اشترك في فوازير غازي الذيابي الموسم الرابع على سناب شات في رمضان واربح سيارة
تاريخ النشر: 14th, March 2024 GMT
المسابقات في شهر رمضان، بما في ذلك الطريقة التي يمكنك التسجيل في مسابقة فوازير غازي الذيابي، هي واحدة من الأحداث الهامة التي جذبت انتباه الكثير من المشجعين في الوطن العربي بعد زيادة عدد السيارات التي يمكن الفوز بها إلى 20 سيارة، بدأت المسابقة في عام 2020 واستمرت حتى الموسم الرابع وحققت شهرة كبيرة وكانت مفاجأة هذا الموسم هي أنه تم السماح بالمشاركة لجميع المواطنين في الدول العربية دون قيود أو شروط، يمكننا معرفة التفاصيل حول الجوائز وكيفية الاشتراك ومعرفة ما إذا كان هناك شروط للمشاركة والفوز.
يمكن للمشتركين اتباعها للدخول في سحب السيارات من نوع لكزس، وهي عبر تسجيل البيانات على سناب شات باتباع الخطوات التالية:
في البداية عليك الدخول علي صفحة فوازير غازي على سناب شات ثم تسجيل الدخول للانضمام وتعبئة النموذج.
ثم تسجيل معلومات شخصية للفرد الراغب في الاشتراك “منطقة السكن “المدينة”،رقم الجوال، الدولة،اسم المشترك، البريد الإلكتروني”.
هذه المسابقة تمثل حلمًا كبيرًا لجميع من يرغبون في الفوز بجوائز مالية قيمة من مسابقة غازي الذيابي، أو من يسعون لامتلاك سيارة فاخرة من طراز لكزس الإصدار الجديد لعام 2024، وبالتالي يمكنهم المشاركة عن طريق:
جوائز مسابقة فوازير غازي الذيابي 2024
شهدت الجوائز المقدمة في برنامج الفوازير السعودي تطورًا عبر المواسم المتعاقبة، وسنقدم فيما يلي تفاصيل الجوائز التي تم تقديمها في كل موسم وفقًا للتالي:
الموسم الأول: الجائزة سيارة واحدة.
الموسم الثاني:أصبح عدد الجوائز ثلاث سيارات
الموسم الثالث: وصل عدد الجوائز إلي 16 سيارة موسم 2023
الموسم الرابع: يتضمن البرنامج عشرين سيارة لكزس حديثة الطراز
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: الموسم الرابع على سناب
إقرأ أيضاً:
"أصوات روائية عربية" في معرض الكتاب.. نقاش حول الكتابة والجوائز الأدبية
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
استضافت القاعة الدولية ضمن فعاليات الدورة الـ56 لمعرض القاهرة الدولي للكتاب ندوة بعنوان "أصوات روائية عربية"، بمشاركة أربع كاتبات عربيات بارزات هن: الروائية اللبنانية علوية صبح، الروائية القطرية الدكتورة هدى النعيمي، الروائية المصرية مي خالد، والروائية الجزائرية الدكتورة هاجر قويدري. وقد أدار الندوة الإعلامي علاء أبو زيد.
في بداية الندوة، أكد أبو زيد على أهمية الأصوات النسائية في الساحة الأدبية العربية، مشيرًا إلى أن الكتابات النسائية تحمل مشروعًا مميزًا في السرد القصصي والرواية. وأوضح أن هؤلاء الكاتبات يتمتعن بقدرة على كشف عوالم الكتابة التي تعكس تجاربهن الثقافية والفكرية.
الإخلاص للكتابة والابتعاد عن السعي وراء الجوائز
من جانبها، تحدثت علوية صبح عن تجربتها في الكتابة، مؤكدة أنها تكتب بصدق دون التفكير في الجوائز، حيث يعتبر العمل الأدبي هو المعيار الحقيقي لنجاح الكاتب. وأضافت أنها تؤمن بأن الشهرة تأتي من خلال العمل نفسه وليس الجوائز، مشددة على أهمية الإخلاص للكتابة والابتعاد عن السعي وراء الجوائز. وأكدت الروائية اللبنانية أن الكتابة هي عمل شاق يتطلب إيمانًا حقيقيًا، مشيرة إلى أن الكاتب يجب أن يمتلك مشروعًا أدبيًا يعبر عن ذاته. وأوضحت أن النقد الأدبي كان في السابق مرجعية أساسية للكتّاب، إلا أن الجوائز الأدبية أصبحت تحل مكان النقد الصحفي في الوقت الحالي.
وأعربت علوية عن أملها في عودة "مؤتمر الرواية العربية" وجائزة القاهرة الأدبية، معتبرة أن جائزة القاهرة تتمتع بمكانة مرموقة ولها قيمة كبيرة في الساحة الأدبية العربية.
الجوائز الأدبية تخضع لذائقة المحكمين
أما الروائية القطرية الدكتورة هدى النعيمي، فقد أكدت أن الجوائز الأدبية تخضع لذائقة المحكمين، مشيرة إلى تجربتها كعضو في لجنة تحكيم جائزة البوكر. وقالت النعيمي إن الجوائز التي حصلت عليها كانت نتيجة لتخصصها العلمي، وليس عملها الأدبي فقط. كما استعرضت بداية رحلتها الأدبية في مصر التي فتحت أمامها العديد من الآفاق الأدبية والثقافية.
تفاعل الجمهور مع العمل الأدبي جائزة حقيقية
من جهتها، تحدثت مي خالد عن أول أعمالها الأدبية التي كانت مجموعة قصصية، مشيرة إلى أنها كانت مفاجأة لها حينما لاقت إعجابًا واسعًا من القراء. وقالت مي خالد إن تفاعل الجمهور مع رواياتها كان بالنسبة لها بمثابة جائزة حقيقية، خصوصًا وأن أعمالها لقيت استحسانًا من مختلف الطبقات الاجتماعية في مصر.
جوائز الأدب أصبحت جزءًا من المشهد الأدبي المعاصر
وفي ختام الندوة، تحدثت الدكتورة هاجر قويدري عن تجربتها في السعي وراء الجوائز، مؤكدة أن جوائز الأدب أصبحت جزءًا من المشهد الأدبي المعاصر، ورغم حصولها على جوائز، إلا أنها أكدت أن رحلتها الأدبية كانت ولا تزال تتعلق بالبحث عن النقد الجاد والدعم الفني الحقيقي لأعمالها.
واختتمت الندوة بتأكيد المشاركات على أهمية الكتابة بإخلاص وعدم التركيز على الجوائز كهدف أساسي، بل السعي وراء تقديم أعمال أدبية حقيقية تعبر عن الذات والثقافة.