متابعة بتجــرد: كذّب رجل الأعمال هشام ربيع كل ما قالته طليقته الفنانة بوسي في تصريحات أدلت بها خلال استضافتها في برنامج “العرّافة” الذي تقدّمه الإعلامية بسمة وهبة على قناة “النهار”، مؤكداً أن كل كلامها كذب وافتراء، ويمكن أن يتسبّب في خراب البيوت.

وقال هشام في تصريحات له: “كل الردود بتاعتها عبارة عن كذب، وأنا بصراحة مقدرتش أسكت، كنت لازم أدخل، وأوضّح لكل الناس وبالذات أصحابي وأهلي أن الست دي كلامها كذب وبتتنفس كذب، سألتها الأستاذة بسمة سؤال واضح وصريح هو سبب الانفصال بينكم إيه، فردّت بوسي قالت لها أصل الناس كانت بتقوله كلام في ودنه وكلام كده لا يُعقل يعني”.

وأضاف: “أنا بعرّفكم وبقولّكم الحقيقة، طلّقت بوسي لأن دخلت بسببها السجن أربعة شهور ودفعت عشانها ملايين وخلّصتها من تشكيل عصابي مكوّن من طليقها الله يرحمه ويسامحه وعيلته وخلّيتها حرة اللهم لك الحمد، وفي الآخر الست دي مجتش زارتني خلال الأربعة شهور وفي كشوفات في السجن تثبت ده عشان هي بتكذب كتير، خرجت من السجن بتتهرب مني وقافلة باب البيت ومش عايزة تقابلني، وده اللي جاب ليا صاعقة ولاقيت نفسي هتجنن… الست دي مش قادر أفهم هي معقدة ومريضة وبتاعت مصلحتها وغدّارة، أنا مش فاهم حاجة طب أنا كهشام معملتش فيكي حاجة ومع ذلك قلت أنتي بالنسبالي غلطة وأسأت الاختيار، غلطت وإحنا بشر وممكن نغلط، وخلاص هصلّح الغلط بأني أطلّق الست دي”.

وأردف بالقول: “بوسي اعتبرت إن شهامتي ورجولتي أنا عملتها مع واحدة في الشارع أو مع جارتي أو أختي أو زوجتي، ودي تربيتي عشان أنا راجل شرقاوي وفلاّح وده طبعنا مش هشوف واحدة ست بتستغيث واسكت، ولكن الست دي طلعت ندلة جداً معايا ولا جت زارتني اللي أنا مسجون عشانها ولما طلعت من السجن قابلتني، دي اتهربت وكأن شيئاً لم يكن”.

وفجّر هشام ربيع مفاجأة من العيار الثقيل حين قال إنه اكتشف أن طليقته كانت متزوجة مرتين قبل زواجهما ولم تخبره بذلك، معلقاً: “اكتشفت حاجات غريبة أوي، وهي إن الست دي كانت متجوّزة قبلي اتنين وأنا معرفش، اللي كنت أعرفه فطين اللي هو وليد أبو ياسين، التاني اللي في النص ده أنا معرفوش”.

وأضاف: “بدأت حياتها معايا بكذب إن هي كانت متجوّزة قبلي ومقلتش ليا، حتى أنا قلتلها إزاي يا بوسي نحط إيدينا في إيدين بعض وإحنا جواز على سُنّة الله ورسوله وفرح وعيلة محترمة وأسرة ونسب، وفي الآخر إنتي متجوّزة قبلي ومقولتيش ليا طبعاً مكنش ليها رد لأن كان الموضوع اتعرف… بوسي طالعة بتقول إنها لسّه بتحبّني، طب متعرفش إن إحنا كعادات وتقاليد ومبادئ، إحنا انفصلنا واطلّقنا وكل واحد راح لحاله، طيب متعرفش إن بحبّك دي تخرب بيت وده اللي حصل عندي فعلاً، حصل مشاكل في بيتي، هل هي عايزة تخرب بيتي؟”.

