رغم الانفصال.. مفاجأة بين بوسي وشقيقة هشام ربيع (صور)
تاريخ النشر: 14th, March 2024 GMT
الكثير من التصريحات، والأمور حول الفنانة بوسي، وزوجها السابق، هشام ربيع، لم تندلع فقط منذ حديث بوسي عنه، وكشفها عن مشاعرها تجاهه رغم الانفصال، ولكن منذ إعلان الزواج منذ 2022، وحتى الانفصال عقب عدة أشهر.
بوسي: لسه بحب طليقيوعلى الرغم من الانفصال، إلا أن المطربة بوسي، أكدت في آخر حوار تليفزيوني لها مع الإعلامية بسمة وهبة، أنها لا تزال تحب «ربيع»، مؤكدة إنه يعلم إنها لا تزال تحبه، خاصة إنه وقف بجانبها في أزمة كبيرة تسببت في حبسه بدلًا منها.
وعلى الرغم من انفصال الفنانة بوسي، عن زوجها هشام ربيع، وحذفهما الصور التي جمعت بينهما، إلا إن علاقتها بشقيقته، خبيرة التجميل، ناريمان ربيع، لا تزال قائمة، خاصة وإن الثنائي يتابعان بعضهما البعض بموقع التواصل الاجتماعي «إنستجرام» ولم تلغِ إحداهما متابعة الأخرى، ما أثار العديد من التساؤلات حول إمكانية رجوع المطربة بطليقها.
بوسي توضح سبب الانفصال: دخل السجن عشانيوكانت الفنانة بوسي، أكدت أن طليقها هشام ربيع تعرض للسجن، بدلًا منها، وذلك لحمايتها من أشخاص لهم علاقة بزوجها الأول، وقاموا باستغلالها على مدى 10 سنوات: «الراجل ده اتحبس علشان يحميني من عصابة».
وكان هشام ربيع أعلن انفصاله عنها في 2023، مؤكدًا أن بوسي تخلت عنه في أزمته رغم أنها السبب الأساسي في الأمر.
وتزوجت بوسي من مصفف الشعر هشام ربيع في مايو من عام 2022 في حفل كبير بأحد الفنادق بحضور العديد من المشاهير.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: هشام ربيع بوسي بوسي وهشام ربيع هشام ربیع
إقرأ أيضاً:
إعادة التدوير.. تحف «عم ربيع» من «العرجون»: خدعوك فقالوا «مخلفات»
في زاوية صغيرة من معرض الحرف التراثية على منصة «أيادي مصر»، كان ربيع بكري محمد، 65 عاماً، وزوجته، يعرضان أعمالاً يدوية نادرة صُنعت من بقايا سعف النخيل «العرجون»، والتي كانت ستتحول إلى مخلفات، لولا يدي «عم ربيع» المبدعتين، واللتان حولتها إلى سلال وأطباق وصوانٍ ومعلقات، جميعها تبدو كقطع فنية وليست مجرد منتج منزلي.
تحويل العرجون إلى أشياء مفيدة«بدأت في هذه الحرفة بعد سن المعاش منذ نحو 5 سنوات فقط»، يقول «عم ربيع»، الذى انتقل من «فرشوط» بمحافظة قنا إلى محافظة الوادي الجديد: «كانت فكرة إعادة تدوير العرجون تراودني، فوجدت فيها فرصة لتحويل شيء لا قيمة له إلى شيء مفيد وجميل، لكن خبراتي السابقة جعلتني أتقن هذا العمل بسرعة».
كان هذا التحدى بمثابة شغف، حيث بدأ «عم ربيع» وزوجته في تكريس وقتهما لخلق قطع فنية تُزين المنازل، واستطاعا أن يضعا بصمة واضحة على الخامات المتاحة لهما.
سعادة «عم ربيع» بمقابلة رئيس الوزراء في المعرضعندما افتتح الدكتور مصطفى مدبولى معرض «أيادي مصر» كان «عم ربيع» وزوجته جزءاً من هذا الحدث الكبير: «سعادتي لا تُوصف عندما أشاد رئيس الوزراء بعملي، فقد شعرت بأنني حققت شيئاً يستحق التقدير». كلمات «عم ربيع» تكشف عن فخره بهذه الحرفة التي تحمل بين طياتها قصة إصرار على الحفاظ على التراث وتجديده.
تقديم سر الصنعة للأجيال القادمةيضيف «عم ربيع»، قائلا: «هذه الحرفة أصبحت جزءاً من حياتي الآن، ولكن أهم شيء بالنسبة لي هو أن أقدّم سر الصنعة للأجيال القادمة، أريد أن أراهم يحتفظون بهذه الحرفة ويحافظون على هذا التراث، لأنني أعتقد أنها جزء من هويتنا».
ورغم التحديات، فإن العمل اليدوي الذى يقوم به «عم ربيع» وزوجته يستمر في النمو، مع تزايد تقدير المجتمع المحلي لهما، علاوة على أنه توجّه للدولة، بالاستفادة من المخلفات.