كيف تكسب ثقة طلابك على غرار مسلسل يحيى وكنوز 3؟.. «خليك مصدر أمان»
تاريخ النشر: 14th, March 2024 GMT
حبه للمغامرة والأحداث التاريخية جعلته غير مصدق لما رآه، موكب ملكي كان يسير بجواره، لم يكتفِ يحيى برؤيته فحسب، إلا أنه حلم بالدخول إلى إحدى العربات الملكية، ليرى الملك رمسيس الأيقونة التاريخية فهل ما رآه يحيى حقيقي أم خيال؟
ذهب يحيى ضمن أحداث الحلقة الرابعة للمسلسل الكرتوني يحيى وكنوز 3، ليروي ما رآه على أستاذ عصام مدرس التاريخ، الذي تجمعه به علاقة صداقة وثقة متبادلة، جعلته مطمئنًا للحديث باعتباره مصدر أمان له، وعلى غرار ذلك نستعرض 3 نصائح لكسب ثقة تلاميذك وفقًا لموقع «موسوعة التعليم والتدريب» ويمكن استعراضها في التقرير التالي.
واحدة من الأمور التي وجب الانتباه لها جيدًا، هو الإنصات الجيد لحديثهم، ومحاولة التركيز فيما يقولون، لأن ذلك يعكس مدى اهتمامك بكلامهم، ويزيد من الثقة والرغبة في التحدث مرة تلو الأخرى.
لا تخبرهم بما قاله زملاؤهم عنهمحاول قدر الإمكان تجنب التحدث سلبيًا عنهم، أو محاولة تذكيرهم بنظرة أصدقائهم لهم، الأمر الذي بإمكانه أن يهدم مقدار ثقتهم بنفسهم، ويعتبرك مصدرًا لإزعاجهم، لهذه وجب الانتباه جيدًا لكل ما تقوله في أثناء الحديث معهم.
قدر من الفكاهةيجب أن تبني العلاقة بينكما على قدر من الفكاهة، والبعد تمامًا عن الحزم أو الجدية، إلا أن لزم الأمر، وذلك لتصبح العلاقة بينكما صداقة، مما يجعله مطمئنا أكثر، ويجعله محبًا للحديث معك في كل الأوقات.
مواعيد عرض مسلسل يحيى وكنوز 3يعرض مسلسل يحيى وكنوز 3 خلال شهر رمضان المبارك في تمام الساعة 6:05 مساءً، عبر شاشة dmc، وتدور أحداث الجزء الثالث من مسلسل يحيى وكنوز، حول مغامرات يحيى وكنوز في أرض الحكايات، حيث يكشف الموسم الثالث عن تأثير التكنولوجيا ودورها المؤثر في مختلف المجالات.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: مسلسل يحيى وكنوز مسلسل یحیى وکنوز
إقرأ أيضاً:
قواعد البأس الشديد
مصطفى عامر
القاعدة الأولى يا نتنياهو:
لا فرق بين جبال اليمن وبين رجالها، ومن الحماقة بالطبع أن تناطح جبلًا!
القاعدة الثانية:
حتى لو استوعبت القاعدة الأولى، وقمت بتنفيذ مضامينها، فمن أولوياتنا تكسير رأسك! وما دمت قابعًا في الحياة الدنيا، فمن واجبنا إرسالك إلى جحيم الآخرة!
ليس من المناسب، لنا، أن نتغاضى!
لقد أرسلنا الله لفض الإشتباك بين رأس كلّ خنز.يرٍ، وكتفيه!
القاعدة الثالثة:
لقد سبقك كثيرون إلى تجريب اليمن، ومثلك تمامًا لم يفهموا- قبل فوات الأوان- أن هذه أرضٌ لا تبقي على أعدائها، ولا تذر! ولهذا فمن الطّبيعيّ أن ترتكب نفس أخطائهم!
لأننا أرسلناهم بالطبع إلى دار البقاء،
وكفى بالفناء المحض واعظًا ومعلّم!
القاعدة الرابعة:
أعداؤنا السابقين استحالوا أممًا بائدة،
لأننا- على نحوٍ ما- عذاب الله وعباده أولي البأس الشديد، وآيتنا “فجاسوا خلال الديار”، ونؤمن تمامًا بأنّ وعد الله كان مفعولا.
مثالٌ توضيحي:
في صنعاء حيٌّ يُدعى “مذبح”، وقد سمّيناهُ هكذا لأسبابٍ تشرحها التسمية، وبإمكان أردوغان تزويدك بمعلوماتٍ إضافيّةٍ، لو فكّرت بالاستزادة!
القاعدة الخامسة:
أمامنا فلا يرفعنّ عدوٌّ رأسه، ومن ثقُلت عليه فليرفعها، إذن! وبالطبع:
إن هي إلا مرّة، ولن يجد من بعدها رأسًا لإعادة الكرّة!
لأننا نعرف تمامًا كيف نحيل رأس العدو المرفوع، إلى محض رأسٍ مقطوع!
القاعدة السادسة:
هذه أرضٌ حرون، ولهذا فأبنائها الحقيقيون فرسانها، وعلى العدو فإنهم بالتأكيد نار الله الموقدة!
القاعدة السابعة:
فرط صوتيّة!
ولهذا فليس من الضروري أن تفهمها الآن،
إنّ بعض الدروس تُفهم ساخنة.
القاعدة الجامعة:
نحن لا نركع إلا لله، ولا نستعين إلا بالله، ولا نتوكل إلا على الله، ولا نخاف ما دون الله، ونوقن أن أعمارنا بيد الله، وأن الكون ما كان إلا بعد “كُن”، وما دمنا مع الله فإن الله معنا.
“فَأَيُّ الْفَرِيقَيْنِ أَحَقُّ بِالْأَمْنِ ۖ إِن كُنتُمْ تَعْلَمُونَ”.
محمد بن زايد يبحث مع وزير الخارجية التركي تعزيز العلاقات والتطورات الإقليمية