واختتم هشام ربيع حديثه قائلاً: “أنا معملتش حاجة لبوسي، كل اللي عملته إني دافعت واتسجنت ودفعت ملايين عشان خاطرها، وفي الآخر طلعت ندلة ومش جدعة ومش عايزة تعترف بكده، يعني هي كمان ناكرة للجميل ليه اللفّ والدوران في كلامك بالبرنامج، بدأت أصدق كل الكلام اللي كان بيتقال عنك قبل كده بعد اللي عملتيه معايا… موضوع بحبّك دي تخرب بيت وفي أسرة وأولاد، طب ليه تدمريلي حياتي أنا عملت فيكي إيه؟ بقولك الله يسهّلك إحنا في شهر كريم ومش عايز أتكلم في أي حاجة أكتر من كده مع إن عندي كلام كتير عايز أقوله بس مينفعش عشان مخضش في أعراض ومدخلش في حاجات هخلّي كل حاجة لوقتها ولكن الله يسهّلها ربّنا يهديها”.

main 2024-03-14 Bitajarod

المصدر: بتجرد

إقرأ أيضاً:

مسيرات ووقفات حاشدة بالضالع بعنوان “مع غزة جهاد وتعبئة واستنفار.. وجاهزون لردع أي عدوان”

الثورة نت|
شهدت محافظة الضالع اليوم، 11 مسيرة ووقفة جماهيرية بعنوان “مع غزة جهاد وتعبئة واستنفار .. وجاهزون لردع أي عدوان” لإعلان التحدي للعدو الصهيوني والتأكيد على الاستمرار في نصرة الشعب الفلسطيني.

ورفع المشاركون في المسيرات والوقفات العلمين اليمني والفلسطيني، مرددين شعارات منددة بالعدوان الصهيوني، الأمريكي على اليمن وشعوب المنطقة.

واستنكر أبناء الضالع بشدة الجرائم التي يرتكبها العدو الصهيوني بحق الشعب الفلسطيني في غزة .. مؤكدين تضامنهم الكامل مع الشعب الفلسطيني والمقاومة البطلة في القطاع.

وأشاروا إلى أن العدوان الصهيوني المستمر بشراكة أمريكية، لم يكتف بإبادة الشعب الفلسطيني في قطاع غزة، لكنه ما يزال إجرامه يتمدد ويتوسع إلى الضفة الغربية والقدس ولبنان وسوريا واليمن على مرأى ومسمع من العالم.

وأعلنوا تحدّيهم للعدو الصهيوني والتأكيد على ثبات الموقف المناصر للشعب الفلسطيني، والاستعداد لمواجهة قوى الاستكبار العالمي وتقديم التضحيات في سبيل الانتصار للأقصى الشريف وغزة.

ودعا بيان صادر عن المسيرات والوقفات، أبناء الأمة العربية والإسلامية، وأحرار العالم إلى العمل على كل ما من شأنه إيقاف العدوان وحرب الإبادة الصهيونية بحق أبناء الشعب الفلسطيني واتخاذ مواقف صريحة في مواجهة التحديات بدلًا عن المواقف المخزية تجاه ما يحدث في غزة، وكذا التضامن مع شعوب المنطقة التي تتعرض لاعتداءات همجية من قبل الكيان الصهيوني وغيره.

وأوضح أنه “وانطلاقاً من إيماننا بالله تعالى وجهاداً في سبيله وابتغاءً لمرضاته، نستمر في خروجنا الأسبوعي بمسيرات مليونية نصرةً للشعب الفلسطيني ومجاهديه الأعزاء، وتضامناً مع الشعبين السوري واللبناني ومجاهدي حزب الله ومواجهةً للمشروع الصهيوني الأمريكي”.

وأعلنوا الجهوزية لمواجهة أي مؤامرات والاستعداد تقديم التضحيات في هذه المعركة المقدسة التي كان يحلم أن يخوضها كل يمني، وأن يجاهد في سبيل الله ضد العدو الإسرائيلي، وقد تحقق ذلك بفضل الله، وبات اليوم هذا الموقف العظيم شرف أمام الله وأمام كل العالم.

