اعلنت قيادة الجيش ـ مديرية التوجيه في بيان أن "مديرية المخابرات أوقفت بتاريخ 14/3/2024 ضمن إطار الملاحقات الأمنية التي تقوم بها في مختلف المناطق 5 لبنانيين وسوريين وفقا لما يلي: اللبنانيان (ج.ي.) و(م.ي.) والسوريان (ع.خ.) و(م.خ.) في منطقة بريتال لإقدامهم على تأليف عصابة سرقة سيارات وسلب بقوة السلاح، وإطلاقهم النار نحو دورية للجيش اللبناني.



اللبناني (ن.ن.) في مدينة طرابلس لإقدامه بتاريخ 22/7/2021 على طعن السوري (س.ح.) بسكين مما أدى إلى مقتله، ولقيامه بترويج المخدرات.

اللبناني (أ.د.) في منطقة وادي بنيت – الهرمل كونه مطلوبا بموجب مذكرات توقيف عدة لارتكابه جرائم إطلاق النار على مواطن، السلب بقوة السلاح، الخطف، الإتجار بالأسلحة، وضبطت داخل منزله كمية من الذخائر والأعتدة العسكرية وأجهزة الاتصال.

اللبناني (م.غ.) في منطقة رأس المال – الهرمل لإقدامه على سرقة السيارات من لبنان ونقلها إلى الداخل السوري، والإتجار بالمخدرات وسرقة كابلات ومحولات كهربائية.

سُلّمت المضبوطات وبوشر التحقيق مع الموقوفين بإشراف القضاء المختص".

المصدر: لبنان ٢٤

إقرأ أيضاً:

الاحتلال الإسرائيلي يشن أول غارة جوية على البقاع اللبناني منذ وقف إطلاق النار

شن جيش الاحتلال الإسرائيلي، الأربعاء، أول غارة جوية على محافظة البقاع شرق لبنان، ضمن خروقاته اليومية لوقف إطلاق النار.

ومنذ فجر 27 تشرين الثاني/ نوفمبر الماضي، يسود اتفاق هش لوقف إطلاق النار بين الاحتلال الإسرائيلي وحزب الله اللبناني، أنهى قصفاً متبادلاً بدأ في 8 تشرين الأول/أكتوبر 2023، ثم تحول إلى حرب واسعة بداية من 23 أيلول/سبتمبر الماضي.

وذكرت وكالة الأنباء اللبنانية الرسمية أن الطيران الحربي الإسرائيلي شن غارة على المنطقة بين بلدتي طليا وحزين في البقاع، وذلك للمرة الأولى منذ إعلان اتفاق وقف إطلاق النار.

ولم تتحدث الوكالة الرسمية عن تداعيات الغارة على الأراضي اللبنانية.


296 خرقاً لوقف إطلاق النار
بزعم التصدي لـ "تهديدات من حزب الله"، ارتكب الاحتلال الإسرائيلي 296 خرقاً لوقف إطلاق النار حتى صباح الأربعاء، ما أسفر عن 32 قتيلاً و38 جريحاً، وفقاً لبيانات وزارة الصحة اللبنانية.

جدد رئيس الحكومة اللبنانية نجيب ميقاتي، أمس الثلاثاء، دعوته لجنة مراقبة تطبيق اتفاق وقف إطلاق النار إلى الضغط على الاحتلال لوقف خروقاتها للاتفاق والانسحاب من المناطق التي توغلت فيها.

تم تشكيل هذه اللجنة بموجب الاتفاق، وتضم كلاً من لبنان والاحتلال الإسرائيلي والولايات المتحدة وفرنسا وقوة الأمم المتحدة في جنوب لبنان (اليونيفيل).

ومن أبرز بنود الاتفاق، انسحاب الاحتلال تدريجياً إلى جنوب الخط الأزرق الفاصل مع لبنان خلال 60 يوماً، وانتشار قوات الجيش والأمن اللبنانية على طول الحدود ونقاط العبور والمنطقة الجنوبية.


كما ينص الاتفاق على أن يكون الجيش اللبناني الجهة الوحيدة المسموح لها بحمل السلاح في جنوب البلاد، مع تفكيك البنى التحتية والمواقع العسكرية، ومصادرة الأسلحة غير المصرح بها.

أسفر العدوان الإسرائيلي على لبنان عن استشهاد 4 آلاف و63 شخصاً وإصابة 16 ألف و663 شخصاً آخرين، بينهم أعداد كبيرة من النساء والأطفال، بالإضافة إلى نزوح نحو 1.4 مليون شخص، وفق الإحصائيات التي رُصدت بعد تصعيد العمليات الإسرائيلية في 23 أيلول/ سبتمبر الماضي.

وفي رده على العدوان، أعلن حزب الله تنفيذ ألف و666 عملية عسكرية بين 17 أيلول/ سبتمبر الماضي و27 تشرين الثاني/ نوفمبر الماضي، ما أسفر عن مقتل أكثر من 130 إسرائيلياً وإصابة ما يزيد على ألف 250 آخرين، إضافة إلى تدمير 76 آلية عسكرية.


يُذكر أن الاحتلال الإسرائيلي يحتل منذ عقود أراضي في لبنان وسوريا وفلسطين، ويرفض الاعتراف بحق الفلسطينيين في إقامة دولة مستقلة على حدود 1967، وعاصمتها القدس.

مقالات مشابهة

  • هوكشتين: نزع السلاح ثمناً لإعادة الإعمار
  • من الجانب السوري .. إطلاق نار على الجيش اللبناني
  • قائد الجيش اللبناني في السعودية.. ما وراء الزيارة
  • الجيش اللبناني: إسرائيل تتمادى في خرق اتفاق وقف إطلاق النار
  • الفريق المشترك لتقييم الحوادث: قوات التحالف لم تستهدف (منطقة سكنية) في مديرية (رحبة) بمحافظة (مأرب) بتاريخ 02 / 04 / 2021م
  • الفريق المشترك لتقييم الحوادث: قوات التحالف لم تستهدف (منطقة سكنية) في مديرية (رحبة) بـ (مأرب) بتاريخ 02 / 04 / 2021م
  • الفريق المشترك لتقييم الحوادث: قوات التحالف لم تستهدف (منطقة مدنيين) في (صنعاء)، بتاريخ 07 / 03 / 2021م
  • الفريق المشترك لتقييم الحوادث: قوات التحالف لم تستهدف (منطقة اليتمة) بمديرية (خب والشعف) في (الجوف) بتاريخ 15 / 04 / 2015م
  • غارة إسرائيلية على البقاع اللبناني لأول مرة منذ وقف إطلاق النار
  • الاحتلال الإسرائيلي يشن أول غارة جوية على البقاع اللبناني منذ وقف إطلاق النار