أحداث مفاجئة ومشوقة، شهدها اليوم مسلسل صدفة الحلقة 4، التي قد تقلب مسار العمل تمامًا، بعدما اكتشفت ريهام حجاج، التي تجسد شخصية «صدفة» زواجها دون علمها من «رشدي الشامي» وهو عم «عصام السقا» الذي تقدم لخطبتها، وبادرته بالموافقة. 

مسلسل صدفة الحلقة 4.. ريهام حجاج تكتشف زواجها

وخلال أحداث اليوم، من مسلسل صدفة الحلقة 4، وصل محُضر إلى منزل «صدفة» في الوقت الذي تواجد فيه «طارق» عصام السقا، بالمنزل، وطلب منها التوقيع على طلبها في بيت الطاعة، الأمر الذي أصاب الجميع بذهول شديد، حتى كشف المُحضر عن اسم الزوج، وهو رشدي الشامي «عم خطيبها».

وقررت صدفة، وطارق، الذهاب للشركة، لمعرفة حقيقة الأمر، ليتقابلا مع «الشامي» الذي أكد لها أنها تزوجته، ولكن دون وعيها. 

وحاول رشدي الشامي، أن يذكرها بالموقف، إذ كانت في سهرة مع طلابها، ودون وعيها، وقرر توصيلها للمنزل، وفي الطريق عرض عليها الزواج، وعند موافقتها ذهبوا لمأذون بالسيدة زينب، وعقدوا القران.

وعندما تأكدت «صدفة» من صحة التوقيع، ذهب طارق منصرفًا عنها في صدمة كبيرة.

أبطال مسلسل صدفة

 ومسلسل صدفة، بطولة ريهام حجاج، وخالد الصاوي، وفراس سعيد، ونور إيهاب، وعصام السقا، وسلوى خطاب، ورحاب الجمل، ورشدي الشامي، والمسلسل من تأليف أيمن سلامة وإخراج سامح عبدالعزيز.

المصدر: الوطن

كلمات دلالية: مسلسل صدفة مسلسل صدفة الحلقة 4 صدفة مسلسل ريهام حجاج مسلسل صدفة الحلقة 4 ریهام حجاج

إقرأ أيضاً:

فرنسا.. هدف بـ «نصف مليار يورو»!

عمرو عبيد (القاهرة)

أخبار ذات صلة «قفز الحواجز» يدخل مرحلة «الإعداد الأخير» في لندن رونالدو يهدد فرنسا بـ «القياسية»! بطولة أمم أوروبا «يورو 2024» تابع التغطية كاملة


