أحمد الكأس: «علاقتي بربنا لا تنقطع أبدا وعمري ما فقدت التواصل معه»
تاريخ النشر: 14th, March 2024 GMT
وصف الإعلامي أحمد الخطيب، حلقة الكابتن أحمد الكأس خلال برنامجه «كلم ربنا»، أنها من الحلقات الصعبة جدًا التي سجلها، موضحا أن «الكأس» من الأشخاص الذين عليهم إجماع بحبه، قائلًا: «تقريبا مفيش حد مابيحبش أحمد الكأس، كله بيقدره ويبحبه، بينه وبين الناس شعور جميل لأنه من أطيب الناس».
كابتن أحمد الكأس يصف علاقته بربناوأوضح «الكأس» خلال حواره مع الإعلامي أحمد خطيب ببرنامج «كلم ربنا» المذاع على راديو 9090: «علاقتي بربنا طول الوقت لا تنقطع أبدا، وهو معايا في كل لحظة وكل حين، عمري ما فقدت التواصل معاه، هو لم يقف معايا فقط وقت الشدائد ولكن في لحظاتي الحلوة أيضا».
وأكد أن أي شخص في الدنيا يجب أن يدعي الله سواء في الشدة أو الفرح، موضحا أن في الفرح يدعي ويقول يارب تمم هذه الفرحة على خير، وفي الشدة يقول يارب هون عليّ هذه المصيبة حتى يتجاوزها.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: كلم ربنا الكابتن أحمد الكأس أحمد الکأس
إقرأ أيضاً:
«الصحة» تنفي صحة مقطع متداول يدعي فساد تطعيمات طلاب المدارس
أكدت وزارة الصحة والسكان، مأمونية جميع التطعيمات الروتينية وتطعيمات طلاب المدارس، في جميع محافظات الجمهورية، والمراجعة الدورية لصلاحياتها، وآلية حفظها، من خلال فرق طبية متخصصة، ومدربة على هذه المهمة.
مأمونية جميع التطعيمات الروتينية وتطعيمات طلاب المدارسجاء ذلك ردا على مقطع مصور تم تداوله على مواقع التواصل الاجتماعي، لإحدى العاملات ضمن المجموعة النوعية لوظائف التمريض والصحة العامة "ممرضة" اتهمت خلاله الهيئة العامة للتأمين الصحي، باستخدام طعوم منتهية الصلاحية لتطعيم طلاب المدارس، ما دفعها لعدم استلام التطعيمات، خوفا على سلامة الطلاب –حسب ادعائها- مما تبعه إحالتها للتحقيق، لاستبيان الحقيقة.
وأفادت وزارة الصحة والسكان، بتشكيل لجنة لفحص الطعوم الخاصة بالهيئة العامة للتأمين الصحية، حيث قامت اللجنة بالتوجه إلى دائرة الشكوى، بالتزامن مع تاريخ بث الفيديو، وقامت بفحص التطعيمات الخاصة بـ«الثنائي، والسحائي»، وتواريخ صلاحيتها، ودرجة حرارة حفظها، حيث تبين حفظها في درجات حرارة مناسبة، تتراوح ما بين 4 إلى 6 درجات، كما أن صلاحية دفعة اللقاحات التي تم تداولها خلال وقت بث الفيديو تنتهي ما بين شهري مارس وسبتمبر من عام 2026 .
الممرضة اعتادت إثارة الخلافات مع زملائهاونوهت الوزارة إلى أن الممرضة صاحبة الفيديو تم تعيينها عام 1991 وقد اعتادت خلال تاريخها الوظيفي على إثارة الخلافات مع زملائها ورؤسائها في العمل، حتى أنها خضعت لإجراءات عقابية نتيجة لـ16 شكوى مختلفة، كان أولها خصم يوم من راتبها بقرار تأديبي في نفس عام تعيينها، وصولا إلى اتهامها بالتشهير والإساءة لرؤسائها في العمل، من قبل منطقة الأزهر بالإسكندرية –مكان انتدابها- باستخدام نفس وسائل التواصل الاجتماعي، متهمة رؤسائها بتأخير صرف مستحقاتها، وهو ما تم نفيه حينها بالمستندات التي تفيد صرف مستحقاتها مع زملائها في المواعيد المقررة بتاريخ 23 مايو 2024 وبناء على ذلك تم إنهاء ندبها كزائرة صحية في جهة عملها السابقة.