موقف غريب لكيم كارداشيان.. أطلّت إلى جانب زوجة طليقها في عرضه الأخير
تاريخ النشر: 14th, March 2024 GMT
متابعة بتجـــرد: ظهرت نجمة تلفزيون الواقع كيم كارداشيان إلى جانب زوجة طليقها بيانكا سينسوري يوم الثلثاء، خلال حفلة الاستماع لألبوم كانييه ويست الجديد “Vultures”.
وفي مقاطع الفيديو التي انتشرت بشكل واسع على مواقع التواصل الاجتماعي، بدت النجمة وهي تشعر بالملل والتوتر وخالية من التعبير، أثناء مشاهدتها أحدث عروض ويست في مركز تشيس في سان فرانسيسكو.
وعلى الرغم من أنّ كارداشيان (43 عاماً)، وقفت بجوار سينسوري (29 عاماً) في الحفل، لم يظهر أبداً عليهما أنّهما صديقتان مقرّبتان، بخاصة أنّ تقارير أشارت في الفترة الماضية أنّ كيم ليست أبداً من محبي إطلالات سينسوري الفاضحة والمثيرة للجدل في الأماكن العامة.
ولم تكن كيم بمفردها، بل رافقها ثلاثة من أطفالها: ساينت (8 سنوات)، شيكاغو (6 سنوات)، وسالم (4 سنوات). وكانت ابنتها الكبرى نورث (10 سنوات) حاضرة أيضاً.
والأكيد في الموضوع هو أنّ معجبي النجمة صُدموا من المشهد، وقد تفاعلوا مع الموضوع بشكل كبير على مواقع التواصل الاجتماعي حيث قال أحدهم: “لم أتوقع ذلك؟ عمّا قد يتحدثون؟ لا أعلم ولكن هذا جنون”.
وبحسب أحد المصادر، علاقة كيم ببيانكا ودّية، لكن المشكلة تقبع بإطلالات زوجة كانييه الفاضحة أمام أولادهما. ويشرح المصدر أنّ كيم أصدرت تعليمات لكانييه بعدم السماح لبيانكا أبدًا بارتداء ملابس كهذه حول أطفالهما، مضيفاً: “إنّها مندهشة حقًا من أنّ كانييه يسمح لزوجته بمغادرة المنزل بهذه الطريقة”.
main 2024-03-14 Bitajarodالمصدر: بتجرد
إقرأ أيضاً:
في ذكرى ثورة ديسمبر.. مواكب إسفيرية تغزو مواقع التواصل الاجتماعي
في الذكرى السادسة لثورة ديسمبر المجيدة، تبارى السودانيون في الاحتفاء بالمناسبة التاريخية الخالدة، وفي التأكيد على استمرارها واتقاد جذوتها، رغم الحرب الدائرة في البلاد.
الخرطوم: التغيير
عمت الصفحات والمنصات السودانية على وسائل التواصل الاجتماعي مواكب إسفيرية في ذكرى ثورة ديسمبر 2018م التي أطاحت بحكم الرئيس المعزول عمر البشير.
ونجحت ثورة ديسمبر التي انطلقت شرارتها أواخر العام 2018م في إسقاط واحدة من أكبر الديكتاتوريات في أفريقيا، نظام البشير الذي حكم السودان لثلاثين عاماً، لتتم إزاحته بأمر الثوار في ابريل 2019م.
ديسمبر باقيةوانتشر اكثر من وسم (هاشتاق) على منصات التواصل احتفالاً بذكرى الثورة وتذكيراً بالشهداء والتضحيات التي قدموها.
وتبارى السودانيون في التذكير بديسمبر والدعوة إلى الحكم المدني والتحول الديمقراطي واستكمال الثورة لإرساء قيم الحرية والسلام والعدالة، الشعارات التي رفعها الثوار منذ اليوم الأول.
وأكدوا أن الثورة ليست لحظة وأنها لا تموت، مشيرين إلى أنها ستظل ذكرى خالدة في تاريخ نضال الشعب السوداني وشهادة على أن إرادة الشعوب أقوى من الطغاة.
وعادت الهتافات الثورية من جديد على شكل هاشتاق: “ثوار أحرار حنكمل المشوار”، “الشعب أقوى أقوى والردة مستحيلة”، و”الثورة ثورة شعب والسلطة سلطة شعب والعسكر للثكنات والجنجويد ينحل”.
وكذلك: “يا برهان ثكناتك أولى، ما في مليشيا بتحكم دولة”، و”الظالمون سيذهبون لن يعودوا من جديد، إن عادوا عدنا بهتافات الشوارع والنشيد”.
في ذكرى ديسمبركما نشطت وسوم مثل “ديسمبر باقية ولن تخون”، “أنا ديسمبري وأفتخر”، و”نحن أبناء ديسمبر المجيدة”، وردد كثيرون أن “ثورة ديسمبر المجيدة ستظل خنجراً مسموماً في خاصرة كل الطواغيت وأعوانهم”.
وكتبت إحدى الصفحات السودانية على (فيسبوك): “ديسمبر باقية يا أرزقية، ديسمبر الشهر الذي يقلب المواجع على الكيزان”.
وأعلنت لجان أحياء بحري عن لقاء إسفيري يتناول قضايا الحرب والثورة والوضع الإنساني بمحلية بحري، وختمت الإعلان بالقول: “الثورة مستمرة، المقاومة مستمرة، الشهداء أكارم”.
ونشرت منظمة الحارسات على صفحتها الرسمية بـ(فيسبوك): “في ذكرى ثورة ديسمبر المجيدة نؤكد أنه لا شرعية سوى شرعية الثورة لأن الشعوب لا تموت، ستبقى ديسمبر حية وستنتصر”.
قاعدين ومكملينوكتبت الفنانة الثورية نانسي عجاج: “في الذكري السادسة لثورة ديسمبر المجيدة في مقام الاحتفاء بالقناديل، المواويل والجسارة، في مقام الاحتفاء بالفعل الواعي، المحب، ومتفاني لأجل الوطن، قال، يعني شنو موكب إسفيري؟
يعني رسالة في بريد إخوان الشيطان وكل الفاقد الأخلاقي، تربوي وإنساني، الوضح بالتجربة انه ما عندهم أي مانع يحرقو البلد بالفيها، خوفاً من المحاسبة، العدالة والسلام.. والديسمبريين”.
وختمت نانسي: “أحب أقول وبكل سرور إننا قاعدين وكتار، ومكملين، والمثل يقول: السعيد بشوف في غيره”.
نصر الإرادة الحرةودون الصحفي نصر الدين عبد القادر: “الثورات الكبرى تتعرض لهزات كبرى، وما تعرضت له ثورة ديسمبر المجيدة يفوق الوصف، لكن حتمية الانتصار آتية لا محالة”.
وأضاف: “الثورة الفرنسية تعرضت لما هو أكبر في السابق، بل عمل فلول الملكية حتى ظنوا أنهم قد محوها من التاريخ، وعاد الفلول بأسوأ من ذي قبل، فقد جاءوا بنابليون، لكن في الأخير إرادة الجماهير قد انتصرت، وها هي ذي فرنسا اليوم من الدول العظمى”.
وختم: “مهما حدث وما سوف يحدث، فليكن ظن الجماهير أن إرادة الله قادرة على سحق الباطل ونصر الإرادة الحرة، العسكر للثكنات والجنحويد ينحل.. حرية حرية، كيزان حرامية”.
الوسومالإنقاذ الحرب السودان العسكر للثكنات والجنجويد ينحل الكيزان ثورة ديسمبر عمر البشير فيسبوك نانسي عجاج