مصر تشارك بجناح مميز في معرض فيينا الدولي للأجازات والسياحة والسفر
تاريخ النشر: 14th, March 2024 GMT
شاركت مصر بجناح مميز في معرض فيينا الدولي للأجازات والسياحة والسفر الذي بدأ أعماله اليوم،الخميس، في منطقة المعارض الكبرى في العاصمة النمساوية فيينا ويستمر ثلاثة أيام.
أشرف على الجناح المصري السفير محمد الملا سفير مصر في فيينا وممثلها أمام المنظمات الدولية ومحمد فرج المستشار السياحي لمصر في ألمانيا والنمسا، وهشام أنيس مدير مكتب مصر للطيران في النمسا.
وقد افتتحت وزيرة الدولة النمساوية للسياحة سوزان كراوس فينكلر المعرض مع نخبة من قيادات شركات السياحة الدولية.
وقال بيان لهيئة المعارض النمساوية اليوم إن المعرض هذا العام يتضمن العديد من البرامج والأحداث البارزة أكثر من أي وقت مضى كما يجمع العديد من مقدمي الخدمات المعروفين في صناعة السياحة، موضحا أن الدولة الشريكة هذا العام هي جمهورية التشيك.
وأوضح البيان أن المعرض تضمن شروحا حول عروض السفر المميزة حول العالم كما تجرى العديد من المسابقات للفوز برحلات سياحية رائعة.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: التشيك الشر المنظمات الدولية سفير مصر صناعة السياحة احداث مصر للطيران جمهورية التشيك مسابقات مصري السياحة الدولية رحلات سياحية شركات السياحة
إقرأ أيضاً:
الترقيع يورط القائمين على استعدادات معرض الفلاحة بمكناس (فيديو)
زنقة 20 | متابعة
في الوقت الذي تواصل فيه مدينة مكناس استعداداتها لاستقبال النسخة السابعة عشرة من المعرض الدولي للفلاحة المزمع إقامته من 21 إلى 27 أبريل 2025، لا تزال عملية التزيين والتجهيزات تثير استياء السكان وزوار المدينة.
وقد تم رصد عدة نقاط ضعف في الترتيبات المتعلقة بالمرافق العامة، والتي وصفت بأنها “ترقيعات” لا تليق بحجم الحدث.
العديد من المواطنين والمختصين في المجال الفلاحي أبدوا استغرابهم من حالة التجهيزات التي تسبق المعرض، حيث تم تزيين بعض الأماكن بشكل غير لائق، مما يعكس صورة سلبية عن استعدادات المدينة لاستقبال هذا المعرض الدولي.
وأكدوا أن هذه الترتيبات غير المهنية قد تؤثر سلبًا على انطباع الزوار والعارضين، خاصة وأن المعرض يعتبر فرصة مهمة لتعزيز الصورة العالمية للمغرب في المجال الفلاحي وهو الأأمر الذي لا يبدو مهما للقائمين.
بالإضافة إلى ذلك، فإن غياب التنسيق بين مختلف الجهات المسؤولة عن التنظيم أدى إلى ظهور بعض التعديلات والعمليات التجميلية التي تتم في اللحظات الأخيرة، مما يجعلها تبدو وكأنها “ترقيعات” وليست أعمالًا مُعدة مسبقًا كما كان يتوقع الجميع.
هذه الأوضاع تطرح تساؤلات حول مدى جاهزية المدينة والقائمين لاستقبال هذا الحدث الفلاحي، الذي يتطلب تحضيرات في مستوى عالٍ من التنظيم والدقة.