أحمد الكأس: «علاقتي بربنا لا تنقطع أبدا وعمري ما فقدت التواصل معه»
تاريخ النشر: 14th, March 2024 GMT
وصف الإعلامي أحمد الخطيب، حلقة الكابتن أحمد الكأس خلال برنامجه «كلم ربنا»، أنها من الحلقات الصعبة جدًا التي سجلها، موضحا أن «الكأس» من الأشخاص الذين عليهم إجماع بحبه، قائلًا: «تقريبا مفيش حد مابيحبش أحمد الكأس، كله بيقدره ويبحبه، بينه وبين الناس شعور جميل لأنه من أطيب الناس».
كابتن أحمد الكأس يصف علاقته بربناوأوضح «الكأس» خلال حواره مع الإعلامي أحمد خطيب ببرنامج «كلم ربنا» المذاع على راديو 9090: «علاقتي بربنا طول الوقت لا تنقطع أبدا، وهو معايا في كل لحظة وكل حين، عمري ما فقدت التواصل معاه، هو لم يقف معايا فقط وقت الشدائد ولكن في لحظاتي الحلوة أيضا».
وأكد أن أي شخص في الدنيا يجب أن يدعي الله سواء في الشدة أو الفرح، موضحا أن في الفرح يدعي ويقول يارب تمم هذه الفرحة على خير، وفي الشدة يقول يارب هون عليّ هذه المصيبة حتى يتجاوزها.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: كلم ربنا الكابتن أحمد الكأس أحمد الکأس
إقرأ أيضاً:
سامر المصري يفجّر مفاجأة.. هذه الفنانة فقدت الذاكرة بسبب اعتداء ضابط
فجّر الفنان سامر المصري مفاجآت عديدة عن علاقة الفنانين السوريين بنظام الرئيس بشار الأسد قبل سقوطه، وكيف كانوا يعيشون تحت وطأة قرارات تعسفية، أدت إلى سجن وتعذيب بعضهم.
وأوضح "المصري" في لقاء تلفزيوني أنه غادر سوريا بعد اندلاع شرارة الأحداث في عام 2011، موضحاً أن المضايقات اليومية في الشوارع والتهديدات المباشرة من مسؤولين في النظام كانت من أبرز الدوافع وراء قراره.
وأكد أنه وقف مع الثورة السورية بصمت منذ بدايتها، خوفاً على حياته وحياة عائلته، خاصةً أنه تلقى تهديدات بخطف ابنه بعد رفضه المشاركة في مسيرة مؤيدة لبشار الأسد، لافتاً إلى أن النظام السوري كان يشدد الخناق على الفنانين ويجبرهم على تنفيذ أوامره، مستخدماً عائلاتهم كوسيلة للضغط عليهم.
وأوضح سامر المصري أن عدداً من الفنانين ماتوا ظلماً وقهراً وتعرضوا لتعذيب بسبب موقفهم المعارض للنظام، مشيراً إلى أن الفنان زكي كورديللو قُتل هو وابنه في سجون بشار الأسد، فيما تعرضت الفنانة الراحلة مي سكاف للاعتداء من أحد الضباط خلال مشاركتها في مظاهرة، إذ ضربها بعنف على وجهها فأفقدها الذاكرة، وصارت ذاكرتها عمرها ربع ساعة فقط، على حد قوله.
وأوضح أيضاً أن الفنانة سمر كوكش قضت خمس سنوات في السجن بتهمة "الإرهاب"، بعدما كتبت منشوراً على وسائل التواصل الاجتماعي تطالب فيه بإطلاق سراح معتقلين.
وفيما يتعلق باللقاء الذي جمعه ببشار الأسد بعد اندلاع الثورة السورية، أشار سامر المصري إلى أنه عرض عليه حينها صوراً للمظاهرات الحاشدة في مدينة دوما، التي صوّرها بنفسه، إلا أن "الأسد" رفض تصديقها واتهم وسائل الإعلام بفبركتها.