية للقوات الامريكية في بيان لها بان الاختبار تم في خليج عدن وحقق هدفه بنجاح.
اقرأ أيضاً تحذير هام من الأرصاد لأبناء هذه المحافظات من حالة الطقس في الساعات القادمة 14 مارس، 2024 صنعاء تعلن استعدادها لوقف الهجمات في البحر الأحمر.. بهذه الشروط 14 مارس، 2024
وأشارت إلى أن الصاروخ لم يكن ستهدف سفن في إشارة كما يبدو للرواية التي نشرتها وكالة نوفستي الروسية الرسمية وتحدثت فيه اجراء القوات المسلحة اليمنية اختبار صاروخ فرط صوتي.
ولفت البيان الأمريكي إلى نجاح الصاروخ في اختراق الدفاع ات الامريكية وحلفائها البريطانيين والأوروبيين.
كما يشر إلى وجود ترتيبات لمرحلة تصعيد جديدة بأهداف عالية اقلها حاملة الطائرات الامريكية، وفق ما يتحدث به مسؤولين يمنيين في صنعاء.
المصدر: مساحة نت
كلمات دلالية: أمريكا البحر الأحمر اليمن صاروخ فرط صوتي صنعاء واشنطن
إقرأ أيضاً:
اكتشاف نسخ جديدة من فيروس SparrowDoor تستهدف مؤسسات في أمريكا والمكسيك
في تطور جديد يسلط الضوء على التهديدات السيبرانية المتزايدة من قبل مجموعات قرصنة مدعومة من الصين، كشفت تقارير أمنية أن مجموعة FamousSparrow نفذت هجومًا إلكترونيًا معقدًا استهدف مجموعة تجارية في الولايات المتحدة ومعهدًا بحثيًا في المكسيك، مستخدمة برمجيات خبيثة متطورة مثل SparrowDoor وShadowPad
استغلال أنظمة تشغيل قديمة لتنفيذ الهجومبدأ الهجوم بزرع ويب شل على خادم IIS، مما سمح للمتسللين بتنزيل وتشغيل أوامر خبيثة على أجهزة الضحايا، ومن ثم تثبيت SparrowDoor وShadowPad، مستغلين أنظمة تشغيل قديمة غير محدثة، مثل Windows Server وMicrosoft Exchange Server، وهو ما ساعدهم في تنفيذ الاختراق دون مقاومة كبيرة.
وفقًا لتقرير صادر عن شركة الأمن السيبراني ESET، فإن المجموعة نشرت نسختين جديدتين من SparrowDoor، إحداهما تعتمد على مكونات إضافية (موديولر)، مما يجعلها أكثر تعقيدًا من الإصدارات السابقة، حيث أصبحت قادرة على تنفيذ أوامر متعددة بشكل متزامن، مثل تشغيل بروكسي، وإدارة الملفات، وجمع معلومات عن الضحية، والتقاط لقطات شاشة، وتسجيل ضغطات لوحة المفاتيح
آلية عمل البرمجية الخبيثةتحمل إحدى النسخ الجديدة من SparrowDoor تشابهًا كبيرًا مع برمجية Crowdoor المستخدمة في عمليات قرصنة سابقة، لكنها شهدت تطورات ملحوظة تجعلها أكثر خطورة، حيث أصبح بإمكانها فتح قنوات اتصال متعددة مع خوادم التحكم والسيطرة (C&C) لتلقي وتنفيذ الأوامر بسرعة وكفاءة، مما يسمح للمتسللين بسرقة البيانات أو التجسس على المستخدمين أو حتى السيطرة على الأنظمة بالكامل
تصاعد تهديدات القرصنة الصينيةيؤكد هذا التطور أن مجموعة FamousSparrow لا تزال نشطة وتواصل تطوير أدواتها الهجومية، مما يعزز المخاوف بشأن تصاعد الهجمات المدعومة من جهات حكومية، وهو ما يستدعي تعزيز تدابير الأمن السيبراني وتحديث الأنظمة بشكل دوري للحماية من هذه الهجمات