فيفي عبده تعلن وصيتها: "سيبوني يومين قبل الدفن الحياة حلوة"
تاريخ النشر: 14th, March 2024 GMT
كشفت الفنانة فيفي عبده، عن وصية أخبرتها لأبنائها حال وفاتها قائلة: "قلت لأولادي لو مت سيبوني يومين لتتأكدوا أني مت فعلا، ممكن يكون في غيبوبة سكر وفي قصص كثير متداولة على السوشيال ميديا"، مؤكدة أنها تحب الحياة كثيرا.
وأضافت الراقصة البالغة من العمر 70 عاما، خلال حوار ببرنامج "حبر سري"، مع الإعلامية أسما إبراهيم، على قناة القاهرة والناس، أنها دائما ما تدعي الله بطولة العمر مع الصحة، متابعة: "كل يوم أدعي ربنا يطول في عمري شوية عشان مشوفتش الدنيا وأنا مبسوطة وأنا قاعدة وتشوف الدنيا وعايزة طول العمر مع الصحة".
واستكملت بطلة مسرحية “حزمني يا”: "الصحة تاج على الرؤوس بعدما مريت بتجربة مرض والمرض بيخوف وغدار، وأهم حاجة ادعى ربنا ياخدني وأنا ماشية على رجلي لكن بحب الحياة وبحبها لأني مشوفتهاش وأنا طول عمري بجري واشتغل ومشوفتش حاجة وكنت شقيانة ومشفتش في بلدي حاجات كثير".
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: فيفي عبده محمد عبده فيفي حبر سري عبده كريم عبدالعزيز بدرية شيرين عبد الوهاب تخاريف شريف عرفة محمد شريف شريفة ماهر شريف مدكور شريف سلامة الفنانة شيرين عبدالوهاب ياسمين صبري أشرف عبدالباقي تامر عبدالمنعم غادة عبدالرازق عمر كمال عبدالواحد يسرا شيرين برامج مدارس حبيبة برنامج البعبع نمبر وان مسرح مصر هو في ايه فیفی عبده
إقرأ أيضاً:
أبوظبي تعتمد إطاراً تنظيمياً لإنشاء «مراكز طب الحياة الصحية المديدة»
أعلنت دائرة الصحة – أبوظبي عن تطوير إطار تنظيمي ومعايير لتراخيص إنشاء «مراكز طب الحياة الصحية المديدة»، في مبادرة هي الأولى من نوعها في العالم، وستقدم هذه المراكز مجموعة واسعة من الخدمات لسكان أبوظبي لتعزيز الصحة وإطالة العمر والوقاية من الأمراض، وستصمِّم خططاً شخصية للمرضى ترتقي بصحتهم بناءً على بياناتهم في منصات وبرامج عدة، بما في ذلك "ملفي" و"افحص" وغيرهما.
وينسجم إطلاق تراخيص "مراكز طب الحياة الصحية المديدة" مع التزام الدائرة بالتحول من نموذج الرعاية التقليدي القائم على الاستجابة للأمراض إلى منهجية استباقية تضع الصحة والوقاية الشاملة على رأس قائمة أولويات الرعاية. وتدعم المبادرة جهود الدائرة في بناء منظومة مرنة للرعاية الصحية، تحفز الابتكار في سبل تقديم الرعاية في الإمارة.وتمكن المراكز أفراد المجتمع من تبنّي أنماط حياة صحية من خلال تقديم الممارسات الصحية الوقائية والعلاجية، وترسم خططاً علاجية شخصية تناسب الأهداف الفردية لكلِّ مريض، وتقدِّم المشورة السريرية اللازمة. وتجهَّز المراكز بالإمكانات الضرورية لتغطية مختلف جوانب الرعاية، من أنماط الحياة والأدوية والعلاجات والصحة النفسية، والتعامل مع العوامل الاجتماعية والبيئية، ويشمل ذلك إجراءات التشخيص والعلاج المصمَّمة للوقاية من الأمراض المرتبطة بالتقدُّم بالسن وعلاجها، وتحسين اللياقة البدنية، وإعادة التأهيل، واستعادة صحة المصابين بالمرض أو الإعاقة.
وقالت الدكتورة نورة خميس الغيثي، وكيل دائرة الصحة – أبوظبي: "نواصل التزامنا بتزويد المجتمع بأفضل مستويات الرعاية، مستفيدين من البنية التحتية المتقدِّمة في أبوظبي ومنظومتها المتطوِّرة للرعاية الصحية. ويأتي إطلاق تراخيص (مراكز طب الحياة الصحية المديدة) ليتوِّج إنجازاً آخر، مع مُضيِّنا في التحوُّل من الرعاية القائمة على الاستجابة للمرض نحو نموذج استباقي يضع الوقاية من الأمراض في صُلب أولوياته. وبفضل سهولة الوصول للبيانات الشاملة المتوافرة عبر (ملفي) و(افحص)، سنكون أكثر قدرة على فهم الاحتياجات الصحية للسكان، وتمكينهم من أن يحظوا بحياة أكثر صحة وعافية".
من جانبه، قال الدكتور راشد عبيد السويدي، المدير التنفيذي لقطاع القوى العاملة الصحية في دائرة الصحة – أبوظبي: "تواصل دائرة الصحة – أبوظبي تطوير أُطرها التنظيمية، وإرساء معايير جديدة في قطاع الرعاية الصحية. لقد عملنا على صياغة معايير عالمية شاملة لإنشاء (مراكز طب الحياة الصحية المديدة)، وتحديد الحد الأدنى من المتطلبات اللازمة للحصول على التراخيص. وهنا أدعو المستثمرين إلى التعرُّف أكثر على المعايير، والعمل معنا للإسهام في توفير هذه المراكز ضمن منشآت الرعاية الصحية في الإمارة".
وفي إطار معايير «مراكز طب الحياة الصحية المديدة»، طوَّرت الدائرة متطلبات وشروط تراخيص المدربين الصحيين، والمتخصِّصين في طب أنماط الحياة وفسيولوجيا التمرينات الرياضية، لضمان وجود منهجية متعدِّدة التخصُّصات للرعاية.