بسمة وهبة: أفكر في اعتزال الإعلام.. عايزة اهتم بعلاقتي بربنا محدش هينفعني
تاريخ النشر: 14th, March 2024 GMT
أعلنت الإعلامية بسمة وهبة خلال لقائها مع جريدة «الوطن»، من داخل ستوديو برنامج «العرافة»، أن هذا الموسم سيكون الموسم الأخير للبرنامج، وستكشف في آخر حلقة من البرنامج عن هوية الشخص الذي يؤدي شخصية شيخ الحارة، والذي بدأ معها البرنامج منذ الموسم الأول من سنوات على قناة القاهرة والناس، قبل أن يعود وتقدمه مرة أخرى في العرافة.
وقالت بسمة وهبة إنها تُفكر جديًا في قرار اعتزال الإعلام من الأساس ليس العرافة فقط، مُبررة ذلك بأن العمل يُجهدها كثيرًا، ويشهد كل المحيطين بها أنها تبذل جهدا كبيرا في هذا العمل، حتى أنها في بعض الأحيان تقع على الهواء وأثناء تصوير حلقات البرنامج الرمضاني، وترى أنه آن الأوان في الوقت الحالي للتفرغ لأبنائها ولحياتها الشخصية.
العمل يأخذ من عبادتي وعلاقتي بربيوقالت إن البرنامج الرمضاني يأخذ من عبادتها وعلاقتها بربها كثيرًا، حيث يكون التصوير في رمضان، وهو الأمر الذي يمنعها في أحيان كثيرة من الاهتمام بقراءة وختم القرآن وعمل الخير، وصلاة التراويح، وهو الأمر الذي يؤثر على نفسيتها كثيرًا، فعلي سبيل المثال قالت: «أنا حاطة مانيكير مضايقني مش عارفة أصلي غير لما أروح علشان أشيله، لما أقابل ربنا محدش هينفعني».
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: بسمة وهبة العرافة بسمة وهبة
إقرأ أيضاً:
الحملة الإغاثية الطبية “بسمة الحرية” تواصل تقديم الخدمات للموطنين في جامعة حمص
حمص-سانا
شهدت عيادات طب الأسنان في جامعة حمص إقبالاً كبيراً بعد أن أطلقت الجمعية الطبية السورية البريطانية “SBMS” مؤخراً حملة إغاثية طبية بعنوان “بسمة الحرية”، والتي تقدم معالجات سنيّة مجانية للفئات الأكثر تضرراً من ذوي الشهداء والجرحى والمفقودين والمهجرين.
وبين رئيس الحملة الدكتور تمام البوشي عدي في تصريح لمراسلة سانا، أنه من المتوقع أن تخدم الحملة نحو 300 مريض من أهالي مدينة حمص خلال أسبوع، حيث سيتم تقديم المعالجات اللبية والترميمية، ومعالجة أسنان الأطفال، والمعالجات اللثوية.
وأشار البوشي عدي إلى أن المبادرة هي بمثابة رد الجميل للبلد، وهدية لأبنائه الطيبين بمناسبة التحرير والنصر، وقد سميت الحملة “بسمة حرية” عسى أن تزرع البسمة والفرحة على وجوه الناس وفي قلوبهم.
بدوره لفت عميد كلية طب الأسنان الدكتور محمد قصي المنجد إلى أن الحملة تمت بالتنسيق مع وزارة التعليم العالي والبحث العلمي، وأن كلية طب الأسنان بذلت كل ما بوسعها لتسهيل إجراءات العمل، وتقديم كل الخدمات المتاحة لفريق العمل المكون من 10 أطباء وطبيبات، بهدف إنجاح الحملة وتأمين المعالجات السنية للشريحة الأكثر إلحاحاً في المجتمع.
وأشار الدكتور المنجد إلى أن المبادرة عززت العمل التطوعي والإنساني، وشكلت دافعاً كبيراً للعديد من الأطباء للقيام بمبادرات مشابهة.