طريقة عمل الكنافة البلدي بـ3 مكونات فقط.. «هيطلع لونها دهبي زي المحلات»
تاريخ النشر: 14th, March 2024 GMT
الكنافة البلدي هي نوع من الحلويات العربية الشهيرة التي تُصنع من عجينة الكنافة البلدي يدويًا، وهي عبارة عن خيوط رفيعة من العجين، وتختلف في سُمكها عن تلك المصنوعة آليًا، ويُجرى حشوها بالعديد من الحشوات المختلفة، مثل الجبن أو القشطة أو المكسرات، ثم تُخبز أو تُقلى حتى تصبح ذهبية اللون.
طريقة عمل الكنافة البلديطريقة عمل الكنافة البلدي على طريقة الشيف نجلاء الشرشابي، تحتاج إلى بعض المقادير والمكونات الآتية:
المقادير: 2 كوب دقيق.2 كوب ماء. 1/2 كوب نشا. 1/2 كوب زيت. 1/4 ملعقة صغيرة ملح.
وبعد أن أصبحت عجينة الكنافة البلدي جاهزة للتحضير، عليك اتباع الخطوات الآتية:
سخّن السمن البلدي في قدر على نار متوسطة حتى يذوب تمامًا. افرد عجينة الكنافة البلدي على سطح عمل نظيف وقم بتفكيكها إلى خيوط رفيعة. وزّع نصف كمية الكنافة على صينية فرن مدهونة بقليل من السمن. اسكب السمن المذاب على الكنافة. وزّع باقي كمية الكنافة على الصينية. اخبز الكنافة في فرن مُسخّن مسبقًا على 180 درجة مئوية لمدة 15-20 دقيقة حتى تصبح ذهبية اللون. أخرج الكنافة من الفرن واتركها تبرد قليلاً. اسكب الشربات على الكنافة بشكل متساوٍ. زيّن الكنافة بالفستق المجروش وجوز الهند المبشور.المصدر: الوطن
كلمات دلالية: طريقة عمل الكنافة طريقة الكنافة الكنافة
إقرأ أيضاً:
هذا ما تريده الأحزاب من الانتخابات البلديّة
كتبت بولا مراد في" الديار":سيكون على الاحزاب كما كل المعنيين بالشأن البلدي الاستنفار للاعداد جيدا لانتخابات البلدية والاختيارية ستكون نتائجها ملزمة للسنوات ال٦ المقبلة.
وتوضح المصادر في حديث لـ "الديار" ان البعض لا يُدرك راهنا اهمية هذا الاستحقاق ويعتقد ان الجهود يفترض ان تنحصر بالاستعداد للانتخابات النيابية التي باتت هي الاخرى قاب قوسين او ادنى.
لكن وبما ان الانتخابات البلدية ستكون اول امتحان للاحزاب بعد كل المتغيرات التي شهدها البلد، فان نتائجها ستكون لا شك مؤشرا لما قد تكون عليه نتائج الاستحقاق النيابي.
فـ "الثنائي الشيعي" مثلا يصر على اجراء الانتخابات البلدية حتى في المناطق الحدودية المدمرة لعلمه بأن هناك التفافا شعبيا حوله غير مسبوق. كما انه وبحسب مصادر مطلعة "يريد ان تكون نتائج هذا الاستحقاق رسالة للداخل والخارج مفادها ان جمهور "الثنائي" لم يتأثر قيد انملة بالحرب الكبرى التي شنت عليه ولا تزال مستمرة بأشكال شتى، وانه يدعم خيار المقاومة حتى النهاية وايا كانت التضحيات".
وتضيف المصادر لـ "الديار":"تماما وكما كان تشييع "السيدين" استفتاء شعبيا يؤكد التمسك بهذا الخيار، فكذلك نتائج الانتخابات البلدية ومن بعدها الانتخابات النيابية ستكون مفصلية في هذا المجال".
ولا يشكل الاستحقاق المقبل امتحانا حصرا لـ "الثنائي" بحيث ان حزب "القوات اللبنانية" سيحاول من خلاله استثمار كل التطورات التي شهدتها المرحلة الماضية لمصلحته وفرض نفسه ممثلا اول للمسيحيين. بالمقابل، سيسعى "التيار الوطني الحر" لتثبيت نفسه ممثلا اقله لنصف الشارع المسيحي والعمل على "شدشدة" قواعده الشعبية التي اصيبت بانتكاسات كبيرة سواء نتيجة ما شهده عهد الرئيس ميشال عون او نتيجة خروج عدد من النواب وصرف عدد منهم.
ولم يعد خافيا ان الاستحقاق البلدي سيشكل عودة تيار "المستقبل" الى الساحة السياسية، وهو سيكون استفتاء جديدا على شعبيته داخل الشارع السني وسيحاول من خلاله التأكيد ان زعامة سعد الحريري لم تهتز لا بل ازدادت ...
لكن يفترض بنهاية المطاف التأني في قراءة نتائج الاستحقاق البلدي، لان العامل العائلي يؤدي دورا اساسيا فيه بخلاف الاستحقاق النيابي حيث الكلمة النهائية للسياسة والاحزاب. فهل تكون نتائج هذه الاستحقاقات انعكاسا للمتغيرات الكبرى ام انها سترسخ الانقسامات المعتادة في المشهد اللبناني ما يوجب على كل القوى التواضع والجلوس حول طاولة واحدة للنقاش بهواجس بعضها بعضا وصياغة السياسات الكبرى على هذا الاساس؟!