أردوغان يلتقي عباس يوم الثلاثاء في أنقرة (صور+ فيديو)
تاريخ النشر: 24th, July 2023 GMT
أعلنت الرئاسة التركية اليوم الاثنين، أن الرئيس، رجب طيب أردوغان، سيلتقي نظيره الفلسطيني، محمود عباس، يوم غد الثلاثاء في العاصمة أنقرة.
وقالت دائرة الاتصال في الرئاسة إن الرئيس الفلسطيني وصل أنقرة اليوم الاثنين، تلبية لدعوة من الرئيس أردوغان.
وأشارت في بيان لها إلى أن الرئيسين سيستعرضان خلال اللقاءات التي ستجري يوم الثلاثاء، العلاقات التركية الفلسطينية بجميع جوانبها.
وبحسب البيان، سيبحث الجانبان أيضا الخطوات التي يمكن اتخاذها لتعميق التعاون بين البلدين.
ووصل الرئيس الفلسطيني، محمود عباس، إلى العاصمة التركية أنقرة مساء اليوم الاثنين تلبية لدعوة تلقاها من نظيره التركي.
الرئيس الفلسطيني محمود #عباس يصل العاصمة التركية #أنقرة، تلبيةً لدعوة تلقاها من نظيره التركي رجب طيب #أردوغان
https://t.co/KxOpfmz4NKpic.twitter.com/tfnlpT4P9q
عاجل / بمراسم استقبال رسمية السيد الرئيس محمود عباس يصل الى أنقرة pic.twitter.com/pwEuuknkQN
— حركة فتح - الصفحة الرسمية (@fateh_pal65) July 24, 2023المصدر: الأناضول
المصدر: RT Arabic
كلمات دلالية: كورونا أنقرة القدس القضية الفلسطينية رام الله رجب طيب أردوغان محمود عباس
إقرأ أيضاً:
مستشار الرئيس الفلسطيني: لا نقبل بتسييس قرارات المحكمة الجنائية الدولية
قال الدكتور محمود الهباش مستشار الرئيس الفلسطيني وقاضي قضاة فلسطين، إنّ قرار المحكمة الجنائية الدولية باعتقال بنيامين نتنياهو ويواف جالانت تاريخي، موضحًا: «رحبنا بهذا القرار، والعالم كله رحب به، باستثناء إسرائيل وأمريكا»، مشددًا على أن، فلسطين لا تقبل بتسييس قرار المحكمة، فهو قرار قضائي بحت جاء انسجاما مع القانون الدولي واختصاصات المحكمة الجنائية الدولية.
وأضاف الهباش، في مداخلة هاتفية مع الإعلامية أميمة تمام، عبر قناة «القاهرة الإخبارية»، أنّ العالم ضاق ذرعا بهذه الجرائم المتواصلة من جانب قوات الاحتلال، مشددًا، على أن دولة فلسطين سعت إلى هذا القرار على مدى سنوات طوال والأشهر الماضية منذ بداية العدوان الأخير على قطاع غزة.
وتابع مستشار الرئيس الفلسطيني وقاضي قضاة فلسطين: «المحكمة الجنائية الدولية أصدرت مذكرات الاعتقال بحق مجرمين من مجرمي الحرب هما نتنياهو ووزير دفاعه السابق، ونتمنى أن ينجح المجتمع الدولي في تطبيق هذه القرار وتنفيذ مذكرات الاعتقال حتى يطمئن العالم والضحايا إلى أن العدالة الدولية تأخذ مجراها».