أحمد عز يكشف عن الخوف الذي يلازمه.. تصريحات مثيرة عن الغرور وحُبّ البنات
تاريخ النشر: 14th, March 2024 GMT
متابعة بتجــرد: خلال لقائه في برنامج “بودكاست Big Time” الذي يقدّمه الإعلامي عمرو أديب على قناة “mbc1″، كشف الفنان أحمد عز الكثير من أسرار حياته الخاصة، وأدلى بالعديد من الاعترافات، وكان أبرزها:
• “المرض أكتر حاجة بتقلقني وطبعاً بخاف من المرض، وأنا عندي فوبيا المرض”.
• “فوبيا المرض اللي عندي مش من لا شيء، لإن أمي الله يرحمها ماتت وقبل ما تموت كنت عارف هي عندها إيه وما قلتش لأبويا ولا إخواتي وهي كان طلبها كده، أنا كنت قريب منها جداً وكانت بتدوّر البيت عادي، وكانت بتاخد العلاج الكيماوي وبعدين ترجع البيت تطبخ وتأكّل وأنا الوحيد اللي عارف، أمي كانت جبّارة”.
• “أنا زمان كنت بتشال وأتحط لما يقولوا مغرور، بس لما شوية فهمت ورسيت عرفت إن النجاح وحب الناس ونجاح الأفلام وإن ربنا يسهلّك في ده أنت ملكش فيه حتى لو كنت أعظم ممثل ولكن القصة في إرادة ربنا علشان كده مفيش عندي غرور ومبقتش مغرور”.
• “المكانة والنجاح وإن الناس تشوفك مغرور أو تحبّك مش بتاعتك دي بتاعت ربنا، وبعدين الناس فيها اللي مكفيها، مش كل شوية أنزلهم في صور عن حياتي على السوشيال ميديا، أنا مش بحب الطريقة دي، إزاي واحد رايح شغله وطالع عينه ويشوفني وأنا نايم على حمّام السباحة، هيقول لي ده أنت معندكش دم؟!”.
• “حب البنات ليَّ ما أعرفش سببه، بس ده من كرم ربّنا وحبّ الناس لا يقدَّر بالملايين، بس نقطة حبّ البنات أقسم بالله عمرها ما شغلت تفكيري ولكنها نعمة ربنا يديمها، وأنا أبسط بكتير أوي وأخيب بكتير أوي مما حد يتخيل مش الواد الحلانجي أخيب مما أتخيل وما بعرفش أذوّق الكلام، يعني أنا مش الواد بتاع البنات وده من صغري”.
main 2024-03-14 Bitajarodالمصدر: بتجرد
إقرأ أيضاً:
«فيديو».. أستاذ بجامعة الأزهر يكشف سبب تعدد الطرق الصوفية
أكد الدكتور محمد مهنا، أستاذ الشريعة بجامعة الأزهر، أن تعدد الطرق الصوفية ليس غريبًا أو متناقضًا، بل هو أمر طبيعي يعود إلى اختلاف اجتهادات البشر في فهم وإدراك الحقيقة الإلهية، كما هو الحال في مذاهب الفقه المختلفة، فإن التصوف يعد علمًا يتعلق بمعرفة الله تعالى، ويسعى كل مريد للوصول إلى الله تعالى من خلال التربية الروحية والصدق في التوجه إليه.
وأشار أستاذ الشريعة بجامعة الأزهر، خلال حلقة برنامج "الطريق إلى الله"، المذاع على قناة الناس، اليوم الخميس إلى أن التصوف يرتكز على مفهوم "الصدق" الذي يعد ثاني أعلى درجات الإيمان بعد النبوة، حيث يقتضي أن يكون المسلم في حال من الارتباط القوي بالله سبحانه وتعالى، مشيرًا إلى أن الطرق الصوفية متعددة بناءً على اختلاف قدرات الناس على إدراك هذه الحقيقة، فكل طريقة تعبّر عن فهم الشخص للحقيقة حسب تجربته الروحية ودرجة وصوله إلى الفهم والمعرفة.
وأضاف أن التصوف يقوم على مبدأ "مقام الإحسان"، وهو ما فسره النبي صلى الله عليه وسلم في حديث جبريل، حيث بين أن الإحسان هو أن تعبد الله كأنك تراه، فإن لم تكن تراه، فاعلم أنه يراك، موضحا أن هناك طرقًا روحية تتفاوت بين "المشاهدة" و"المراقبة"، حيث يرى بعض الصوفية الحقيقة بعيون الإيمان، في حين يكتفي آخرون بالمراقبة والتقوى في العبادة.
وأوضح الدكتور محمد مهنا أن الطرق الصوفية تتنوع بحسب استعدادات النفوس، فبعض الناس يميلون إلى الزهد، وآخرون يجدون راحتهم في العبادة والعمل الصالح، وكل طريقة تجد تلاميذها بما يتناسب مع استعداداتهم الروحية.
ونصح كل شخص بأن يسعى لفهم نفسه واكتشاف طريقه الروحي الخاص، مع الالتزام بالكتاب والسنة، والاعتراف بتعدد الطرق في سعيها نحو الحقيقة الإلهية، طالما كانت موجهة نحو الله تعالى.