العيون.. البحرية الملكية تقدم المساعدة لـ 58 مرشحا للهجرة غير النظامية ينحدرون من بلدان إفريقيا جنوب الصحراء
تاريخ النشر: 14th, March 2024 GMT
اعترضت دورية في أعالي البحار تابعة للبحرية الملكية، أمس الأربعاء، على بعد 114 كلم جنوب غرب مدينة العيون، قاربا على متنه 58 مرشحا للهجرة غير النظامية، من بينهم 10 نساء و3 قاصرين، ينحدرون من بلدان إفريقيا جنوب الصحراء، كانوا يعتزمون التوجه إلى جزر الكناري.
وذكر بلاغ للقيادة العامة للقوات المسلحة الملكية، أن الأشخاص، الذين تم إنقاذهم، تلقوا الإسعافات الأولية، قبل نقلهم سالمين إلى ميناء العيون، حيث تم تسليمهم لمصالح الدرك الملكي قصد القيام بالإجراءات الإدارية الجاري بها العمل.
المصدر: مراكش الان
إقرأ أيضاً:
رشوان توفيق: كنت مرشحا لدور صالح سليم في «الباب المفتوح» وفاتن حمامة استبعدتني
تحدث الفنان رشوان توفيق، خلال استضافته في برنامج «بالخط العريض» الذي تقدمه الإعلامية إيمان أبو طالب على شاشة قناة «الحياة»، عن أحد أصعب الأسئلة التي طُرحت عليه: «من هي فنانة القرن، فاتن حمامة أم سعاد حسني؟»،
وقال رشوان توفيق: «المخرج صلاح أبو سيف اختارني للمشاركة في فيلم (القاهرة 30)، لكن جرى حذف مشاهدي، كما كنت مرشحا لدور صالح سليم في (الباب المفتوح)، لكن فاتن حمامة استبعدتني».
تقدير رشوان توفيق لفاتن حمامة وسعاد حسنيوأكد «توفيق»: «فاتن حمامة كانت ممثلة عبقرية لا مثيل لها، وسعاد حسني كانت تعيش أدوارها بصدق»، معربا عن احترامه الكبير للفنانة نادية لطفي، التي أطلق عليها لقب «نادية هانم»، مشيدا في الوقت نفسه بملكة المسرح القومي سميحة أيوب، معبّرا عن حبه الكبير للفنان ممدوح عبد العليم، الذي وصفه بأنه مثل ابنه، مشيرا إلى النجاح الساحق الذي حققه مسلسل «الضوء الشارد».
ذكريات رشوان توفيق مع بداياته الفنيةوكشف الفنان رشوان توفيق، عن بداياته الفنية، قائلا: «أول دور مثلته في حياتي كان عمر بن الخطاب في رابعة ابتدائي»، مضيفا: «أحببت الفنان محمود مرسي لأنه كان زاهدا في الدنيا، وكوميديا للغاية عكس أدواره»، مشددا على أن «الأخير» كان موسوعة في المعلومات ويعشق السهر.
وأشار إلى التعاون الفني مع عدد من الفنانين في بداياته: «كنا بنطلع على سقالات في ماسبيرو، ومكنش فيه سلم، أنشأنا مسرح التليفزيون بالتعاون مع السيد راضي، وعزت العلايلي، وصلاح قابيل، وحسن مصطفى، ويوسف شعبان، وأبو بكر عزت».
كما تحدث رشوان توفيق عن والدته، قائلا: «والدتي كانت من أولياء الله الصالحين، وكانت تتهجد طيلة الليل».