فيفي عبده: «عزة بنتي أنسب فنانة تمثل قصة حياتي.. وأرفض الظهور كضيفة شرف»
تاريخ النشر: 14th, March 2024 GMT
أكدت النجمة فيفي عبده، أنه حال تفكيرها في تقديم عمل فني لمسيرتها وقصة حياتها تختار ابنتها عزة لتقديم شخصيتها، قائلة: «لو عملت قصة حياتي هخلي عزة بنتي تجسدني وهدربها على الرقص وهي شرباني وممثلة مجتهدة وشاطرة».
تقديم أدوار ثانيةوأضافت فيفي عبده، خلال حوارها ببرنامج «حبر سري»، مع الإعلامية أسما إبراهيم، أنها في بدايتها كانت توافق على تقديم أدوار ثانية وثالثة ولكنها الآن ترفض الظهور كضيفة شرف، مضيفة: «رفضت الظهور كضيف شرف واعتذرت لأن ده مبدأ عندي بطولة أو أسيب».
وتابعت: «ممكن أوافق على عمل بطولة جماعية أو بطولة أكثر من شخص إنما أعمل مشهد أو دور صغير ممكن يكون حاجة كويسة بس داخليا مقدرش أعمل ده، وأنا ناجحة وجماهيريتي كبيرة وسط الناس».
واستطردت: الفنان الشاطر يستطيع عمل كل حاجة، وأكثر شيء أشعر فيه بالأمان هو التواجد في بلدي مصر واحتضان أبنائي وأكون وسط أهلي.
وأكدت أن مشاركتها في فيلم «امرأة واحدة لا تكفي»، كانت نقلة كبيرة لها، «التجربة الثالثة لي وسط نخبة كبيرة والفيلم ده فرق معايا من السماء للأرض وأقيمه 100%، والراحل أحمد زكي كان عظمة وعلى خلق كبير وفنان راق».
واختتمت: «فيلم نور العيون نقلني نقلة تانية ووحيد حامد لم يجاملني في الفيلم، ومفيش مجاملات في الشغل».
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: فيفي عبده حبر سري
إقرأ أيضاً:
بابا الفاتيكان يغيب عن الظهور العلني.. تدهور مفاجئ وحرج في حالته الصحية
قال الفاتيكان، إن صحة البابا فرنسيس تدهورت على مدى الساعات الأربع والعشرين المنصرمة ووصف الحالة لأول مرة بأنها "حرجة"، وذكر أنه احتاج إلى أكسجين إضافي ونقل دم.
ودخل بابا الفاتيكان مستشفى جيميلي في روما في 14 شباط / فبراير بعد أن عانى من صعوبات في التنفس لعدة أيام وتم تشخيص إصابته لاحقا بالالتهاب الرئوي المزدوج.
وقال الفاتيكان في بيان، إن البابا فرنسيس البالغ 88 عاما عانى من "أزمة تنفسية طويلة تشبه الربو"، مما تطلب إعطائه "الأكسجين الأنفي عالي التدفق".
وجاء في البيان "لا تزال حالة الأب الأقدس حرجة... بابا الفاتيكان ليس خارج دائرة الخطر".
وأضاف البيان "لا يزال الأب الأقدس واعيا وأمضى اليوم على كرسي، إلا أنه يعاني أكثر من أمس".
وقال الفاتيكان إن البابا فرنسيس احتاج أيضا إلى نقل دم لأن الاختبارات أظهرت أنه يعاني من انخفاض عدد الصفائح الدموية، وهو ما يرتبط بفقر الدم.
متوار عن الأنظار
وأعلن الفاتيكان في وقت سابق اليومأن البابا فرنسيس لن يظهر علنا الأحد ليقود القداس الأسبوعي المعتاد وذلك للأسبوع الثاني على التوالي.
ويُعتقد أن هذه هي المرة الأولى التي يفوت فيها البابا قداس الأحد لأسبوعين متتاليين لأسباب صحية. فبعد خضوعه لجراحة في الأمعاء في عام 2021، قاد القداس بعد أسبوع واحد فقط، وتغيب عن صلاة أحد في عام 2023 بعد إجراء عملية جراحية أخرى.
والالتهاب الرئوي المزدوج هو عدوى خطيرة يمكن أن تسبب التهابا وتليفا في الرئتين، وهو ما يجعل التنفس أكثر صعوبة. ووصف الفاتيكان العدوى التي يعاني منها البابا بأنها "معقدة"، قائلا إنها ناجمة عن اثنين أو أكثر من الكائنات الحية الدقيقة.
وقال اثنين من أطباء البابا فرنسيس في إفادة الجمعة، إن بابا الفاتيكان معرض بشدة للخطر بسبب عمره وضعفه.
وقال سيرجيو ألفييري، أحد الأطباء المعالجين للبابا فرنسيس، إن هناك خطرا يتمثل في انتشار الالتهاب الرئوي إلى مجرى الدم وتحوله إلى تعفن الدم، وهو ما "قد يكون من الصعب للغاية التغلب عليه".
وأصيب البابا فرنسيس، الذي يتولى منصبه منذ 2013، بالإنفلونزا ومشكلات صحية أخرى عدة مرات خلال العامين الماضيين. وهو معرض بشكل خاص لالتهابات الرئة لأنه أصيب بالتهاب الجنبة عندما كان شابا وجرى استئصال جزء من إحدى رئتيه.