محمد شاهين يطلب الانسحاب من برنامج "رامز جاب من الآخر"
تاريخ النشر: 14th, March 2024 GMT
انتهت منذ قليل الحلقة الرابعة من برنامج "رامز جاب من الآخر" والمذاع على قناة MBC مصر والتي حل الفنان محمد لطفي والفنان محمد لطفي ضحاياها.
وعلق محمد لطفي على مقلب رامز جلال قائلا: "أنا مش عارف أقول لولادي إيه" ليرد رامز عليه: "لا أنا اللي هقولهم بابا مات بطل".
وكشف محمد شاهين عن معاناته من فوبيا بعد تهديد رامز جلال له بالتمساح الصغير ليصرخ قائلا: "أنا عندي فوبيا"،واعتذر محمد شاهين للفنان محمد لطفي بعد تهديد رامز جلال لهما.
وينتقل رامز جلال لفقرة الجسر حيث أسقط محمد لطفي ومحمد شاهين في البحيرة الصغيرة بعد القاءهما نكت لم تعجبه.
وبعد خروجهم من البحيرة، طلب محمد شاهين من رامز جلال الانسحاب من البرنامج قائلا: “أنا عايز أمشي يا رامز”، وانتقلو عقب ذلك لفقرة النعامة حيث صرخ محمد شاهين من الرعب، لينتقلو في النهاية إلى فقرة الاعصار
وعلق رامز جلال في نهاية الحلقة على خلاف محمد لطفي ومحمد شاهين قائلا: "ده الهدف من البرنامج إنك لما تلاقي اتنين في بينهم مشكلة كبيرة تواجههم بمشكلة أكبر من اللي هما فيها فا يتحدو ويتصالحو".
تفاصيل برنامج رامز جاب من الآخر
وكعادته السنوية ينطلق النجم رامز جلال في مغامرة تليفزيونية رمضانية جديدة، من خلال برنامج "رامز جاب من الأخر" والذي يُقدمه النجم رامز جلال برعاية الهيئة العامة للترفية، وسيُعرض يوميا في شهر رمضان على "MBC مصر".
ويشهد البرنامج كالعادة أجواء من الرعب والتشويق والإثارة تجاه الضيوف، وقد أثار البرومو ردود أفعال إيجابية من جمهور ومُتابعي النجم رامز جلال في مصر والوطن العربي نظرًا لما إحتواه من مشاهد تجمع بين الرعب والكوميديا في الوقت ذاته بسبب المغامرات المُثيرة والغير متوقعة التي تواجه النجوم الذين وقعوا في فخ رامز.
ويشهد برنامج "رامز جاب من الأخر"، في الموسم الجديد الكثير من المُفاجآت والمواقف والمُفارقات غير المتوقعة، ومُشاركة الكثير من النجوم الذين يظهرون مع رامز. وكشف البرومو جزءًا من هذه المُفاجآت حيث يقع في فخ رامز هذا العام عدد كبير من نجوم الفن والرياضة والإعلام منهم، أحمد السقا، سمية الخشاب، باسم سمرة، حمدي الميرغني، آيتن عامر، حسن شاكوش، نجلاء بدر، أحمد حسام ميدو، حمادة هلال، محمد رياض، باميلا الكيك، محمد شاهين، حسن عسيري، والعديد من النجوم الآخرين.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: محمد لطفي ومحمد شاهين الحلقة الرابعة من رامز جاب من الآخر برنامج رامز جاب من الآخر تتر رامز جاب من الآخر تفاصيل برنامج رامز جاب من الآخر رامز جاب من محمد شاهین رامز جلال محمد لطفی
إقرأ أيضاً:
المخرج خالد الحلفاوي: والدي كان ينتظر الموت بعد وفاة أصدقائه واحداً تلو الآخر
أكد المخرج خالد الحلفاوي، النجل الأكبر للفنان الراحل القدير نبيل الحلفاوي، أن فكرة حديث والده المتكررة سواء عبر شخصيات أعماله أو تدويناته على موقع التواصل الاجتماعي " إكس " حول الموت لأنه مؤمن دائماً أن رحلة الموت مؤكدة".
عاجل.. تخفيف عقوبة المخرج عمر زهران في قضية سرقة مجوهرات زوجة خالد يوسفوأضاف خلال لقائه في برنامج "كلمة أخيرة"، الذي تقدمه الإعلامية لميس الحديدي على شاشة ON: "كان متقبل الفكرة وكان في بعض الاحيان يشعر أنه زهقان ويقول هنعد نعمل إيه ؟ بمعنىى هناخد زماننا وزمن غيرنا عن حياته الانسانية وعمله ورحلته الفنية "، موضحاً أنه في السنوات الأخيرة كان والده ينتظر دوره في الرحيل بعد وفاة أصدقائه واحداً تلو الآخر".
القصيدة التي كتبها والدي عام 1987 لم تكن نعياً مسبقاً لكنها كانت قصيدة خفيفة الظل في حب "الأصحاب"
أكمل : " مكنش عنده مشكلة مع الموت وكانت أخر الجنازات لاصدقائه هي جنازة الراحل الفنان صلاح السعدني وكان كان هناك الكثير من الأصدقاء لوالدي كثيرين ولكن اقربهم ، هم لينين الرملي وصلاح عبدالله وصلاح السعدني. والدكتور يحي الفخراني وهناك أصدقاء له مقربين من خارج الوسط".
وعن قصيدة وفاته التي كتبها عام 1987 علق قائلاً : كان شيء من خفه الدم أو الطريقة الساخرة كان في فترات يكتب بعض القصائد وكانت هذه القصيدة لم تكن بمثابة نعياً ولكني شخصياً أعتبرها قصيدة كتبت في حب الصحاب".
والدي ترك لنا إرثاً من الحب والفخر والاعتزاز ويكفيني أنه أبويا
مردفاً: "والدي كان رجل إسم على مسمى يحمل إسم نبيل وهو رجل نبيل في نفس الوقت وكان يفهم في الاصول والشياكة ويفكر فيمن حوله".
وعن تركه خريطة الوصول لمقبرته علق قائلاً : " مكنتش خريطة المقبرة فقط كل شيء في حياة والدي كان له خريطة، وكان شغله الشاغل تسهيل الحياة على من حوله، وكان منظمًا للغاية.
وأكمل: "كل شيء كان تاركه بنظام في ملفات بأرقامها وكافة التفاصيل بمنتهى الدقة كان منظم جداً ومش عامل إحتمال واحد أنه يحتار حد كل شيء مكتوب ومنظم كل شيء كنا عاوزين نعرفه مكتوب ومنظم ولم يترك لنا شيء نجتهد في معرفته كل شيء كان منظم ".
وعن أهم ماتركه لهم والدهما هو وشقيقه وليد الحلفاوي، قال: "سابلنا حب كبير وفخر وإعتزاز به ويكفيني أنه أبويا".
وكشف أن أهم شيء تركه والدي كانت " مذكراته" قائلاً : " مكنش بيكتب بشكل يومي لكن سرد المحطات الهامة والفارقة في حياته كنت قرات صفحتين منها أو تلاته وأنا صغير منها بعد أن سمح لي بذلك ولكن لم يكن يسمح لي بالقراءة المستمرة".
واصل : " كان بيكتب على فترات بشكل مستمر لكن الفترة الاخيرة لم يكتب شيئاً ".
وعن إمكانيه أخذ تلك المذكرات وتحويلها لعمل فني أجاب قاطعاً: " لا دي حاجة شخصية لاتحول لعغمل فني أو تنشر مش هنشر حياته الشخصية على الملء".