بين منتخبات مرحلة رُبع النهائي في «يورو 2024»، يحتل هجوم فرنسا المرتبة الأخيرة وسط «الثمانية الكبار»، ولم يقتصر الأمر على تسجيله 3 أهداف فقط، منذ انطلاق البطولة، بل إنه لم يُحرز «فعلياً» سوى هدف واحد، لأن الهدفين الآخرين جاءا عبر «النيران الصديقة»، بينهما الهدف الذي أهدى «الديوك» بطاقة التأهل إلى دور الثمانية، ويزيد على ذلك أنه لم يُسجّل أي هدف من «اللعب المفتوح»، حيث أحرز كليان مبابي هدفه الوحيد من ركلة جزاء، والمثير أن «الديوك» تساوى في إجمالي عدد الأهداف مع 5 منتخبات، غادرت جميعها البطولة، سواء كرواتيا أو بولندا أو التشيك او ألبانيا، التي رحلت من الدور الأول، بجانب إيطاليا التي تعرضت للإقصاء في دور الـ16.
ويبدو الوضع غريباً جداً بالنسبة لـ«الديوك»، الذي يملك أحد أغلى خطوط الهجوم في البطولة الأوروبية، بإجمالي القيمة التسويقية لـ11 نجماً التي تبلغ 538 مليون يورو، وهم اللاعبون الذين يمثلون «الترسانة الهجومية» لفرنسا، سواء أصحاب مراكز رأس الحربة أو الأجنحة أو لاعبي الوسط المهاجمين، وإذا كان مبابي صاحب الـ180 مليوناً قد أحرز هدفاً «على استحياء» من ركلة جزاء، بعدما تأثر بإصابته الصادمة في بداية البطولة، فإن ديمبيلي «60 مليون يورو» وتورام «65» تباريا في إهدار الفرص التهديفية بغرابة شديدة، ومع إضافة أسماء مثل جريزمان وباركولا وكومان وكولو مواني وغيرهم من كتيبة «الديوك» الهجومية، فإن المنتخب يحتاج إلى «صيحة قوية» في دور الـ8، لإثبات أحقيته في الاستمرار بالبطولة.
وينطبق الأمر بشكل أو بآخر على المنتخب الإنجليزي، الذي سجّل 4 أهداف في 4 مباريات، بينها هدفان «تكتيكيان» فقط بوساطة لاعبين اثنين، هما هاري كين وجود بيلينجهام، وسط كوكبة هجومية تقترب قيمتها من «مليار يورو»، وتحديداً 880 مليوناً موزعة على 9 لاعبين، ومع استثناء بيلينجهام «180 مليون يورو»، وكين «100»، فإن فيل فودين صاحب الـ150 مليوناً وساكا «140»، لم يقدما أي جديد حتى الآن رغم تألقهما الكبير طوال الموسم في «البريميريج»، وكذلك الأمر مع بالمر «80 مليون يورو» و«واتكينز 65» وغيرهما، مع الوضع في الاعتبار مشاركتهما المحدودة حتى الآن مع «الأسود الثلاثة» في البطولة.
وصحيح أن إيطاليا وبلجيكا امتلكا خطي هجوم تقل قيمتهما التسويقية عن فرنسا وإنجلترا، لكن عناصرهما الهجومية وحدها تفوق القيمة المالية لـ 11 منتخباً كاملاً، ولم يكن الخروج من دور الـ16 أسوأ فصول روايتيهما في تلك البطولة، لأن حصاد أهدافهما جاء «ضئيلاً» ومخيباً وغير متوقع على الإطلاق، لاسيما «الشياطين الحُمر» الذي امتلك أفراداً في الخط الأمامي بقيمة 245 مليون يورو، ولم يُسجل سوى هدفين فقط خلال 4 مباريات، وجاءا بوساطة دي بروين «50 مليون يورو» وتيليمانس «25»، في حين اختفى 8 نجوم آخرين تماماً أبرزهم دوكو «65 مليون يورو»، أوبيندا «60»، باكايوكو «45»، لوكيباكيو «12»، تروسارد «35» ولوكاكو «30»، رغم تسجيل الأخير 3 أهداف ألغيت بسبب «الفار»، وبالعودة إلى «الأزوري»، فإن 3 أهداف بينها 2 من «اللعب المفتوح»، لكتيبة هجومية تقدر قيمتها بـ276 يورو، وغياب للدور الحقيقي لنجوم الهجوم مثل فراتيسي وكييزا وسكاماكا، يُضاف إلى «الخيبة الإيطالية» بكل تأكيد!
أخيراً، ورغم تسجيل البرتغال 5 أهداف في 4 مباريات، فإن 2 منها جاءا عبر «النيران الصديقة»، وتساوى «البحارة» في هذا الحصاد مع جورجيا الذي يملك منتخبها كاملاً قيمة تسويقية تقدر بـ161 مليون يورو، في حين أن خط هجوم البرتغال وحده يساوي 552 مليوناً، ولم يُسجل لياو «90 مليون يورو» أي هدف، وكذلك نيتو «70» وجوتا «50» وراموس «50»، كما أخفق «الأسطورى» رونالدو في التسجيل هو الآخر، لدرجة أنه أهدر ركلة جزاء في الدور الماضي، كان من المُمكن أن تتسبب في إقصاء «البحارة» في نهاية الأمر.

مقالات مشابهة

  • روسية تكتشف زواجها من مصري بالصدفة
  • فرنسا.. هدف بـ «نصف مليار يورو»!
  • تقاضي خطيبها لأنه لم يوصلها إلى المطار
  • ما الذي يُطَمْئِن حزب الله؟
  • طارق لطفي "صعيدي" في أجدد أعماله التلفزيونية
  • مريم الجندي تعلن انضمامها لفريق عمل الجزء الثاني من مسلسل «العتاولة»
  • في هذا الموعد.. أحمد السقا يبدأ تصوير فيلمه الجديد «خبطة العمر»
  • مصطفى حجاج يكشف سبب إلغاء حفله في هولندا
  • ميمي جمال تتعاقد على مسلسل "العتاولة" الجزء الثاني
  • غواص يرصد صدفة مشهد تزاوج بين سلحفاتين بحريتين بجزر الديمانيات في سلطنة عُمان