حكاية الطفل الكذاب «بينوكيو».. شخصية تحول الكبير أوي إليها في الجزء 8
تاريخ النشر: 14th, March 2024 GMT
قبل نهاية الحلقة الثالثة من مسلسل الكبير أوي 8، التي شهدت أحداثًا شيقة بعد عودة روح الكبير لجسده، لكنه أصيب بلعنة الشمامة التي جعلت أنفه تكبر بطريقة مثيرة، وتحول الكبير إلى شخصية «بينيكيو» صاحب الأنف الكبير، تلك الشخصية التي وراءها قصة كبيرة ترجع إلى عام 1880، فمن هو «بينوكيو»؟
ظهرت شخصية بينوكيو للمرة الأولى عام 1880، من خلال رواية الكاتب الإيطالي كارلو كولودي، وترجمت الرواية لأكثر من لغة في العالم وتحولت لعشرات الأفلام، حتى جاءت شركة ديزني عام 1940، وأنتجت فيلمًا بالرسوم المتحركة، كما أن التليفزيون الإيطالي أنتج مسلسل 5 حلقات لمعدل حلقة كل ساعة عام 1972، حسب ما جاء في موقع العربية.
تتحدث الرواية عن طفل مصنوع من الخشب يتسم بالأنف الطويل، وكلما كذب كلما كبرت أنفه بشكل مثير، ونالت القصة الخيالية انتشارًا واسعًا في منتصف القرن 20، خاصة بعد تطور وسائل التواصل والإعلام في العالم.
تحول الكبير إلى بينوكيوالجدير بالذكر أن الحلقة 3 من مسلسل الكبير أوي قد شهدت، اكتشاف مساعد الشمامة قيام الكبير باحضار 99 شخصًا بدلاً من 100 قد طلبتهم الشمامة، ونصحه بعلاج الأمر قبل معرفة الشمامة، ووجد الكبير أمامه نفادي صديقه الذي طلب منه أن يساعده في الزواج، وبعد موافقة الكبير الذي أخبر مساعد الشمامة بالفكرة، اكتشف طلب مثير من نفادي، وهو أن يزوجه بالفنانة أمينة خليل، مما وضع الكبير في مأزق، لكنه قرر دعوة الفنانة إلى المزاريطة، بحجة حضورها لمهرجان المزاريطة، وبعدها تتقابل مع صديقه نفادي، لكن بسبب تلك الكذبة تتحول أنف الكبير إلى أنف شخصة بينوكيو.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: الكبير أوي 8 الكبير أوي بينوكيو
إقرأ أيضاً:
لبنان.. مقتل 24 وإصابة 45 في غارات إسرائيلية على بعلبك الهرمل
ذكرت وزارة الصحة اللبنانية اليوم (السبت)، أن الغارات الإسرائيلية على بعلبك الهرمل اليوم، قتلت 24 وأصابت 45 آخرين في حصيلة غير نهائية.
وأوضحت الوزارة أن 5 مدنيين قتلوا في بوداي و13 في شمسطار و4 في فلاوي وقتيلاً واحداً في كل من بلدة الفكهاني وبلدة بريتال.
واستيقظ سكان العاصمة اللبنانية على وقع 3 انفجارات ضخمة عند الفجر، وأدت الضربات إلى تدمير مبنى سكني بالكامل في منطقة البسطة المكتظة بقلب بيروت. ولم يعلق الجيش الإسرائيلي على هذه الضربات إلى الآن. كذلك استهدفت ضربات ضاحية بيروت الجنوبية، معقل «حزب الله»، غداة غارات عنيفة على هذه المنطقة وعلى جنوب لبنان وشرقه.
تحول مبنى إلى ركام من الحديد والحجارة
وفي الشياح أحد الاحياء المستهدفة، تحول مبنى إلى ركام من الحديد والحجارة، تحوطه واجهات مدمرة ونوافذ محطمة. وفي الحدث، التهمت النيران عدداً من المباني. كذلك، قصفت إسرائيل قرى وبلدات في جنوب لبنان، خصوصاً الخيام التي يسعى الجيش الإسرائيلي إلى السيطرة عليها لتسهيل تقدمه في المنطقة، بحسب الوكالة الوطنية للإعلام الرسمية.