ودعا البيان أبناء الأمة العربية والإسلامية أنظمة وشعوبًا وأحزاباً وجماعات إلى أن يعلموا بأن العالم يحدد علاقته معهم ونظرته إليهم من خلال ما يحملونه من مشروع ومبادئ وقيم، تُترجم واقعاً من خلال المواقف .. مبينًا أن المواقف الحقيقية لا تتضح ولا تختبر المبادئ والقيم الصادقة إلا في مواجهة التحديات والمخاطر والتهديدات المصيرية.

وخاطب البيان أبناء الأمة العربية والإسلامية بالقول “من خلال مواقفكم المخزية من القضية الفلسطينية، وتخاذلكم وصمتكم في مواجهة الخطر الصهيوني، الذي يستبيح بلدانكم بلداً بعد آخر، ويهدد مصيركم ومستقبلكم، ويعلن بكل جرأة وقبح عن مشروعه في أرضكم، وعلى أنقاض بلدانكم ومقدساتكم فيما يسميه بـ “إسرائيل الكبرى” أو “الشرق الأوسط الجديد”.

وأضاف بيان المسيرات والوقفات “لا شك أن الدور قادم عليكم إن تمكن العدو من ذلك، فكيف تتوقعون من خلال ذلك الواقع المؤسف أن تكون نظرة العالم إليكم، سوى نظرة الاحتقار والازدراء، فعودوا إلى قرآنكم ودينكم، وغيروا واقعكم، وجاهدوا في سبيل الله، ودافعوا عن أنفسكم، لتستقيم لكم دنياكم وآخرتكم، وتعيشوا أعزاء كرماء في الدنيا والآخرة”.

وعبر البيان عن الشكر لله تعالى، على ما منّ به على الشعب اليمني من انتصارات وعمليات مسددة دكت عمق كيان العدو الصهيوني، وزرعت الخوف والرعب في قلوب قطعان الصهاينة وقادتهم المجرمين .. داعيا أبطال القوات المسلحة اليمنية إلى مواصلة ضرب العدو.

وأشاد باستمرار العمليات النوعية للمقاومة الفلسطينية في غزة والتي تستنزف العصابات الصهيونية وتقتل جنودهم وضباطهم بشكل مستمر وفعال.

وبارك البيان لحركة المقاومة الإسلامية حماس وكتائب الشهيد عز الدين القسام بذكرى تأسيسها .. مؤكدًا الاستجابة لدعوة المقاومة للأمة العربية والإسلامية لتشكيل جبهة إسناد شاملة للدفاع عن غزة، وتفعيل كل الطاقات والإمكانات لنصرة الأشقاء في فلسطين.

مقالات مشابهة

  • ثبات “الموقف اليمني” يفشل مخططات “عزل غزة”
  • المهندس “يوسف ندا ” في ذمة الله
  • “دا شغل مخابرات”.. رسائل من السيسي للمصريين وتحذير من “مخطط الأكاذيب”
  • رائحة صفقة روسية – تركية – “إسرائيلية” وراء انهيار نظام الأسد
  • ضيوف خادم الحرمين للعمرة من “الجبل الأسود”: يشيدون بجهود المملكة في خدمة الإسلام المسلمين
  • مسيرات ووقفات حاشدة بالضالع بعنوان “مع غزة جهاد وتعبئة واستنفار.. وجاهزون لردع أي عدوان”
  • اليونيفيل يتفقد خلوّ مجرى الليطاني من قوّات “حزب الله”
  • رئيسة قطاع المرأة بـ “تقدم”: ديسمبر “ثورة نساء” لبناء السلام وتحقيق العدالة
  • رئيسة قطاع المرأة بـ “تقدم”: ديسمبر”ثورة النساء” لبناء السلام وتحقيق العدالة
  • طبيب سعودي يروي قصة طفل بحالة نادرة: يشبه الأرض الجافة “المشققة”