المطاعم السياحية تستقبل حجوزات الإفطار الجماعي الأسبوع المقبل
تاريخ النشر: 14th, March 2024 GMT
قال علي كامل منصور، رئيس غرفة المنشآت والمطاعم السياحية في الدلتا ومدن القناة التابعة للاتحاد المصري للغرف السياحية، إن عديد من المؤسسات والهيئات والشركات، ستبدأ الأسبوع المقبل، في تنظيم حفلات الإفطار الجماعي للعاملين بها في المطاعم السياحية، لافتا إلى أن مطاعم كثيرة تقدم عروضا خاصة لحجوزات المجموعات التي يزيد عدد الحاضرين بها عن 50 فردا، إذ تبدأ أسعار تلك الوجبات من 250 جنيها تقريبا.
وأضاف منصور لـ«الوطن»، أن وجبات الإفطار الجماعي تشمل نوعا من اللحوم «لحمة أو فراخ أو بط»، وشوربة وخضار ورز وسلطة، بالإضافة إلى المشروبات الرمضانية كالخشاف والتمر هندي والسوبيا، التي تقدم فور أذان المغرب، موضحا أن حجوزات وجبات السحور الجماعي تكون قليلة جدا في رمضان.
نسب الإقبال على الإفطار والسحور فى رمضانأشار رئيس غرفة المنشآت والمطاعم السياحية بالدلتا ومدن القناة، إلى أن نسب إقبال الرواد على تناول وجبات الإفطار والسحور بالمطاعم السياحية، خلال أول 3 أيام من شهر رمضان الجاري، كانت معقولة إلى حد ما، موضحا أن نسب الإقبال على السحور كانت أعلى منها على الإفطار خلال تلك الأيام.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: المطاعم السياحية المنشآت السياحية السياحة
إقرأ أيضاً:
«الشيوخ» يفتح ملف المصانع المتعثرة الأسبوع المقبل
يواصل مجلس الشيوخ، عقد جلساته العامة بدءا من الأحد المقبل، ويتضمن جدول الأعمال عددا من طلبات المناقشة المقدمة من الأعضاء، ومن بينها طلب مناقشة عامة لاستيضاح سياسة الحكومة حول إعادة تشغيل المصانع المتعثرة والمقدم من النائب إبراهيم أبو كليلة عضو مجلس الشيوخ.
تعزيز الصادرات باستخدام الإمكانيات الصناعيةيتناول طلب مناقشة آليات تعزيز توطين الصناعات الواعدة في البلاد، ونقل التكنولوجيا، من خلال مشاركة القطاع الخاص وتعزيز دوره، وبما يحسن القدرة التنافسية للصناعة المصرية بالسوقين المحلية والخارجية.
وأشار «أبو كليلة» في طلب المناقشة إلى توجيهات الرئيس السيسي بضرورة التحرك للنهوض بملف الصناعة المحلية، وبذل كل ما يمكن من جهود وتعظيم الاستخدام الأمثل لجميع الإمكانات الصناعية المتاحة في البلاد لزيادة الناتج المحلي الإجمالي، وتعزيز الصادرات.
تراجع القدرة التنافسية أمام المنتج الأجنبيوحدد النائب إبراهيم أبو كليلة، مقدم طلب المناقشة، عددا من التحديات التي تواجه استعادة المصانع المتعثرة لدورها الإنتاجي، من بينها توفير العملة الأجنبية في فترة زمنية سابقة، وهو ما كان عائقا رئيسيا أمام استيراد مستلزمات الإنتاج، ما أدى إلى تعطل خطوط الإنتاج وتراجع القدرة التنافسية أمام المنتجات المستوردة، وكذلك ارتفاع أسعار بعض المواد الخام، ونتج عن ذلك زيادة التكاليف التشغيلية، ما يحد من قدرة المصانع على الاستمرار.
خطط تفصيلية لدعم المصانع المتعثرةوطالب بضرورة تكثيف العمل على مواجهتها من خلال وضع خطط تفصيلية وشاملة تستند إلى رؤية استراتيجية واضحة، تأخذ بعين الاعتبار تحقيق التوازن بين سرعة التنفيذ واستدامة الحلول.