المداح 4".. صراعات عنيفة تواجه حمادة هلال بعد شنق عائشة في الحلقة الخامسة
تاريخ النشر: 14th, March 2024 GMT
شهدت الحلقة الخامسة من مسلسل "المداح 4 - أسطورة العودة" تصاعدا في الأحداث والتشويق، حيث واجه صابر المداح (حمادة هلال) تحديات جديدة في صراعه ضد الجن صخر (دياب) والدكتور سميح (فتحي عبدالوهاب).
بدأت الحلقة بمواجهة عنيفة بين صابر المداح والجن صخر، حيث حاول صخر إيذائه لكن والدته (حنان سليمان) تدخلت لإنقاذه.
يحاول الدكتور سميح (فتحي عبدالوهاب) حل المشاكل بين صابر المداح وزوجته رحاب (هبة مجدي) بعد خلافات نشأت بينهما بسببه.
تبدأ كاسيا مديرة شركة السوشيال ميديا (مي سليم) في استغلال زوج هبة (هلا السعيد) التي هربت من مستشفى المجانين بعد إغواء الجن لها بقتل والدتها ووالدة صابر المداح في الموسم السابق، لاستخدامه كبلوجر ضد حمادة هلال مقابل مبلغ مالي كبير.
يدخل الدكتور سميح لمقابلة عائشة (بسمة ماهر) في السجن، بينما يدخل صابر في مشاجرة مع رحاب وتعده بعدم مقابلة سميح مرة أخرى، ويواصل حمادة هلال البحث عن طلاسم البردية التي عثر عليها في كوم الشقافة، ويخبره أحد الأشخاص الأثريين أن الشعار الموجود على البردية عثروا عليه في هرم مدفون تحت الأرض.
تستدعي الشرطة صابر المداح ليتحدث مع عائشة المحبوسة لمعرفة تفاصيل قتل طفلتها وطبخ جثتها، وعندما يدخل غرفة حبسها يجدها ماتت شنقا بعد لقائها مع الدكتور سميح.
يظهر تامر شلتوت لصابر المداح ويخبره أن البوابات التي خرج منها صخر في أسوان هي نفس البوابات التي ستشهد نهاية صخر.
وفي رحلة المداح لفك طلاسم البردية يجد هناك صدفة شخص يدعى عم خضر (محسن محي الدين) المسؤول عن حراسة الهرم ويقوم بارشاده على سرداب أسفل الارض يجد فيه قلادة مضيئة لحمايته من الجن صخر.. وتنتهي الحلقة بظهور جيش من الأشخاص على الخيول ويرددون جملة "النصر يا مداح".
مسلسل "المداح - أسطورة العودة" بطولة حمادة هلال، فتحي عبدالوهاب، هبة مجدي، دنيا عبد العزيز، خالد سرحان، محمد عز، حنان سليمان، تامر شلتوت، صبحي خليل، سهر الصايغ، مي سليم، دياب، حمزة العيلي. تأليف أمين جمال، وليد أبو المجد، شريف يسري، إنتاج "سيدرز آرت برودكشن – صباح إخوان"، إخراج أحمد سمير فرج، ويعرض الساعة 8 مساء على قناة mbc مصر.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: الحلقة الخامسة المداح 4 أسطورة العودة حمادة هلال صابر المداح حمادة هلال
إقرأ أيضاً:
قصة المثل القائلتعست العجلةو حيلة الأعمش لتفادي من يزعجونه
ويتردد أن أول من قال "تعست العجلة" هو فند، مولى عائشة بنت سعد بن أبي وقاص، حيث أرسلته عائشة ليأتيها بنار من جيرانها، وفي الطريق وجد قوما أزمعوا السفر إلى مصر، وكان فند يجيد الغناء فسّر الركب به، فسافر معهم إلى مصر، ومكث حولا كاملا.
ولما قدم من سفره، أخذ فند نارا من أحد بيوت المدينة، وجعل يعدو إلى مولاته عائشة، فتعثر وتبدد الجمر قربا منها، فقال مولاها "تعست العجلة".
وردت عليه عائشة بالقول "بعثتك قابسا، فلبثت حولا متى يأتي غياثك من تغيث".
فصار قول فند "تعست العجلة" مضرب المثل في البطء، وحتى إن من يوصف بالبطء يقال عنه "هذا أبطأ من فند".
وضمن فقرة "طرائف لغوية" تناولت حلقة برنامج "تأملات" طريقة الأعمش في التعامل مع الناس الذين يزعجونه. ويروى أن الأعمش مرض يوما، وعندما بدأ الناس بالسؤال عن حاله، كتب قصته في كتاب وجعله عند رأسه، وكان إذا زاره أحدهم وسأله عن حاله يقول له "عندك القصة في الكتاب فأقرأها".
ومن الطرائف اللغوية أيضا أن الشاعر ابن الرومي قال في هجاء بخيل اسمه عيسى:
يُقتّر عيسى على نفسه وليس بباق ولا خالد
فلو يستطيع لتقتيره تنفَّس من منخر واحد
وفي فقرة "ما قل ودل"، ركزت "تأملات" على قول المهلب بن أبي صفرة " إذا سمع أحدكم العوراء، فليطأطئ لها تتخطاه"، والعوراء هي الكلمة القبيحة، أما الكلمة الحسناء فهي العيناء.
إعلان 31/12/2024-|آخر تحديث: 31/12/202407:47 م (بتوقيت مكة المكرمة)