البيت الأبيض: لم نرَ بعد أي خطة من تل أبيب بشأن حماية المدنيين في رفح
تاريخ النشر: 14th, March 2024 GMT
سرايا - قال البيت الأبيض، إن واشنطن لم ترى بعد أي خطة من الاحتلال الإسرائيلي بشأن حماية المدنيين قبل أي عملية عسكرية كبيرة في رفح جنوب قطاع غزة.
وأضاف البيت الأبيض، الخميس، أنه لدى تل أبيب الحق في الدفاع عن نفسها وملاحقة قادة حماس، لكن عليها حماية عمال الإغاثة والمدنيين.
وأكد رئيس وزراء الاحتلال الإسرائيلي، بنيامين نتنياهو في وقت سابق، رفضه للضغوط الدولية لمنع التحرك في رفح جنوب قطاع غزة.
وقال نتنياهو، الخميس: "سأواصل مقاومة الضغوط وسندخل رفح للقضاء على حماس".
في غضون ذلك، ذكرت صحيفة "واشنطن بوست" عن مسؤول أمريكي رفيع قوله إن ما يحدث في غزة فوضى من صنع الاحتلال الإسرائيلي وهي من تتحمل مسؤولية المجاعة الجماعية.
اليوم 160 من العدوان على غزة
وتواصل قوات الاحتلال الإسرائيلي عدوانها على قطاع غزة المنكوب لليوم الـ160، وفي رابع أيام شهر رمضان المبارك في فلسطين.
وأسفر عدوان الاحتلال عن استشهاد 31,272 فلسطينيا، وإصابة 73,024 شخصا منذ السابع من تشرين الأول/ اكتوبر الماضي.
المصدر: وكالة أنباء سرايا الإخبارية
كلمات دلالية: الاحتلال الإسرائیلی
إقرأ أيضاً:
استشهاد 15 فلسطينيا في قصف طيران الاحتلال الإسرائيلي على حي التفاح ومخيم البريج وسط قطاع غزة
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
استشهد 15 فلسطينيا على الأقل، بينهم أطفال، مساء اليوم الإثنين، في قصف طيران الاحتلال الإسرائيلي على مناطق وسط قطاع غزة.
وقالت وكالة الأنباء الفلسطينية (وفا) إن 10 شهداء بينهم 3 أطفال، ارتقوا عقب قصف لطيران الاحتلال على منزل لعائلة حمادة بشارع يافا بحي التفاح شرق مدينة غزة، موضحين أن الشهداء نقلوا إلى المستشفى الأهلي العربي (المعمداني) في المدينة، وأن أحدهم وصل أشلاء إلى المستشفى.
وأضافت أن 5 فلسطينيين آخرين استشهدوا في قصف للاحتلال على مخيم البريج وسط قطاع غزة.
وفي سياق متصل، احتجزت قوات الاحتلال، فلسطينيين واعتدت عليهم بالضرب واعتقلت شابا بمسافر يطا جنوب محافظة الخليل، بالضفة الغربية المحتلة.
وقال الناشط ضد الاستيطان أسامة مخامرة إن قوات الاحتلال احتجزت مواطنين من عائلة العدرة في خربة "رجوم إعلي" بمسافر يطا، عقب إطلاق المستوطنين مواشيهم بمحاصيل المواطنين الزراعية، واعتدت عليهم بالضرب ما تسبب بإصابتهم برضوض وكدمات.
وأضاف أن قوات الاحتلال اعتقلت شابا فلسطينيا عقب الاعتداء عليه بالضرب من قبل جيش الاحتلال والمستوطنين، إثر تصدي المواطنين للمستوطنين.