إطلاق تطبيق «زوار مكة» لتحديد المواقف والمسارات المؤدية الى المحطات المحيطة بالمسجد الحرام
تاريخ النشر: 14th, March 2024 GMT
أطلقت النقابة العامة للسيارت، تطبيق زوار مكة، وذلك لتحديد المواقف والمسارات المؤدية إلى المحطات المحيطة بالمسجد الحرام.
وقالت النقابة عبر صفحتها الرسمية على موقع التواصل الاجتماعي «إكس»، إن ذلك يأتي سعياً لتحسين خدمات تنقل ضيوف الرحمن في شهر رمضان المبارك 1445، ولجعل تأدية النسك أكثر يسر وطمأنينة،
يأتي إطلاق تطبيق «زوار مكة Makkah Visitors»، لتحديد المواقف والمسارات المؤدية إلى المحطات المحيطة بالمسجد الحرام.
سعياً منا لتحسين خدمات تنقل ضيوف الرحمن في شهر رمضان المبارك 1445 ولجعل تأدية النسك اكثر #يسر_وطمأنينة
اطلقنا تطبيق ( زوار مكة Makkah Visitors )
الذي يقوم بتحديد المواقف والمسارات المؤدية الى المحطات المحيطة بالمسجد الحرام
.
لتحميل التطبيق
Apple Store:https://t.co/4NkqkX1FlT… pic.twitter.com/FTdy1vXimj
المصدر: صحيفة عاجل
كلمات دلالية: ضيوف الرحمن النقابة العامة للسيارات المسجد الحرام
إقرأ أيضاً:
وزير الخارجية: زيارة الرئيس السيسي لإسبانيا شهدت نقاشا عميقا حول القضايا الإقليمية
أكد الدكتور بدر عبدالعاطي، وزير الخارجية والهجرة، أن الزيارة الرئاسية إلى إسبانيا شهدت نقاشا مطولا ومستفيضا ومعمقا حول القضايا الإقليمية التي تشغل اهتمام البلدين، وعلى رأس هذه القضايا الوضع في قطاع غزة، مشددًا على أن الرئيس عبدالفتاح السيسي قدم عرضًا شاملًا للرؤية المصرية لما يتعلق بالأوضاع في قطاع غزة وأيضا إعادة إعمار قطاع غزة دون خروج أي من الفلسطينيين من أرضهم.
نقاش حول مسألة حكم غزةوأوضح «عبدالعاطي»، خلال لقاء خاص عبر شاشة «إكسترا نيوز»، أنه كان هناك نقاش بين الوفد المصري والجانب الإسباني حول مسألة حكم غزة والأمن في قطاع غزة، وأيضا فيما ما يتعلق بخلق آفق سياسي وعملية سياسية ذات مصداقية تقود إلى إقامة الدولة الفلسطينية، مؤكدًا أن إقامة الدولة الفلسطينية هو الضمان الوحيد للأمن والاستقرار في المنطقة.
وأشار إلى أنه كان هناك نقاش مطول أيضا حول ملفات مهمة جدا مثل الوضع في ليبيا والوضع في السودان والوضع في منطقه القرن الأفريقي والوضع في سوريا والوضع في لبنان، بالإضافة إلى قضية الملاحة وأمن الملاحة البحرية في البحر الأحمر ومضيق باب المندب.
وشدد وزير الخارجية، على أن الزيارة الرئاسية إلى إسبانيا هي زيارة شديدة الأهمية، وشهدت نقاشا مهما جدا وهو ما عكس التقارب الشديد في المواقف بين البلدين، متابعًا: «لا ننسى مواقف إسبانيا المبدئية وهذه المواقف كانت محل تقدير من الرئيس السيسي، لأن إسبانيا كانت من الدول التي اعترفت بالدولة الفلسطينية وأيضا وقفت إلى جانب المبادئ الواردة في القانون الدولي وأيضا المبادئ الواردة في ميثاق الأمم المتحدة وهذا كان محل تقدير بالتأكيد، فبالتالي كان هناك تقارب شديد في المواقف والرؤى».
العلاقات المصرية الإسبانية شهدت تطورات كبيرةونوه بأن الفترة المقبلة بفضل الزيارة الرئاسية من الرئيس السيسي إلى إسبانيا ستشهد العلاقات المصرية الإسبانية تطورات كبيرة جدا إيجابية وازدهارا في الفترة المقبلة بما يحقق مصالح البلدين والشعبين.