أجاب الدكتور يوسف زيدان على سؤال ببرنامج «على المسرح» مع الإعلامية منى عبد الوهاب على قناة «الحياة»، حول القدر الذي لم يستطع تحمله، قائلًا: «طعنات المحبوبين».

 

وأضاف: «مفيش حاجة خايف ملحقش أعملها، مش بيشغلني إن أسمي أو أعمالي تتنسي، ينسوا أو يفتكروا، دي حاجة تخصهم هم، أنا اللي يخصني إني أكتب، وكتبت، ومن يكتب لا يموت».

وتابع أن لديه صديقا وحيدا، وأصبح يخاف بشدة أن يفقده فيصبح بدون أصدقاء، أول ما يتعب بنزعج جدا، وأخاف ليموت، لأني بعتبر الصديق نفسي، وخايف عليه جدًا لأني خايف على نفسي».

  

المصدر: الوطن

كلمات دلالية: يوسف زيدان منى عبد الوهاب برنامج على المسرح قناة الحياة

إقرأ أيضاً:

غير منطقي.. مستشار الحوار الوطني ينتقد ضم"الدين" للمجموع بالثانوية العامة (فيديو)

انتقد الدكتور حسام بدراوي، مستشار الحوار الوطني لـ«رؤية 2030»، أسلوب تطوير التعليم في مصر، في مرحلة الثانوية العامة فقط، خاصة مع تعاقب الوزراء، قائلًا: “التغيير يقتصر فقط على الثانوية العامة، بل يتعدى ذلك إلى تعديل النظام، ثم التراجع عنه لاحقًا”.

قرار إضافة مادة الدين للمجموع خطوة على الطريق الصحيح الدين واللغة.. دعائم الهوية

وتابع خلال لقاء في برنامج "كلمة أخيرة"، الذي تقدمه الإعلامية لميس الحديدي على شاشة ON: “النية حسنة، وأنا متأكد من ذلك، لكن تغيير نظام التعليم لا بد أن يتم برؤية واضحة حتى النهاية، وأن يُنفذ تدريجيًا وليس فجأة، كما يجب إشراك أصحاب المصلحة في عملية التغيير، وهم الطلاب وأولياء الأمور والمعلمون والرأي العام”.

 تغيير نظم التعليم يندرج تحت السياسة

وأشار إلى أن: “هذه عملية سياسية وليست مجرد عمل تقني، حتى تغيير نظم التعليم يندرج تحت السياسة، ولا بد أن يكون هناك عملا سياسيا لإقناع الناس، إلى جانب وجود فلسفة واضحة لهذا التغيير".


وانتقد إدراج مادة التربية الدينية ضمن المجموع في الثانوية العامة، التي ستطبق تحت نظام "البكالوريا"، حيث ستُمنح 15% من الوزن النسبي للمجموع، مما سيؤثر على فرص الطلاب في الالتحاق بكليات الطب والعلوم المختلفة.

وتابع: “لا يوجد نظام مماثل في أي دولة في العالم، إدخال التربية الدينية في تحديد مصير الطلاب يخلق جدلًا دينيًا غير ضروري حول نظام تعليمي أكاديمي”.

وواصل: “إذا أراد أحد إثارة الخلاف بين الناس؛ فليُدخل الدين في المناقشات التعليمية، وسيبدأ الجدل المعتاد: (ألا تريد أن يتعلم الناس دينهم؟)، رغم أن الموضوع لا علاقة له بذلك، ولكن المرحلة الثانوية مرحلة تؤهل الطالب للتعليم العالي، ولا يصح أن يكون الوزن الأكاديمي لهذه المرحلة قائمًا على التربية الدينية”.

وردًا على من يرى أن ضم التربية الدينية للمجموع يهدف إلى تعليم الأخلاق والقيم؛ قال بدراوي: “لديك 10 سنوات قبل المرحلة الثانوية لغرس القيم والأخلاق، وليس بالضرورة عبر التربية الدينية فقط، بل يمكن تعليمها من خلال الفلسفة والمنطق، لأنها مبادئ إنسانية عابرة للأديان”.

وأوضح أن إدخال الدين في المجموع سيحول أي نقاش حول النظام التعليمي الجديد إلى صراع أيديولوجي، حيث سيتهم من يرفض الفكرة بأنه "ضد الدين"، مما سيخلق انقسامًا في المجتمع بدلًا من التركيز على تطوير التعليم.

وتساءل: "كيف ستتم المساواة بين تدريس التربية الدينية للمسيحيين والمسلمين؟، وما الأداة التي ستقيس بها ذلك؟”.

مقالات مشابهة

  • غير منطقي.. مستشار الحوار الوطني ينتقد ضم"الدين" للمجموع بالثانوية العامة (فيديو)
  • هما اللي يخافوا مننا.. بن شرقي: مش خايف من ميسي ولا انتر ميامي
  • زيدان كان قريباً من اللعب بقميص نيوكاسل.. ماذا حدث؟
  • هنا الزاهد تلجأ لطبيب نفسي لهذا السبب.. فيديو
  • هل التسول على وسائل التواصل الاجتماعي جائز؟.. الإفتاء تجيب
  • هنا الزاهد: بتشد للراجل الأكبر مني بـ10 سنين على الأقل.. فيديو
  • روحت لدكتور نفسي .. هنا الزاهد تكشف أسرارًا لأول مرة | فيديو
  • أمين الفتوى: التسول عبر الإنترنت محرم شرعًا إلا في حالة الضرورة الحقيقية
  • هنا الزاهد تكشف سر زيارتها لطبيب نفسي (فيديو)
  • رهف القحطاني: رفضت أترك أبي يموت من الوحدة… فيديو