متابعة بتجــرد: نشر الفنان حمادة هلال من خلال حسابه الخاص في “إنستغرام” فيديو طريفاً من كواليس تصوير الجزء الرابع من مسلسل “المداح”، ظهر فيه وهو يردّ على رسائل جمهوره حول ما إذا كان يؤمن بالجنّ، وهل أحداث المسلسل حقيقية أم من نسج الخيال الدرامي، وظهرت خلفية الفيديو بلا إضاءة وسوداء، وعند حديث حمادة هلال عن الجنّ يبدأ شخص بالظهور في الخلف ويقترب منه ليتضح أنه فتحي عبد الوهاب.

وقال حمادة هلال في الفيديو: “كل سنة وأنتم طيبين، وحشاني، أنا بس بردّ على تعليقات الكتير من الناس التي تسأل إن كنت مؤمن بما أقدمه في “المدّاح” أم لا، طبعاً أنا مؤمن بكل حاجة كتبها ربنا في القرآن الكريم، بس بيقولوا لي هل الجن بيظهر لأي بني آدم، دي أنا معرفش الله أعلم، بس أنا مؤمن إن الحاجات دي بتحصل، فإحنا دايماً دايماً نستعيذ بالله من الشيطان الرجيم”… وذلك بالترافق مع ظهور فتحي في الفيديو.

مسلسل “المداح أسطورة العودة” هو بطولة حمادة هلال، فتحي عبدالوهاب، هبة مجدي، دنيا عبد العزيز، خالد سرحان، محمد عز، حنان سليمان، تامر شلتوت، صبحي خليل، سهر الصايغ، مي سليم، دياب، حمزة العيلي…، ومن تأليف أمين جمال، وليد أبو المجد وشريف يسري، وإخراج أحمد سمير فرج.

View this post on Instagram

A post shared by Hamada Helal (@hamadahelaleg)

main 2024-03-14 Bitajarod

المصدر: بتجرد

كلمات دلالية: حمادة هلال

إقرأ أيضاً:

رئيس الوزراء البلجيكي يهاجم الكنيسة الكاثوليكية على خلفية الاعتداءات الجنسية

انتقد رئيس الوزراء البلجيكي ألكسندر دي كرو البابا فرنسيس بسبب الإرث المروع للكنيسة الكاثوليكية في ما يتعلق بالاعتداءات الجنسية من قبل رجال الدين والتستر عليها.

وطالب دي كرو في بداية زيارة فرنسيس لبروكسل الجمعة "بخطوات ملموسة" من قبل الكنيسة الكاثوليكية للتطهر من الماضي ووضع مصالح الضحايا قبل مصالح المؤسسة.

وكانت تصريحات دي كرو من أكثر الخطابات انتقادا للبابا خلال رحلاته الخارجية، حيث تعمل إملاءات البروتوكول الدبلوماسي المهذبة عادة على إبقاء الغضب بعيدا عن الخطب العامة، لكن حتى خطاب الملك فيليب لبابا الفاتيكان كان قويا، إذ طالب الكنيسة بالعمل "بشكل متواصل" للتكفير عن الجرائم ومساعدة الضحايا على التعافي، حسب ما ذكرت وكالة "أسوشيتد برس".

وأشارت الوكالة إلى أن نبرة الخطابين تبرز مدى فظاعة الاعتداءات الجنسية في بلجيكا، حيث دمر الكشف على مدار عقدين عن الاعتداءات والتستر المنهجي مصداقيةَ التسلسل الهرمي الكنسي وساهم في الانحدار العام للكاثوليكية ونفوذ الكنيسة الكاثوليكية التي كانت قوية ذات يوم.

قال دي كرو أمام جمهور من أفراد العائلة المالكة ومسؤولي الكنيسة ودبلوماسيين وسياسيين في قلعة لاكين، مقر إقامة العائلة المالكة البلجيكية: "اليوم، الكلمات وحدها لا تكفي. نحن بحاجة أيضا إلى خطوات ملموسة. يجب الاستماع إلى الضحايا. يجب أن يكونوا في المركز. لديهم الحق في معرفة الحقيقة. يجب الاعتراف بالأفعال السيئة".

وأضاف: "عندما يحدث خطأ ما، لا يمكننا قبول التستر... لكي نتمكن من النظر إلى المستقبل، تحتاج الكنيسة إلى أن تكون واضحة بشأن ماضيها".

لقد تسربت تفاصيل فضيحة الاعتداءات المروعة في بلجيكا على شكل أجزاء على مدى ربع قرن، وتخللتها قنبلة في عام 2010، عندما تم السماح لأطول الأساقفة خدمة في البلاد، الأسقف بروغ روجر فانغيلوي، بالاستقالة دون عقاب بعد اعترافه بأنه اعتدى جنسيا على ابن أخيه لمدة 13 عاما، لم يعزل فرنسيس فانغيلوي إلا في وقت سابق من هذا العام، في خطوة مصممة بوضوح لإزالة مصدر الغضب المتبقي بين البلجيكيين قبل زيارته.

بعد شهرين من استقالة فانغيلوي، نفذت الشرطة البلجيكية ما كان في ذلك الوقت بمثابة مداهمات غير مسبوقة لمكاتب الكنيسة البلجيكية، ومنزل رئيس الأساقفة المتقاعد مؤخرا غودفريد دانيلز، وحتى قبر أحد الأساقفة ــ وهو الانتهاك الذي ندد به الفاتيكان ووصفه بأنه مؤسف.

ويقول الضحايا وأنصارهم إن هذه النتائج كانت مجرد غيض من فيض وإن النطاق الحقيقي للفضيحة أعظم بكثير. وفي نهاية المطاف، أعادت الشرطة الوثائق التي تم ضبطها في مداهمات عام 2010 إلى الكنيسة، الأمر الذي أحبط الآمال في إجراء تحقيقات جنائية.

مقالات مشابهة

  • حقيقة فيديو ابنة حسن نصرالله: التفاصيل الكاملة وراء الفيديو المتداول
  • العثور على جثة حارس خاص مهشمة في أرض زراعية بمحافظة البحيرة
  • حمادة إسماعيل يوجه رسالة خاصة لجماهير الزمالك والأهلي
  • صلاح عبدالله ينشر صورا جديدة من كواليس مسلسل تيتا زوزو
  • بالصور – ماجد المصري بإطلالة مختلفة من كواليس “إش إش”
  • رعب في قرية يمنية..عائلة تدعي أن الجن طردها من منزلها
  • الأرصاد يتوقع سقوط أمطار غدا
  • الجيش الإسرائيلي يعلن قتل “حسن نصر الله” على خلفية الغارات في لبنان
  • عودة أسياد أفريقيا.. بهذه الطريقة أشرف ذكي يهنئ الزمالك بالسوبر الأفريقي
  • رئيس الوزراء البلجيكي يهاجم الكنيسة الكاثوليكية على خلفية الاعتداءات الجنسية