أمريكا مهد الظلم والطغيان التى تدعم الكيان الصهيونى بكل قوة بالمال والسلاح لتضمن تفوقها على كل العرب وما حدث أخيرًا من مد إسرائيل بأحدث الأسلحة وبدعم مالى أكثر من أربعين مليون دولار لدعم اسرائيل ضد الحرب الظالمة ضد الشعب الفلسطينى فى غزة لحرق الأخضر واليابس لشعب بائس فقير أمام جبروت الآلة العسكرية الأمريكية الصهيونية ثم تتحول أمريكا إلى راعية الإنسانية وحقوق الإنسان لإقامة ميناء لتقديم المساعدة الإنسانية لشعب فلسطين المحتلة فى غزة ما هذه الانسانية ما هذه الرحمة هل تشفق قلوب الإدارة الأمريكية وهى ترى آلاف الجثث من جراء القصف الاسرائيلى بسلاح أمريكى ثم هذا الميناء هو احتلال أمريكى لعمل قاعدة عسكرية لأمريكا لتهديد المنطقة ما هذه السذاجة ايها الامريكان أن افعالكم ظاهرها الرحمة وباطنها العذاب ولكن لن تهنئوا بأفعالكم القذرة وأن الله سريع العقاب بما كسبت أيديكم أن الأرواح التى أزهقت على أيديكم ستظل تلعنكم حتى يوم الحساب أن كيدكم سيرد إلى حناجركم بما فعلتم والله أكبر فوق كيد المعتدى.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: الكيان الصهيونى الشعب الفلسطينى فى غزة حقوق الإنسان
إقرأ أيضاً:
إذا تعثر اتفاق الرهائن..إسرائيل تستعد لاستئناف الهجمات على قطاع غزة
توقعت مصادر في الجيش الإسرائيلي، أن توافق الحكومة الإسرائيلية على شن عمليات عسكرية في قطاع غزة، إذا لم يكن هناك أي اختراق في اللحظة الأخيرة في اتفاق الرهائن.
وطبق مصادر عسكرية، وسعت مديرية الاستخبارات في الجيش الإسرائيلي وجهاز الأمن العام الإسرائيلي، الشاباك والقيادة الجنوبية، بنك الأهداف المحتملة لحماس في قطاع غزة، خلال وقف إطلاق النار، حسب صحيفة "جيروزاليم بوست" اليوم الأحد.وتابعت المصادر "بنك الأهداف سيمكن الحكومة من تصعيد العمليات على مراحل للضغط على قيادة حماس، إذا تعثرت المفاوضات لإطلاق سراح الرهائن".
ومن الخيارات المطروحة للضغط الإضافي هو إعادة احتلال مناطق في شمال غزة. غير أن مسؤولي الدفاع يؤكدون ضرورة دراسة وقف إطلاق النار والمفاوضات بشكل كامل قبل أي تصعيد عسكري.