شهدت منطقة نايف عماد بدائره قسم ثان طنطا، قضية قتل أمام  مرأى ومسمع المواطنين عقب الإفطار وقبل صلاة التراويح لمندوب مبيعات علي يد صاحب قهوة بطعنة نافذه أدت لوفاته في الحال.

كان اللواء خالد عبد السلام مدير أمن الغربية قد تلقي إخطارا من العقيد محمد حماد مأمور قسم ثان طنطا يفيد باشاره من شرطة النجدة بوصول إسلام جمال 32 سنة مندوب مبيعات  لفظ أنفاسه الاخيره بطعنة نافذة بالصدر وتوفي في الحال.


انتقل علي الفور المقدم أحمد العفيفي رئيس مباحث قسم ثان طنطا والرائد أحمد جمعة معاون أول المباحث  وبعمل التحريات الأولية تبين   أن مرتكب الواقعة ح.م صاحب قهوة وأثناء وجود المجني عليه  لزيارة خالته علي الإفطار سمع أصوات أسفل منزل خالته ووجود أحد أقاربه مع مرتكب الواقعة وأثناء نزوله لمعرفة ما يحدث تم طعنه بطعنة نافذة بالصدر .
تم ضبط المتهم والسلاح المستخدم بالواقعة وحرر محضر بالواقعة وإخطار النيابة العامة لمباشرة التحقيقات.

received_430631386129869

المصدر: البوابة نيوز

كلمات دلالية: طنطا امن الغربية قهوة مندوب مبيعات

إقرأ أيضاً:

تحديد موعد الهجوم الهندي على باكستان

وأوضح الوزير -في منشور على منصة إكس- أن الهند ستشن هذه الضربة العسكرية "متذرعة بواقعة بهلغام (في إقليم كشمير المتنازع عليه)".

وأضاف أن "أي عدوان سيُقابل برد حاسم. وستتحمل الهند المسؤولية الكاملة عن أي عواقب وخيمة في المنطقة".

وتأتي تصريحات الوزير الباكستاني بالتزامن مع تحركات عسكرية مستمرة منذ أيام على الحدود البرية بين الجارين النوويين، وتحذيرات من حرب وشيكة جديدة بينهما.

 

تحشيد وتصعيد عسكري

 

وأعلنت باكستان أمس إسقاط طائرة مسيرة هندية بإقليم كشمير، في وقت تستعد فيه لمقاضاة نيودلهي بعد تعليق معاهدة لتقاسم مياه نهر السند، عقب الهجوم المسلح في بهلغام الذي خلف قتلى وجرحى الأسبوع الماضي.

ولم تعلق الهند على هذا الأمر فورا، وقال جيشها إن القوات الباكستانية أطلقت النار مجددا من أسلحة خفيفة قرب خط المراقبة في كشمير، مؤكدا أن قواته ردت "بشكل منضبط وفعال" دون الإبلاغ عن ضحايا، بينما لم تؤكد إسلام آباد هذه الواقعة، رغم إفادة سكان على جانبها بسماع إطلاق نار.

وبالتزامن مع ذلك، أغلقت الهند أكثر من نصف المواقع السياحية بالجزء الخاضع لسيطرتها من إقليم كشمير بدءا من أمس، لتشديد الإجراءات الأمنية بعد الهجوم الذي استهدف سائحين الأسبوع الماضي.

وفي باكستان، قال وزير الدفاع خواجة محمد آصف أول أمس إن التوغل العسكري الهندي بات وشيكا، وسط تصاعد التوتر بين البلدين اللذين يمتلكان سلاحا نوويا.

وأكد آصف -في مقابلة مع وكالة رويترز- أن بلاده عززت قواتها تحسبا لتوغل هندي وشيك، مشيرا إلى اتخاذ قرارات إستراتيجية بهذا السياق.

واعتبر أن الخطاب الهندي أصبح أكثر تصعيدا، وأن جيش بلاده حذر الحكومة من احتمال توغل وشيك من جانب الهند، دون أن يكشف تفاصيل إضافية بشأن تقديره لقربه.

وقال آصف إن باكستان في حالة تأهب قصوى لكنها لن تستخدم ترسانتها النووية إلا إذا "كان هناك تهديد مباشر لوجودنا".

 

شرارة الأزمة

وفي 22 أبريل/نيسان الجاري، أطلق مسلحون النار على سياح في منطقة بهلغام التابعة لإقليم كشمير والخاضعة لإدارة الهند، مما أسفر عن مقتل 26 شخصا وإصابة آخرين.

 

وبعد الهجوم، قطع رئيس الوزراء الهندي ناريندرا مودي زيارته الرسمية إلى السعودية وعاد إلى نيودلهي، ليعقد فور وصوله اجتماعا أمنيا رفيع المستوى مع كبار المسؤولين لتقييم الوضع.

وقال مسؤولون هنود إن منفذي الهجوم جاؤوا من باكستان، في حين اتهمت إسلام آباد الجانب الهندي بممارسة حملة تضليل ضدها.

وقررت الهند تعليق العمل بمعاهدة مياه نهر السند لتقاسم المياه، في أعقاب الهجوم، وطالبت الدبلوماسيين الباكستانيين في نيودلهي بمغادرة البلاد خلال أسبوع.

كما أوقفت الهند منح التأشيرات للمواطنين الباكستانيين، وألغت جميع التأشيرات الصادرة سابقا.

ومن جانبها، نفت إسلام آباد اتهامات نيودلهي، وقيّدت عدد الموظفين الدبلوماسيين الهنود في العاصمة، وأعلنت أنها ستعتبر أي تدخل في الأنهار خارج معاهدة مياه نهر السند عملا حربيا، وعلّقت كل التجارة مع الهند وأغلقت مجالها الجوي.

وألمحت حكومة إسلام آباد إلى أنها قد تعلّق اتفاقية شِملا الموقعة بعد حرب عام 1971 مع الهند، والتي أدت إلى إقامة خط السيطرة بين الطرفين.

وكانت جبهة المقاومة، وهي امتداد لجماعة لشكر طيبة (عسكر طيبة) المحظورة في باكستان، أعلنت مسؤوليتها عن الهجوم في بهلغام.

وكالات

مقالات مشابهة

  • وزير المعادن يعد بإزالة معوقات نافذة السودان الموحدة لصادر الذهب
  • سدد لها 3 طعنات نافذة.. النيابة تُعاين جثة سيدة قتلها زوجها في المرج
  • النفط يلتقط أنفاسه بعد موجة بيع أثارها احتمال زيادة الإمدادات
  • إرشادات التعامل مع العواصف الترابية قبل وأثناء وبعد حدوثها
  • تجديد حبس الكوارشي المتهم بفقأ عين شاب لرفضه الإساءة لشرف سيدات طنطا
  • أحمد حلمي يعتذر عما حدث بمسرحيته الأخيرة: أنا آسف حتى ‏لو مكنتش أقصد
  • الحبس النافذ بين 7 و15 سنة لتاجرين بتهمة المضاربة في “القهوة” بالجلفة
  • مصرع سيدة عراقية على يد زوجها في مصر بعد وصلة تعذيب مروعة
  • تحديد موعد الهجوم الهندي على باكستان
  • إسلام الشاطر: أتمنى تواجد جوميز في الأهلي