فيفي عبده : موافقة أرقص قدام ناس مبحبهاش لو بمبلغ كبير
تاريخ النشر: 14th, March 2024 GMT
كشفت النجمة فيفي عبده، عن موقفها حال تلقيها عرض كبير مقابل مبلغ مالي كبير ولكن لشخصيات لا تحبها، قائلة: "لو جالي عرض رقص أمام ناس مبحبهاش ممكن أرقص عشان الفلوس محتاجاها لكن لو ربنا سترها معايا مش هعمل وممكن لو عايزة اغيظهم".
وأضافت فيفي عبده، خلال حوار ببرنامج "حبر سري"، مع الاعلامية اسما ابراهيم، على قناة القاهرة والناس، أن الفنان الشاطر يستطيع عمل كل حاجة، كما أشارت إلى أن أكثر شيء تشعر فيه بالأمان هو التواجد في بلدها مصر واحتضان أبناءها وتكون وسط أهلها.
واستكملت: "الأمان بحس به في بلدي أكثر من أي حاجة ولو مسافرة بحس بأمان عادي ولكن مصر حاجة تانية وفيها أولادي في حضني وأهلي وده الأمان، وفي مرة راحت فلوسي كلها وضاعت مني ووقعت من العباية تحت ايدي وجبتها تاني بره مصر"، مؤكدة أن المصريين بيتحسدوا على الامان اللي في مصر ومصر عامرة.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: أسما إبراهيم الإعلامية أسما ابراهيم برنامج حبر سري النجمة فيفي عبده توك شو
إقرأ أيضاً:
خلص على صاحبه غدر.. القصة الكاملة لحادث هز مشاعر الاسكندانية
شهد شارع اللوكاندة بمنطقة المندرة بالإسكندرية، حادثا مأساويا هز مشاعر الجميع، حيث لقي الشاب “أحمد” مصرعه على يد صديقه عبد الرحمن الشهير بـ “عبده اللمبي”.
"أحمد صابر" شاب في العقد الثالث من عمره، كان دائمًا الشخص الذي لا يتردد في تقديم المساعدة للآخرين، حتى في يوم احتفال صديقه عبده، كان أحمد الرفيق الذي يتحمل المسؤولية ويساعده في تجهيز كل ما يتعلق بالاحتفال.
فرحة مدمرة
كان أحمد يقوم بتركيب الأضواء في منزل عبده، ويشارك في جميع التفاصيل الصغيرة التي تضفي إشراقة على هذا اليوم الكبير، لكنه لم يكن يعلم أن تلك اللحظات التي استثمر فيها جهوده من أجل سعادة صديقه ستتحول إلى مأساة بشكل غير متوقع.
مشادة كلاميةبدأت القصة بمشادة كلامية بين عبده وأحد أصدقائهم الآخرين، يُدعى “حسن”، ومع تصاعد الأمور، أصبح عبده متمسكًا برغبته في ضرب حسن، حتى تدخل أحمد وطلب من عبده أن يهدأ قائلًا: “اعتبرني هو، خليني أخلص الموضوع”، تلك الكلمات التي كانت تهدف لتهدئة الوضع، تحولت إلى كلمات قاتلة.
بدلاً من الاستماع إلى محاولة أحمد لحل المشكلة، قام عبده بما لم يتوقعه أحد، أخرج سكينًا وطعن بها أحمد في رقبته.
ضحية غدرالسكين اخترق الرقبة وخرج من الجهة الأخرى، مشهد لا يمكن لعقل أن يستوعبه، أحمد، الذي كان يساعد صديقه بكل حب، وجد نفسه ضحية لذات اليد التي كان يمد لها العون.
محاولة فاشلةهرع الناس حولهم لإنقاذه، وركضوا به إلى المستشفى، لكن مع كل دقيقة كان السكين يغرس عمقًا أكبر في جسده، ومع نزيفه الحاد، كان الأمل في إنقاذه يتلاشى.
السكين سقط من رقبة أحمد قبل أن يصل إلى المستشفى، وكان النزيف قد أدى إلى هبوط حاد في الدورة الدموية، وقبل دخول المستشفى، توقفت نبضات قلبه، ليلقى حتفه في مشهد محزن.
نهاية مأساويةهذه الجريمة لا تزال تحت التحقيق، ويعيش أهالي المنطقة في صدمة من الحادث الذي أودى بحياة شاب كان يسعى لمساعدة صديقه في لحظة فرحه، ليكتشف في النهاية أن هذه المساعدة كانت هي سبب نهايته