تجنيد 3500 مهاجر في روسيا خلال العام الماضي
تاريخ النشر: 14th, March 2024 GMT
أفادت لجنة التحقيق الروسية بأن ما يقرب من 3500 مهاجر قدموا للخدمة العسكرية في روسيا خلال العام الماضي بعد الحصول على الجنسية الروسية.
وقد أثنى رئيس اللجنة، ألكسندر باستريكين، في تصريحات نقلتها وكالة أنباء "تاس" الروسية اليوم الخميس، على العمل الجاد الذي تم في تسجيل المهاجرين السابقين لدى مكاتب التجنيد العسكري في مناطق روسيا.
وأكدت اللجنة في بيان لها أنه تم استدعاء المهاجرين الذين حصلوا على الجنسية الروسية للخدمة العسكرية كمجندين، وأبرمت وزارة الدفاع الروسية عقودًا مع ما يقرب من 3500 منهم للتجنيد في الخدمة العسكرية.
وأضافت اللجنة أن جهود هؤلاء المهاجرين لا تقتصر على تنفيذ الخدمة العسكرية فحسب، بل تشمل أيضًا التحقيق في استخدام وسائل وأساليب حرب محظورة من قبل العدو أو غيرها من الجرائم.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: روسيا المهاجرين الجنسية الروسية
إقرأ أيضاً:
في تصريح لوكالة “سبوتنيك” الروسية، أعرب وزير النفط والمعادن عن تطلع بلادنا لتعزيز التعاون والتبادل مع روسيا
شمسان بوست / الإعلام النفطي:
حظيت مشاركة وفد بلادنا المشارك في منتدى اسبوع الطاقة الروسي، برئاسة معالي وزير النفط والمعادن، رئيس اللجنة اليمنية – الروسية، باهتمام وسائل الإعلام الروسية .
ونشرت وكالة سبوتنيك الروسية، تصريحات خاصة لمعالي وزير النفط والمعادن، رئيس اللجنة اليمنية -الروسية ، الدكتور سعيد سليمان الشماسي.
وقالت الوكالة :
ذكر وزير النفط والمعادن اليمني الدكتور سعيد سليمان الشماسي، أن التعاون والمشاركة في منتدى “أسبوع الطاقة الدولي” في روسيا، هام جدًا للقاء وزراء الدول الأخرى وكذلك بحث المشاريع المشتركة مع روسيا.
وأكد الوزير في تصريح خاص لـ”سبوتنيك”، بالقول: “جئنا للمشاركة بدعوى من روسيا لحضور منتدى “أسبوع الطاقة”، ونحن سعيدون بهذه المشاركة، وكانت هناك لقاءات طيبة مع الشركاء الروس”.
وأشار الوزير اليمني إلى أنه “جاءت هذه المشاركة لاستعادة العلاقات اليمنية الروسية، في مجال النفط والمعادن”.
وتابع الوزير بالقول: “سنلتقي مع العديد من المسؤولين الروس، من أجل توقيع العديد من مذكرات التفاهم، وستكون هناك العديد من اللقاءات مع الشركات الروسية”.
وحول الاحتياجات اليمنية للطاقة، أضاف الشماسي: “احتياجات اليمن كبيرة في مجال الطاقة، ولدينا العديد من الموارد، ولكن نحن بحاجة إلى آليات لاستخراجها واستخدامها بالشكل الأمثل، وهذا ما جئنا من أجله”.