محدش يدفنّي لمّا أموت بحب الدنيا أوي | شاهد وصية فيفي عبده
تاريخ النشر: 14th, March 2024 GMT
كشفت النجمة فيفي عبده، عن وصية أخبرتها لأبنائها حال وفاتها قائلة: "قلت لأولادي لو مت سيبوني يومين بره تتأكدوا أني مت فعلا وممكن يكون في غيبوبة سكر وفي قصص كتير متداولة على السوشيال ميديا"، مؤكدة أنها تحب الحياة كثيرا لأنها لم ترها.
وأضافت فيفي عبده، خلال حوار ببرنامج "حبر سري"، مع الاعلامية اسما ابراهيم، على قناة القاهرة والناس، أنها دائما ما تدعي الله بطول العمر مع الصحة، متابعة: "كل يوم أدعي ربنا طول في عمري شوية عشان مشوفتش الدنيا وأنا مبسوطة وانا قاعدة وبشوف الدنيا وعايزة طولة العمر مع الصحة".
واستكملت: "الصحة تاج على الرؤوس بعد ما مريت بتجربة مرض والمرض بيخوف وغدار، وأهم حاجة ادعي ربنا ياخدني وأنا ماشية على رجلي لكن بحب الحياة وبحبها لأني مشوفتهاش وأنا طول عمري بجري واشتغل ومشوفتش حاجة وكنت شقيانه ومشفتش في بلدي حاجات كتير".
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الإعلامية أسما ابراهيم النجمة فيفي عبده فيفي عبدة قناة القاهرة والناس حبر سري
إقرأ أيضاً:
البابا فرنسيس يكتب وصيته | يريد جنازة متواضعة وأن يدفن في هذا المكان
قرر بابا الكنيسة الكاثوليكية، فرانسيس، التخلي عن المظاهر الباذخة في الجنازات الباباوية، وأوصى بأن تكون جنازته متواضعة، وأن يدفن في نعش خشبي بسيط.
وصدرت عن الفاتيكان الأربعاء تفاصيل رسمية جديدة تضمنت أن البابا فرنسيس سيتخلى عن عُرف استمر لقرون بدفن البابا في ثلاثة توابيت متشابكة مصنوعة من خشب السرو والرصاص والبلوط. وسيدفن بدلا من ذلك في تابوت خشبي واحد مبطن بالزنك.
ولن يتم وضع البابا بعد رحيله فوق منصة مرتفعة، تعرف باسم كاتافالك، في كاتدرائية القديس بطرس ليتمكن الزوار من وداعه في روما.
إلا أن الزوار سيتمكنون من التعبير عن التعازي بينما سيظل جثمان البابا فرنسيس داخل التابوت بدون الغطاء.
وتعرض البابا لنوبات مرضية عرضية في السنوات السابقة، لكن حالته بدت جيدة في الأشهر الماضية. ويستخدم الآن كرسيا متحركا بسبب آلام في الركبة والظهر.
ويعاني البابا فرنسيس من عارض صحي في القولون، وأجرى عملية جراحية في عام 2021 لإزالة جزء منه.
وفي وقت سابق من العام الماضي، قال إن الحالة عادت وتسببت في زيادة وزنه، لكنه لم يبد القلق بشكل مبالغ فيه، كما دخل المستشفى لأيام للعلاج من مرض تنفسي.
وسيتم 88 عاما في 17 كانون الأول/ ديسمبر.
وأعلن فرنسيس أنه يريد أن يُدفن في كنيسة القديسة مريم الكبرى في روما بدلا من كاتدرائية القديس بطرس مع 91 بابا آخرين، ليكون أول بابا يُدفن خارج الفاتيكان منذ أكثر من قرن.